بوابة الفجر:
2024-11-17@23:40:47 GMT

بـ "مرجعليش".. مُسلم وفريد يتصدران التريند

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

يواصل الفنانين مُسلم وأحمد فريد حصد نجاح أغنيتهم الجديدة “مرجعليش”، والذي طرحها تزامنًا مع بداية العام الجديد في مفاجأة من رامي لجمهوره بعد فترة من التحضيرات والتسجيل.

 

احتلت أغنية “مرجعليش” لـ مُسلم وأحمد فريد المركز الثاني ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، حيث حققت ما يقرب لـ مليون مشاهدة في أقل من ثلاث أيام من طرحها عبر المنصات الموسيقية المختلفة.

 

أغنية “مرجعليش” لـ مُسلم وأحمد فريد من كلمات الشاعر مصطفى ناصر وألحان تيام علي، توزيع موسيقي: إسلام الازرق، ميكس وماستر: أحمد حسام - نور عباس، إنتاج JP Productions.

 

آخر أعمال فريد

 

يذكر أن آخر أعمال فريد هو ديو أغنية “أهي مشيت” مع الفنان رامي جمال، والتي حققت نجاحًا هائلًا فور طرحها، وتصدرت تريند يوتيوب، حيث كانت الأغنية من كلمات جمال الخولي، ألحان رامي جمال، توزيع زاك، تصوير بوستر شريف مختار.

 

كلمات أغنية “مرجعليش”

 

اللي خوفت يوم اني اعيش بعديه النهاردة خايف تشوفني عينيه بخاف لو صدفة يوم عدى يشوفني بموت من الوحدة بعد قلبه ما راح كنت ناوي اعيشله لسنين قدام غاب وسابني خايف من الأيام مشافش الدنيا غير جنبي ويوم ما كسر.. كسر قلبي واتمليت بجراح واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش عمر يوم ما في عين شافتنا اتنين والنهاردة راح فين وروحت أنا فين وبعد ما قولت عوضني عن اللي زمان سنين فاتني فجأة ملقيتهوش قولنا بيننا حلم وحياة وبيوت قولنا مش هيبعدنا غير الموت آدية بغيابه موتني وعيني شافتني ولاقيتني حد معرفهوش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد فريد الفنان رامي جمال اخر أعمال فريد مرجعليش أهي مشيت مسلم

إقرأ أيضاً:

بعد تصدره التريند.. ما قصة خروف "ماركو بولو"؟

 

في حادثة أثارت جدلًا واسعًا داخل الولايات المتحدة وخارجها، كشفت السلطات الأميركية عن قضية استنساخ وتهريب خروف من فصيلة "ماركو بولو" النادرة، المهددة بالانقراض، من قبل مزارع في ولاية مونتانا.

القصة التي بدأت بعملية تهريب سرية تطورت إلى استنساخ غير قانوني لهذا الحيوان الأسطوري، ما فتح الباب أمام تساؤلات حول حماية الحياة البرية والمخاطر البيئية المرتبطة بالتكنولوجيا الحيوية. هذه القضية تسلط الضوء على دور الإنسان في تغيير التوازن الطبيعي، وتحمل تداعيات بيئية وقانونية قد تكون بعيدة المدى.


قضية استنساخ وتهريب: بداية القصة

بدأت القصة الغريبة عندما ألقت السلطات الأميركية القبض على آرثر شوبارث، مزارع من ولاية مونتانا، بتهمة تهريب واستنساخ خروف من فصيلة "ماركو بولو". وفقًا لوثائق المحكمة، قام شوبارث بتهريب أحد هذه الخراف من قيرغيزستان إلى الولايات المتحدة في عام 2015، متجاوزًا القوانين البيئية الصارمة.

بعد تهريب الخروف، لجأ شوبارث إلى مختبر متخصص للاستنساخ، حيث نجح في استنساخ نسخة أطلق عليها اسم "ملك جبال مونتانا" (MMK). لم يكتف بذلك، بل استخدم السائل المنوي للخروف المستنسخ لتلقيح نعاج محلية، بهدف إنتاج نسل يحمل جينات "ماركو بولو".

وفقًا للتقارير، باع شوبارث نسل الأغنام بأسعار مرتفعة، حيث وصلت قيمة أحد أحفاد الخروف المستنسخ إلى 10،000 دولار. ومع تزايد الطلب، جنى شوبارث أرباحًا هائلة قبل أن تكتشف السلطات الأميركية أنشطته غير القانونية.


التحفظ على الخروف ومخاوف بيئية

في سبتمبر الماضي، قضت محكمة أميركية بسجن شوبارث لمدة 6 أشهر، فيما صادرت السلطات الخروف المستنسخ "MMK" ونقلته إلى منشأة معتمدة في ولاية أوريغون، قبل أن يُعرض في حديقة "روزاموند جيفورد" بنيويورك. لكن مصير الأغنام الأخرى المستنسخة لا يزال مجهولًا، حيث تعمل السلطات على تعقبها وإجراء تعقيم جيني لها لضمان عدم تكرار التجربة.

أثارت هذه القضية مخاوف بيئية من أن تؤدي الأغنام المستنسخة إلى اختلال في التوازن البيئي إذا ما أُطلقت في البرية. بالإضافة إلى ذلك، أثارت القضية جدلًا قانونيًا حول دور شركات الاستنساخ والتشريعات المتعلقة بحماية الحيوانات المهددة بالانقراض.


تقنيات الاستنساخ وتحديات المستقبل

هذه القضية ليست الأولى من نوعها في الولايات المتحدة، لكنها تسلط الضوء على التحديات التي يفرضها تطور تقنيات الاستنساخ. مع انخفاض تكاليف هذه التقنيات وزيادة استخدامها، يُتوقع أن تزداد مثل هذه القضايا في المستقبل، ما يتطلب مراجعة صارمة للوائح القانونية الدولية لحماية الحياة البرية.

خروف ماركو بولو

خروف "ماركو بولو" هو أحد أكثر الحيوانات البرية ندرة، وينتمي إلى سلسلة جبال بامير الواقعة في آسيا الوسطى. يتميز هذا الخروف بقرونه الحلزونية الضخمة التي قد تصل إلى مترين، وهي أحد أسباب شهرته وجاذبيته للصيادين. يُعتبر هذا النوع مهددًا بالانقراض نتيجة الصيد الجائر والطلب المرتفع على قرونه وجلودها النادرة، ما يجعل قيمته السوقية تصل إلى عشرات الآلاف من الدولارات.

هذا الحيوان، الذي سُمّي تيمنًا بالمستكشف الإيطالي ماركو بولو الذي وثق وجوده في القرن الثالث عشر، يتواجد بكثافة قليلة في مناطق قيرغيزستان وطاجيكستان وأجزاء من الصين وأفغانستان. محاولات حمايته شملت إدراجه ضمن قوائم الأنواع المحمية، لكن ارتفاع الطلب التجاري ساهم في استمرار التهديدات له.

مقالات مشابهة

  • أحمد فريد يحتفل بنجاح أغنية «غايب» ودخولها التريند العالمي
  • حدث فريد بالرياض.. السعودية تحتفل بالإبداع اليمني غدًا
  • أسرار لا تنتهي| اكتشاف فريد قرب هرم خوفو يضاف لكنوز الجيزة
  • أحمد فريد يتصدر التريند بأغنية «غايب».. أول عمل بعد وفاة والدته
  • قلبي بيدق من الخوف .. ماذا يقلق درة بـ مهرجان القاهرة السينمائي
  • رانيا فريد شوقي: دعم مهرجان القاهرة السينمائي لفلسطين شيء عظيم
  • آبل تطور فيلم عن سام بانكمان فريد من تأليف لينا دنهام
  • بعد تصدره التريند.. ما قصة خروف "ماركو بولو"؟
  • أفضل أذكار يوم الجمعة: «اللهم إني أسألك في صلاتي بركة تطهر بها قلبي»
  • يارا عزمي: فيلم دراكو رع له مكانة خاصة في قلبي.. فيديو