وسط حفاوة بالغة.. صور لوصول وزير الإعلام إلى حفل "جائزة التميز"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
شهد وصل وزير الإعلام سلمان الدوسري إلى حفل تكريم الفائزين بجائزة التميز الإعلامي 2023، في مركز التواصل الحكومي بوزارة الإعلام، اليوم الأحد، حفاوة بالغة.
وانطلق الحفل في تمام الثامنة مساء، برعاية وزير الإعلام، وبالشراكة مع برنامج تنمية القدرات البشرية.
أخبار متعلقة " التعليم".. بدء التسجيل بمقاعد الزمالة للأطباء السعوديين في ألمانياجائزة التميز الإعلامي.. "واس" أفضل صورة و"التكريم الخاص" للشاعر بن هذالأهداف الجائزة
وتهدف الجائزة إلى تحفيز المؤسسات والأفراد المهتمين على المشاركة بأعمالهم الإعلامية من خلال التقديم على الجائزة، ودعم وتشجيع الحس الإبداعي في مجالات الإعلام بين الهواة والممارسين، إلى جانب تسليط الضوء على أصحاب أفضل الأعمال، وشخصيات التكريم الخاص.
وحددت إدارة الجائزة عددًا من المعايير التي يجب توافرها في المشاركات المقدمة للجائزة، وهي: أن تكون المشاركة منتجة خلال عام 2023، ولا يُشترط أن تتعلق بمناسبة محددة، وأن تكون جميع حقوق الملكية الفكرية المتعلقة بالمشاركة مملوكة للجهة أو الفرد المشارك.
صور لوصول وزير الإعلام إلى حفل "جائزة التميز" - حساب الجائزة على إكس
صور لوصول وزير الإعلام إلى حفل "جائزة التميز" - حساب الجائزة على إكس
صور لوصول وزير الإعلام إلى حفل "جائزة التميز" - حساب الجائزة على إكس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية جائزة التميز الإعلامي حفل جائزة التميز الإعلامي جائزة التمیز
إقرأ أيضاً:
وزير أردني سابق: التهجير خط أحمر ومؤامرة على حساب الفلسطينيين
أكد الدكتور محمود الخرابشة، وزير الدولة الأردني الأسبق، أن مسألة تهجير الفلسطينيين مرفوضة رسميًا من قبل مصر والأردن، مشيرًا إلى أن التصريحات الحاسمة للرئيس عبدالفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني، شددت على أن تهجير الفلسطينيين يمثل إعلان حرب.
رفض دولي للتهجير وازدواجية المعاييروتساءل الخرابشة، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، تقديم الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «هل يكون الحل بتهجير أصحاب الأرض وإعطاء المحتل شرعية لا يملكها؟»، مؤكدًا أن هذا الطرح غير قانوني وغير مقبول دوليًا، ويهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية على حساب حقوق الشعب الفلسطيني.
مضيفًا أن مصر والأردن ملتزمان باتفاقيات سلام، لكن هذه الاتفاقيات لا تعني التخلي عن الحقوق الفلسطينية الثابتة.
الانحياز الأمريكي والقرارات الدوليةوأشار إلى أن القرارات الدولية أكدت حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس، إلا أن هذه الحقوق يتم تجاهلها لصالح إسرائيل، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي استولى على أكثر من 21% من الأراضي المتبقية للفلسطينيين، ولم يتبقَ سوى 7%، متسائلًا: «كيف يُحل النزاع على حساب مصر والأردن وطرد الفلسطينيين من أرضهم؟».
انتقادات للطرح الأمريكي وضغوط على الأردنووصف الخرابشة التهجير بأنه مرفوض عالميًا، مؤكدًا على أن الضغوط الأمريكية، مثل وقف المساعدات عن الأردن لمدة 90 يومًا، غير مقبولة، مضيفًا أن الولايات المتحدة تتحمل مسؤولية أخلاقية وقانونية كونها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن، ويجب ألا يكون انحيازها مطلقًا لصالح إسرائيل.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن مصر والأردن، كدول ذات سيادة، لن تقبلا أي حلول غير عادلة، مشددًا على أن إجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والحقوق الإنسانية.