صحيفة الاتحاد:
2025-03-31@11:15:05 GMT

السويد تبقي التهديد الإرهابي عند مستوى مرتفع

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

أبقى جهاز الأمن السويدي، اليوم الأحد، التهديد الإرهابي في البلاد عند مستوى مرتفع.
وأضاف جهاز الأمن، في بيان، أن تقييمه لمستوى التهديد الإرهابي لا يزال ثابتا عند المستوى الرابع على مقياس من خمس درجات منذ رفعه العام الماضي.
وأوضح أن تقييمه السنوي يُظهر أن البلاد لا تزال هدفا.
وقال "يأتي التهديد من أشخاص يعملون بشكل فردي وجماعات يمكن أن تكون تحت سيطرة جهات خارجية".


وفي أغسطس عام 2023، رفعت السويد مستوى تأهبها الأمني.

أخبار ذات صلة انخفاض قياسي لدرجات الحرارة في شمال أوروبا عاصفة ثلجية تسبب فوضى في الدنمارك والسويد المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السويد تهديد إرهاب

إقرأ أيضاً:

طهران: لن نفاوض واشنطن تحت التهديد

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن مواقف الجانب الأميركي المتناقضة تجعل بلاده تدرس أي مطالب بدقة وبشك وريبة، واستبعد أن تكون التهديدات الأميركية ضدّ إيران قادرة أن تأخذ طابعا عمليا وحقيقيا.

وأضاف في تصريحات لوكالة تسنيم الايرانية أن طهران تنظر بعدم ثقة إلى أي نافذة تفتح للدبلوماسية مع واشنطن، لكن إذا أتيحت فرصة فستستفيد منها، مؤكدا أن إيران لن تغلق أي مسار للدبلوماسية لكنها تشك في نوايا الطرف المقابل ولاسيما وأنها شهدت منه أقوالا متناقضة.

وأوضح عراقجي أن الرسالة الأميركية الأخيرة تضمنت تهديدات، لكنها فتحت نافذة للدبلوماسية وقد تم الرد عليها بالشكل المناسب.

وأشار إلى أن اختيار سلطنة عمان لنقل رد بلاده على رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب جاء لتجاربنا الجيدة معها وثقتنا بنواياها الحسنة، وأنها سبق وأن لعبت دور الوسيط في مفاوضات الاتفاق النووي وخلال حكومة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.

كما رفض عراقجي المفاوضات المباشرة مع واشنطن، لكنه قال إن بلاده يمكن أن تجري مفاوضات غير مباشرة إذا دعت الحاجة كما حصل في السابق، موضحا أنّ المفاوضات ينبغي أن تكون من موقف متساو وبعيدة عن الضغوط.

وأمس الخميس، نقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء عن عراقجي قوله إن طهران أرسلت ردا عبر سلطنة عمان على رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي حثها فيها على إبرام اتفاق نووي جديد.

إعلان

وذكرت الوكالة أن عراقجي قال "سياستنا لا تزال تتمثل في عدم الدخول في مفاوضات مباشرة في ظل أقصى الضغوط والتهديدات العسكرية، ومع ذلك، كما كان الحال في الماضي، يمكن مواصلة المفاوضات غير المباشرة".

وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الشهر أنه بعث الرسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، وحذر من أن "هناك طريقتين للتعامل مع إيران: عسكريا أو من خلال إبرام اتفاق".

ورفض خامنئي العرض الأميركي لإجراء محادثات ووصفه بأنه "خداع"، وقال إن التفاوض مع إدارة ترامب "سيؤدي إلى تشديد العقوبات وزيادة الضغوط على إيران".

وخلال ولاية ترامب الأولى، انسحبت الولايات المتحدة عام 2018 من الاتفاق النووي المبرم في العام 2015، وأعادت فرض عقوبات على إيران. وينص الاتفاق على رفع عدد من العقوبات عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.

ومنذ عقود، تتهم الدول الغربية، على رأسها الولايات المتحدة، طهران بالسعي لامتلاك السلاح النووي. غير أنها تنفي ذلك، مؤكدة أن نشاطاتها النووية لأهداف مدنية، خصوصا في قطاع الطاقة.

مقالات مشابهة

  • "إم 16" ودولارات.. إسرائيل تكشف "خلية" تديرها حماس من تركيا
  • اللجنة الخماسية تبقي على أولوية مساندة لبنان والألتزام بالإصلاحات السياسية والاقتصادية
  • جهاز الأمن الداخلي يوقف «أسّو الورفلي» بتهمة «خدش الحياء ونشر الرذيلة»
  • نتنياهو يعين رئيسا جديدا لجهاز الشاباك مع تصاعد الجدل حول إقالة رونين بار
  • إحباط مخطط إرهابي ضد مواقع عسكرية حساسة
  • وفاة أكثر من 300 شخص بالكوليرا في أنجولا خلال 2025
  • سجّانو الموت الحوثيون
  • الخارجية: مصر تدين الهجوم الإرهابي على المناطق الحدودية النيجيرية الكاميرونية
  • مصر تدين الهجوم الإرهابي على قوة المهام المشتركة في الحدود النيجيرية الكاميرونية
  • طهران: لن نفاوض واشنطن تحت التهديد