استضاف برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، مع الإعلاميتين منى عبدالغني ومها الصغير، والمُذاع على شاشة «قناة cbc»، كل من الموسيقار نبيل علي ماهر، وزوجته الدكتورة ميرفت أبو عوف، ليتناول اللقاء الحديث عن مشوارهما الفني.

قالت الدكتورة ميرفت أبو عوف، إنَّ بدايتها الفنية لم تكن مع والدها الذي كان بسبب عمله كضابط جعله يربي أبناءه ويحرص على الانضباط الشديد داخل البيت، وفي نفس الوقت أسس فرقة استعراضية قدمت عروضا مسرحية رائعة على خشبة مسرح «البالون» بالإضافة إلى معهد الموسيقى العربية.

وأضافت «أبو عوف»، في حوارها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»: «كنا نحضر مسرحيات والدي، ولكن في خلفية المسرح، وبالتالي كنا على علم بما يحدث في الكواليس وتغيير الملابس والمكياج وخروج ودخول الممثلين بالدور ووقوفهم على خشبة المسرح.

من جانبه، قال الموسيقار نبيل علي ماهر، إنَّه اشترك بالعزف في العديد من الفرق الموسيقية والتي تنقل بينها في بداية حياته الفنية، وكان محترفا في عزف الموسيقى الغربية، موضحا: «اعتبر نفسي أكثر موسيقي عمل في العديد من الفرق، حتى أنني أشترك بالعزف في فرقة موسيقية بالإسكندرية».

وأضاف «ماهر»، في حواره بالبرنامج: «آخر فرق لعبت فيها كانت الكاتس.. وبعدها الفور إم، وكانت أروع فرق موسيقية في تلك الفترة، وكنت وقتها لا أرغب في عزف موسيقى شرقية وهو ما مثل عائقا لي في البداية أمام الالتحاق بفرقة 4M».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفرق الموسيقية الموسيقى الشرقية أبو عوف

إقرأ أيضاً:

الإفتاء: حضور الأفراح القائمة على الموسيقى ليس محرمًا بشرط

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن حضور الأفراح التي تتضمن موسيقى لا يُعتبر محرمًا، شريطة أن يتم الحفاظ على الأدب والاحترام، وعدم الخروج عن حدود الأخلاق.

وأضاف عثمان، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس" المذاع على قناة "الناس"، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشجع على الاحتفال بالأعراس، حيث كانت السيدة عائشة رضي الله عنها تحكي عن احتفالات الفرح في المجتمع، والتي كانت تتضمن في بعض الأحيان ترفيهًا مثل العزف بالدف أو بعض الأغاني البسيطة.

وأشار إلى أن هناك تسامحًا في بعض الأحيان في مثل هذه المناسبات، طالما أن ذلك لا يتجاوز الحدود ويظل في إطار الاحترام والاحتشام، دون أن يؤدي إلى الخروج عن آداب الإسلام أو الإضرار بالقيم الأخلاقية.

وأوضح أمين الفتوى، أن اللهو الذي كان موجودًا في زمن النبي كان يتضمن العزف بالدف، ومع تطور الزمن أصبح بالإمكان وجود موسيقى أو أغاني معتدلة، بشرط أن تحافظ على كرامة الحضور ولا تؤدي إلى الإساءة للأخلاق.

وشدد على أن الممنوع في مثل هذه المناسبات هو أي نوع من الكلام الفاحش أو التصرفات التي تؤدي إلى تدني الأخلاق أو خرق حدود الأدب.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يعلن عن استكشاف منطقة واعدة بها العديد من آبار البترول
  • أمسية روحانية للإنشاد بمعهد الموسيقى العربية
  • الرئيس الفلسطيني يعرب عن رفضه الشديد لدعوات الاستيلاء على غزة
  • والدي جعلني أكره الرجال وأبغضهم..
  • السفيرة ميرفت التلاوي: المرأة الريفية نموذج للاعتماد على النفس ومساعدة الأسرة والوطن
  • ميرفت التلاوي: نحن مجتمع ذكوري.. والمرأة العربية لم تنل كل حقوقها
  • السفيرة ميرفت التلاوي: المرأة العربية لم تنل كل حقوقها رغم القوانين الموجودة
  • ترامب يكشف مصير العديد من الملفات الشائكة
  • الإفتاء: حضور الأفراح القائمة على الموسيقى ليس محرمًا بشرط
  • 3 طرق فعّالة لتخفيف ألم الظهر الشديد!