الفصائل الفلسطينية تفجر نفقين وحقل ألغام في قوة إسرائيلية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كشفت الفصائل الفلسطينية عن استهدافها في عملية عسكرية نوعية جديدة تضم 7 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ 93 وسط ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين والمصابين خاصة من الأطفال والنساء.
نجاح جديد للفصائل الفلسطينيةوذكر «تلفزيون فلسطين» أن الفصائل استطاعت اليوم الأحد إيقاع عدد من جنود الاحتلال بين قتيل وجريح شرقي البريج، في ظل استهداف دبابتين إسرائيليتين من نوع «ميركافا»، و«جرافة» عسكرية إسرائيلية باستخدام «قذائف الياسين »105.
وأشارت الفصائل إلى أن مقاتليها فجروا نفقين في جنود الاحتلال، بجانب تفجير حقل ألغام في قوة راجلة، مكونة من 7 جنود، فيما يستمر القصف في ناحل عوز وصوفا وحوليت برشقات صاروخية متزامنة.
استمرار الحرب الإسرائيلية على غزةوتدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ93 في ظل ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 22 ألف شخص، فيما يزيد عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي على 505 جنود حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الفصائل الفلسطينية ميركافا قتل
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يصدق على توصية لتقليل أعداد المصلين فى المسجد الأقصى أيام الجمعة
صدق رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، اليوم على توصية المؤسسة الأمنية بدخول عدد محدود من المصلين بالضفة الغربية إلى المسجد الأقصى أيام الجمعة خلال شهر رمضان، حسبما ذكرت القاهرة الإخبارية.
يذكرأن، دعا القيادى فى حركة حماس ماجد أبو قطيش، أبناء الشعب الفلسطيني في القدس ومن يستطيع من أهالى الضفة الغربية المحتلة الحشد الواسع والنفير فى هذه أيام رمضان المباركة ولياليه، والاعتكاف فى المسجد الأقصى المبارك.
وشدد أبو قطيش في بيان صحفي، على أهمية الاعتكاف في باحات المسجد الأقصى، والتصدي لقيود الاحتلال الإسرائيلى التي يفرضها على المصلين تزامنا مع حلول شهر رمضان المبارك.وأكد أنه يجب الحشد والرباط في هذا الشهر الفضيل لتجديد العهد مع المسجد المبارك، والتأكيد على إسلامية المسجد وأنه حق خالص للمسلمين دون غيرهم.وقال إن "دعوة الرباط في الأقصى ينبغي أن تكون مستمرة، ويجب على كل من يستطيع الوصول للأقصى المحافظة على التواجد الدائم فيه، وعدم الرضوخ لقرارات الاحتلال وسياساتها الهادفة لترك المسجد وحيدا".وأوضح أبو قطيش، أن الاحتلال ومع بدء شهر رمضان صعد من سياسة الإبعاد والاعتقال للمرابطين وملاحقة رواد المسجد الأقصى والتضييق عليهم وتقييد المخالفات بحق مركباتهم وتهديدهم، في محاولة يائسة لتفريغ المسجد.وجدد تأكيده أن الشعب الفلسطينى كما تصدى للاحتلال وانتصر عليه في معركة البوابات سينتصر عليه، وسيبقى حاضرًا على الأرض وفي المسجد، مضيفا أن "شعبنا المؤمن بطوفان الأقصى ومقاومته التي نهضت في أقدس المعارك نصرة لمقدساتها، قادر على أن يتصدى لهذه الحكومة والجماعات المتطرفة وقادر على الانتصار عليها ورد كيدها مهزومة".