فرار لقيادات الإنتقالي من معقلها الرئيسي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فرار لقيادات الإنتقالي من معقلها الرئيسي، YNP _ خاص عدن بدأت قيادات بارزة في الإنتقالي، الأحد، بالفرار من معقلها الرئيسي جنوبي اليمن.جاء ذلك، تزامناً مع إطلاق .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرار لقيادات الإنتقالي من معقلها الرئيسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص #عدن :
بدأت قيادات بارزة في الإنتقالي، الأحد، بالفرار من معقلها الرئيسي جنوبي اليمن.
جاء ذلك، تزامناً مع إطلاق داخلية معين حملة اعتقالات وملاحقة لقيادات عسكرية أمنية وتابعة للمجلس الموالي للإمارات، بينهم قائد القطاع الثامن في الحزام الأمني علاء المشرقي.
وقالت مصادر مطلعة إن عدد من قيادات ألوية الدعم والإسناد ووحدات الحزام الأمني غادرت مدينة عدن، بصورة عاجلة، مشيرة إلى أن بعض تلك القيادات وصلت إلى محافظة أبين المجاورة.
ولم يعرف بعد أسباب فرار قيادات الإنتقالي من عقر دارها، وما إذا كانت ضمن مخاوف من الملاحقة والاستهداف خصوصاً مع بدء السعودية ترحيل القيادات السياسية للمجلس كما حدث مع نائب رئيس الفصيل الإماراتي، أحمد بن بريك، الذي وصل إلى أبو ظبي، مؤخراً، تحت ضغوط سعودية في إطار تحركاتها لإقصاء سلطة المجلس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "العالم شرقا"، وتقدمه الدكتورة منى شكر، المذاع على القاهرة الإخبارية، تقريرًا مصورًا، يسلط الضوء على زيارة الوزير الأول لسنغافورة «لي هسين لونج» إلى بيكين، بدعوة من نظيره الصيني، تحت عنوان: « تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر».
ويزور الوزير الأول لسنغافورة بكين في فترة تشهد تحديات سياسية واقتصادية عالمية متزايدة، زيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاقتصاد والتجارة والبنية التحتية، مع تركيز خاص على مواجهة تداعيات السياسات التجارية الأمريكية المتشددة خاصة مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للرئاسة، وتأثير ذلك على تدفق التجارة الحرة وإعادة فرض تعريفات جمركية على واردتها ما يزيد الضغوط الاقتصادية على البلاد، خاصة مع اعتمادها الكبير على التجارة الخارجية.
وفي المقابل تسعى الصين من خلال هذه الزيارة للوزير الأول لسنغافورة إلى بكين إلى توثيق علاقاتها مع سنغافورة كجزء من مبادرة الحزام والطريق، حيث تعد سنغافورة بوابة استراتيجية للأسواق العالمية ومركزا تجاريا في جنوب شرق أسيا، ومن جهة أخرى تحاول سنغافورة تنويع شراكاتها الإقليمية لحماية اقتصادها من الضغوط الأمريكية المتزايدة مع توقعات بنمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1:3% في عام 2025، رغم المخاوف من تأثير السياسات التجارية الأمريكية.
وبرغم عمل سنغافورة كوسيط بين الصين والدول الغربية بفضل استقرارها وموقعها الاستراتيجي، حيث تجمه بين المصالح الاقتصادية الصينية والشراكات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، فإن واشنطن تتطلع لتعزيز نفوذها في جنوب شرق أسيا لمواجهة التوسع الصيني ما يجعلها في مركز الصراع بين القوتين، «هل تحمل الزيارة تعزيزات جديدة للشراكة الاقتصادية بين الصين وسنغافورة أم تنجح واشنطن في استقطابها».