حل الشاعر والملحن محمد رفاعي ضيفًا على بودكاست «أبو اليزيد بيقول» مع الصحفي أحمد أبو اليزيد، تحدث فيها عن حال صناعة الموسيقى بشكل عام خاصة العام الماضي 2023، والتي رأى أنها سنة غير سعيدة موسيقياً.

كما تحدث عن تجربته الإنتاجية الوحيدة، إضافة إلى مشواره وتعاونه مع كبار نجوم الوطن العربي في الغناء والذي حقق معهم نجاحات وعلامات لا تنسى في تاريخ الأغنية منهم عمرو دياب واليسا وشيرين عبد الوهاب وأصالة وهيفاء وهبي ونوال الزغبي وأنغام.

وعن عمرو دياب قال الشاعر محمد رفاعي، أنه يحترم نجوميته وفنه ويفتخر بالعمل معه حيث قدما سوياً نجاحات لا تُنسى منها «حبيبي ولا على باله - قمرين - بعد الليالي - خليني جنبك»، لكنه لن يعمل مع عمرو دياب مرة أخرى بسبب عدم التقدير الأدبي والمعنوي والمادي أيضاً تجاه من يعملون معه من مؤلفين وملحنين.

أما أصالة والتي قدم معها واحدة من أهم وأقوى أغنياتها في مشوارها وهى «أكتر من اللي أنا بحلم بيه»، صرح أنها فنانة لا يختلف عليها اثنين وأنها «صوت جامد» وجميل، لكنه في نفس الوقت لا يحب طريقة غنائها لأنها «تزعق» أمام المايك وهذا لا يعجبه.

وعن إليسا والتي كانت بدايتها مع كتالوج أغنياتها المصرية مع رفاعي، حيث قدما سويا 11 عمل غنائي منها «عايشالك - أجمل إحساس».

ويرى رفاعي أنهما «وش السعد» على بعضهما وأن إليسا رقم واحد ونجمة كبيرة ولا توجد أي مشاكل بينهما، وقريبا سيجمعهما أكثر من عمل غنائي وأنهما بصدد التحضير له.

وتحدث رفاعي عن شيرين عبد الوهاب، وصرح أن الكلام عنها يطول فهو من عُشاق صوتها وهى تنتمى إلى مدرسة الإحساس في الغناء وأنه سعيد بنجاحاتهما سوياً ومنها «على بالى - متحاسبنيش» وانها بالنسبة له أخت وفنانة من عالم آخر، كما تحدث عن ذكاء هيفاء وهبي الفني وخفة دمها وروحها، وعلاقته الأخوية بالفنان حسام حبيب وأنه فنان قوي وذكي يستحق أكثر من ذلك، وأيضاً تعاوناته مع ميريام فارس وأنغام ونوال الزغبي وهيثم شاكر وجميعها يعتز بها.

اقرأ أيضاًعمرو دياب يتصدر توب أنغامي في الوطن العربي بـ ألبوم «مكانك»

بعد حفلها في الرياض.. أول تعليق لـ أصالة بعد صلحها مع أنغام

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم|معلومات عن رائد القصيدة العربية

الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، تصدر أسمه تريندات السوشيال ميديا بعد وفاته أمس عن عمر ناهز 85 عام، بعد صراع مع المرض.

معلومات الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيمولد بالأبيض في ولاية شمال كردفان، عام 1939.تلقي تعليمة الأولي هناك ودرس الثانوية في مدرسة خور طقت ثالثة أهم ثانويات السودان في العهد.تخرج في جامعة الخرطوم كلية القانون، والتحق بوزارة الخارجية في طليعة الملتحقين عام 1966 وظل يعمل بها طيلة ثلاثين عاماً، إلى أن اضطرته للاستقالة منها ثورة الإنقاذ الوطني المنسوبة إلى التيار الإسلامي.بعد استقالته توجه الشاعر إلى الولايات المتحدة حيث واصل عمله الأدبي في مقارعة تلك الحكومة.يعد الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، الشهير بـ"ود المكي"، من أبرز شعراء ستينيات القرن المنصرم، كما انه من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث.وخلّد في قصائده "الأكتوبرية" ثورة 21 أكتوبر 1964، التي أطاحت بالجنرال إبراهيم عبود في السودان.قدم أربعة مجموعات شعرية، وكانت أولها بعنوان "أمتى" في عام 1968، ثم "بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت" في عام 1972  و"يختبئ البستان في الوردة" في عام 1984، و"في خباء العامرية" في عام 1988.وكانت ظهرت تلك الأعمال في عدة طبعات، ثم نشرت في مجموعة واحدة عام 2000 من القاهرة.

مقالات مشابهة

  • 9 معلومات حول الشاعر السوداني الراحل محمد المكي إبراهيم
  • رحل الشاعر محمد المكي إبراهيم (1939-2024) الموت في زمن الشتات
  • الشاعر محمد المكي ينعي نفسه ويرثي وطنه في هذه القصيدة
  • الشاعر المفكر الذي غادرعلى أجنحة الهوية
  • «مدحت» يهرب من الوحدة باحتراف الغناء في دار المسنين: «بنافس عمرو دياب»
  • الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم|معلومات عن رائد القصيدة العربية
  • نفاد سريع لتذاكر حفل عمرو دياب في الكويت
  • عمرو دياب يعتزل الغناء في حفلات الزفاف.. هل بسبب "الصفعة"؟
  • السودان يودع محمد المكي إبراهيم
  • عمرو دياب يضيء سماء العلا بحفل جماهيري ضخم