منها عدة أمراض.. هيئة الدواء تكشف عن 6 عوامل تؤثر على الشهية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
أوضحت هيئة الدواء أن الشهية هي الرغبة في تناول الأطعمة والمشروبات، وتختلف عن الجوع، الذي يعرف بأنه استجابة الجسم البيولوجية لنقص الغذاء، لافتة إلى إمكانية أن يكون الشخص لديه شهية حتى لو كان جسمه لا تظهر عليه علامات الجوع والعكس صحيح.
أخبار متعلقة
أول تعليق من الصحة على ظهور «حمى الضنك» في محافظة قنا
«6 أعراض مختلفة».
استشاري أورام تكشف عن العوامل المسببة للإصابة بالسرطان.. تعرف عليها
كيف تحفز شهيتك عند انعدامها
وحول طرق تحفيز الشهية عند انعدامها أو انخفاضها، أشارت إلى أن الأطعمة الجذابة يمكن أن يكون لها دور في ذلك حتى عندما يكون الجوع غائبًا، وذلك رغم أن الشهية يمكن أن تقل بشكل كبير عن طريق الشبع.
اقرأ أيضًا: 6 فوائد تجعل «اللولب» من أفضل خيارات منع الحمل (تفاصيل)
عوامل شائعة تؤثر على الشهية
كما أوضحت هيئة الدواء المصرية أن هناك عددا من العوامل الشائعة التي تؤثر على الشهية، والتي تأتي كما نشرتها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» على النحو التالي:
- الصحة النفسية/ العقلية
- الاكتئاب
- اضطرابات تناول الطعام
- الحمل
- الأدوية
- بعض الحالات المرضية مثل: (العدوى، الشلل الرعاش، أمراض الغدة الدرقية، أمراض الكلى).
اقرأ أيضًا: نصائح لتجنب الإصابة بالإجهاد الحرارى خلال الصيف
اقرأ أيضًا: 5 عوامل تزيد احتمالية إصابتك بـ«النقرس».. يهاجم الرجال بنسبة أكبر
فقدان الشهية علاج فقدان الشهية اسباب فقدان الشهية مرض فقدان الشهية سبب فقدان الشهية فقدان الشهية العصبي اسباب فقدان الشهية المفاجئ أسباب فقدان الشهية مرض فقدان الشهية العصبي علاج فقدان الشهية العصبي علاج فقدان الشهية النفسي اسباب فقدان الشهية للاكل فقدان الشهية عند الأطفال فقدان الشهيه العصبي سد الشهية الشهية ضعف الشهيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين هيئة الدواء الشهية
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف أثر جانبي صادم لـ أوزمبيك
أميرة خالد
جذب عقار “أوزمبيك”، الشهير بفعاليته في فقدان الوزن، اهتمام الباحثين مع تزايد الدراسات حول آثاره الجانبية المحتملة.
وأفادت دراسة علمية بأن “أوزمبيك” قد يسبب تساقط الشعر كأثر جانبي غير متوقع، ما يعزز صحة تقارير سابقة نشرها المستخدمون.
وحلل الباحثون من جامعة كولومبيا البريطانية بيانات ما يقرب من 3000 أمريكي استخدموا إما “سيماغلوتايد” (1926 مريضا متوسط أعمارهم 55 عاما) – العنصر النشط في “أوزمبيك” و”ويغوفي” – أو “بوبروبيون-نالتريكسون” (1348 مريضا متوسط أعمارهم 46 عاما)، المعروف تجاريا باسم “كونتراف”، وهو دواء أقدم لإنقاص الوزن.
وبينت النتائج أن مستخدمي “سيماغلوتايد” كانوا أكثر عرضة لتساقط الشعر بنسبة 52% مقارنة بالمجموعة الأخرى، بينما تضاعف خطر تساقط الشعر لدى النساء اللاتي تناولن هذا الدواء.
وأوضح الباحثون أن فقدان الوزن السريع قد لا يكون السبب الوحيد لتساقط الشعر، حيث يمكن أن يؤدي نقص العناصر الغذائية بسبب انخفاض الشهية والغثيان والتقيؤ – وهي آثار جانبية شائعة للدواء – إلى تفاقم المشكلة.
فيما أكدت شركة “نوفو نورديسك”، المصنّعة لـ”أوزمبيك”، في بيان رسمي أنها لا تزال واثقة من توازن الفوائد والمخاطر المرتبطة باستخدامه عند الالتزام بالإرشادات الطبية.
يُذكر أن تساقط الشعر لا يعد التأثير الجانبي الوحيد لـ”سيماغلوتايد”، إذ سبق أن تم ربطه بأعراض مثل الغثيان والإسهال وآلام المعدة.