العدوان .. الحكومات دمرت الصحافة وخلقت مناخا من عدم الثقة بالاعلام الرسمي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن العدوان الحكومات دمرت الصحافة وخلقت مناخا من عدم الثقة بالاعلام الرسمي، سواليف كتب الكاتب والوزير السابق طاهر_العدوان انجزت الحكومات مهمة تدمير الصحافة عندما .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العدوان .. الحكومات دمرت الصحافة وخلقت مناخا من عدم الثقة بالاعلام الرسمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
كتب .. الكاتب والوزير السابق #طاهر_العدوان
انجزت #الحكومات مهمة #تدمير #الصحافة عندما خصخصت مصادر الاقتصاد الوطني وابقت فقط على صناعة الصحافة في قبضتها ، مع ان الضمان الاجتماعي كان يملك معظم اسهمها فافقرت الصحف وارسلت مئات #الصحفيين الى #البطالة . لقد تفننت الحكومات باساليب التدخل المباشر وبقوانين #كبت_الحريات فخلقت مناخا من عدم الثقة التامة بالاعلام الرسمي.
لقد وضعنا في عام 2011 استراتيجية اعلامية بطلب من الملك تنقل البلاد ، لو نفذت، الى طريق #حرية_اعلامية مسؤولة قاعدتها تطوير #حرية_الرأي وتنظيمها وتجنب القوانين القمعية واستبدالها بمجالس خبرة وتحكيم اسوة بالدول التي تصون حرية الاعلام وحق المواطنين بالتعبير عن افكارهم ،وحقهم بانتقاد حكوماتهم ، وصولا الى حق كل طرف باللجوء الى القضاء لحماية الشخصية .
لم ينفذ من هذه الاستراتيجية سطر واحد واستبدلت بسلسلة من #قوانين_الجرائم_الإلكترونية ،التي تثبت كل يوم ،انها تعمق ازمة تدهور المستوى الاعلامي وتخلق بيئة غير صحية لعمليات النقاش الوطني وتداول المعلومات ،عند مجتمع اردني مغرم بمتابعة السياسات العامة ،ويُمضي اوقاتا طويلة بالنظر الى الموبايل وما ينشر فيه . لقد كان احرى بالحكومة مراجعة السياسات والقوانين التي افقرت الصحافة ودمرت مؤسساتها والأهم كان عليها ان تبحث عن الاسباب التي تجعل حلقات اليو تيوب والفيس بوك لمعارضين في الخارج تستقطب عشرات الالاف من المشاهدين ،بينما لا يجد المواطن اي اجابة شافية عن الاف القضايا التي تشغل باله ، لا في صحافتة ولا في وسائل الاعلام المرئي المحلية !
اخيرا وعن مشروع قانون الملكية العقارية أُذكر بمشروع قانون سابق قدمه باسم عوض الله في 2005 من خلال حكومة بدران ،الى مجلس النواب في ذلك العام من اجل تمليك عقارات الدولة لمشاريع خاصة ، بإسم تشجيع الاستثمار ، فرفضه المجلس وتسبب ذلك في رحيل الحكومة التي تبنته .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تاس:أوكرانيا تتكبد نحو 65 ألف قتيل وجريح منذ مايو 2024
تكبدت أوكرانيا منذ شهر مايو للعام الجاري، نحو 65 ألف قتيل وجريح من مجموعة القتال الشمالية الروسية، وفقا لحسابات وكالة تاس.
وفي وقت سابق، قال وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف أثناء زيارته لمركز قيادة المجموعة القتالية إن "أفضل وحدات الجيش الأوكراني تحولت إلى غبار، وذلك مع تعطيل خطط كييف لعام 2025".. بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الروسية"تاس".
وبحسب تقارير وزارة الدفاع الروسية، منذ مايو 2024، عندما شنت وحدات من مجموعة القتال الشمالية عملية في منطقة خاركوف، ألحقت خسائر بشرية في كييف بلغت 64700 قتيل، كما عانت أوكرانيا من فقدان ما لا يقل عن 2000 جندي أسبوعيا، بعد أن بدأت القوات الروسية في صد التوغل الأوكراني في منطقة كورسك.
كما تكبد الأوكرانيون منذ منتصف مايو ما لا يقل عن 2500 قتيل وجريح أسبوعيا من مجموعة القتال الغربية التي كانت نشطة في المناطق المجاورة لمنطقة مسؤولية مجموعة القتال الشمالية، وبالتحديد في قطاع كوبيانسك من خط الاشتباك، وفقا لإحصاءات وزارة الدفاع الروسية.
وفي سياق متصل، نشرت تاس، تحرير القوات الروسية لنحو 8 كيلومترات مربعة (حوالي 3 أميال مربعة) من أوكرانيا أثناء تقدمها باتجاه منطقة فيليكايا نوفوسيولكا في جمهورية دونيتسك الشعبية من الشرق، وفقا لما ذكره فلاديمير روجوف، رئيس لجنة السيادة والمشاريع الوطنية ودعم المحاربين القدامى في الغرفة المدنية الروسية.
وقال روجوف في تصريح لوكالة تاس: "على مشارف شرق فيليكايا نوفوسيولكا، حررت القوات الروسية حوالي 8 كيلومترات مربعة خلال اليوم الماضي".
وفي وقت سابق، قال رئيس لجنة السيادة والمشاريع الوطنية ودعم المحاربين القدامى في الغرفة المدنية الروسية، إن القوات الروسية تقدمت نحو تلك المنطقة من نوفودونيتسكوي في الجنوب الشرقي وياسنايا بوليانا في الشمال الشرقي.
فيما نقلت رويترز، تأكيد حاكم منطقة كورسك الروسية "أليكسي سميرنوف"، اليوم الاثنين الموافق 25 نوفمبر، إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت سبعة صواريخ أوكرانية أثناء الليل فوق منطقة كورسك الحدودية الروسية.
وأضاف سميرنوف، أن وحدات الدفاع الجوي الروسي دمرت أيضا سبع طائرات مسيرة أوكرانية.