منوعات أغنى مطلقة في بريطانيا: وجدت "حب حياتي" بعد رحلة عذاب
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات، أغنى مطلقة في بريطانيا وجدت حب حياتي بعد رحلة عذاب،أرشيف الأحد 16 يوليو 2023 16 54نفت ملكة الجمال البريطانية .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أغنى مطلقة في بريطانيا: وجدت "حب حياتي" بعد رحلة عذاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الأحد 16 يوليو 2023 / 16:54
نفت ملكة الجمال البريطانية السابقة كيرستي بيرتاريلي عن نفسها صفة "أغنى مطلقة في بريطانيا"، وأكدت رداً على تقرير تناول حياتها الخاصة، أنها وجدت الحب بعد رحلة عذاب استمرت لسنوات من الصمت وحفظ الكرامة.
التزمت الصمت لسنوات طويلة حفاظاً على كرامتها وحماية أسرتها
قبل الطلاق كانت وزوجها في المركز الـ 14 ضمن قائمة كبار أثرياء العالم
ديلي ميل تكشف أرقاماً ضخمة عن صفقة طلاق كيرستي
وأعربت عن إحباطها بسبب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" حول حياتها، واصفة إياه بأنه "يحتوي على الكثير من المغالطات، لا سيما الأرقام الضخمة المتعلقة بطلاقها من زوجها السابق الملياردير السويسري إرنستو بيرتاريلي".
وأكدت في منشور عبر حسابها على إنستغرام، أرفقته بصورة تجمعها بحبيبها الجديد، أنها حافظت على صمتها لمدة عامين بشأن تفاصيل 20 عاماً من حياتها الخاصة، بدءاً بالزواج، ووصولاً إلى الطلاق، الذي لم تطلبه يوماً ولم تكن ترغب به.
وقالت إنه من أجل كرامتها الخاصة وكرامة كل النساء اللواتي وجدن أنفسهن في نفس موقفها، التزمت الصمت عن فترة من أصعب فترات حيانها أوصلتها إلى حد الدمار النفسي.
أرقام مبالغ فيهاوأكدت أن كل الأرقام التي وردت في تقرير صحيفة "ديلي ميل"، حول تسوية الطلاق هي أرقام خيالية، لأنها بعد سنوات من التفاني بالحب والشراكة في العمل الخيري والأسرة، وجدت نفسها دون مأوى، لذلك وافقت على كل ما طلب منها من أجل أسرتها. وختمت بأنها اليوم محظوظة ليس للعثور على الحب من جديد فقط، بل لأنه من الصعب في عمرها العثور على هذا الحب، كما لأن طليقها إنسان رائع جداً، أمضت معه سنوات جميلة جداً، كما أنه أب رائع وعلاقتها به جيدة جداً.
"أغنى مطلّقة في بريطانيا"وكانت الصحيفة البريطانية أعدت، تقريراً وصفت فيه كيرستي بأنها "أغنى مطلقة في بريطانيا"، نتيجة تسوية الطلاق التي توصلت إليه مع زوجها السابق إرنستو بيرتاريلي، لتبدأ بعد عامين من الطلاق قصة حب جديدة.
وعقبت الصحيفة على فيديو نشرته كيرستي على إنستغرام تباهت فيه بخفقان قلبها من جديد، وهي تغني لمارك خلال حفل عيد ميلاد جرى في جزيرة سردينيا.
ولم تكشف كيرستي تفاصيل عن حبيبها الجديد، مكتفية بنشر صور لهما سوياً، واكتفت بالتعليق: "أعطني الفراشات، شكراً حبيبي على كل شيء.. عيد ميلاد سعيد أيضاً"، كما توجهت بالشكر إلى الحضور ولا سيما أبناءها على الدعم والحب.
صفقة طلاق مليونيةوكانت كيرستي (واسم عائلتها روبر) توجت بمسابقة ملكة جمال المملكة المتحدة عام 1988، وأصبحت الوصيفة الثانية في مسابقة ملكة جمال العالم، وذكرت الصحيفة البريطانية أنها على أثر الطلاق عام 2021، حصلت على حوالي 260 مليون دولار نقداً.
كما حازت منزل العائلة، الواقع على ضفة بحيرة جنيف، وقيمته حوالي 68 مليون دولار، وشاليه بقيمة حوالي 10.5 ملايين دولار في منتجع "غشتاد" للتزلج في سويسرا.
وقبل انفصالها عن زوجها، تم إدراجهما معاً في المركز الـ14 ضمن "قائمة صنداي تايمز لكبار الأثرياء حول العالم"، بثروة تزيد عن 12 ملياراً و50 مليون دولار أمريكي.
وكانت كريستي قد التقت بإرنستو عام 1997، بينما كان يقضي إجازة في إيطاليا، وتزوجا عام 2000، إلى أن تم إعلان الطلاق افي أكتوبر (تشرين الأول) 2021، وكان يجمعهما 3 أبناء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ميشيل أوباما تكسر الصمت وتتحدث عن غيابها وشائعات الطلاق
ميشيل أوباما، التي اعتادت أن تكون تحت الأضواء، قررت مؤخرا إعادة ترتيب أولوياتها، متخذة قرارات أثارت تساؤلات وحتى شائعات.
ففي حديث صريح ومباشر، كشفت السيدة الأولى السابقة، ميشيل أوباما، عن أهمية تخصيص الوقت للنفس، بعيدا عن الضغوط العامة والتزامات الحياة السياسية.
جاء ذلك خلال ظهورها في بودكاست “العمل قيد التقدم” مع الممثلة صوفيا بوش، حيث تطرقت إلى قراراتها الأخيرة المتعلقة بالغياب عن بعض الفعاليات العامة، والتي أثارت موجة من التكهنات حول حياتها الزوجية، بحسب ما طالعته “العين الإخبارية” في شبكة “سي إن إن” الأمريكية.
وفي حديثها عن حياتها التي استمرت ثماني سنوات خارج البيت الأبيض مع طفلتين بالغتين، قالت أوباما إنها الآن لديها فرصة للتحكم في جدول أعمالها الخاص، ويمكنها الآن اتخاذ “قرارها بنفسها”.
وأضافت “كان بإمكاني اتخاذ العديد من هذه القرارات منذ سنوات، لكنني لم أمنح نفسي تلك الحرية. ربما حتى بعد أن سمحت لأطفالي بالعيش باستقلالية، كنت أستخدم حياتهم كذريعة لعدم قدرتي على فعل شيء ما”.
وتابعت قائلة ” أما الآن انتهى كل ذلك. عليّ أن أنظر إلى جدولي الزمني، وهو ما فعلته هذا العام، وكان مثالا واضحا لي، حيث نظرت إلى أمر كان من المفترض أن أفعله – كما تعلمون، دون ذكر أسماء – وقررت أن أفعل ما هو الأفضل لي، وليس ما كنت مجبرة على فعله أو ما اعتقدت أن الآخرين يتوقعونه مني”.
وكان لافتا للنظر غياب السيدة الأولى السابقة عن حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمرة الثانية، وكذلك جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر الرسمية، في يناير/كانون الثاني الماضي.
الشعور بالذنب
وواصلت السيدة الأولى السابقة، الحديث عن شعورها بالذنب لرفضها، وكيف أثارت خياراتها الأخيرة بالتخلي عن بعض المسؤوليات شائعات حول احتمال طلاقها من زوجها، الرئيس السابق باراك أوباما.
وفي هذا الصدد، قالت: “ما زلت أجد وقتا لإلقاء الخُطب، والتواصل مع العالم، وللعمل على مشاريعي. ما زلت أهتم بتعليم الفتيات. كما تعلمون، ستُفتتح المكتبة بعد عام من الآن. هناك أشياء أفعلها وأشياء لا أفعلها في المكتبة.”
وأردفت “هذا ما نعاني منه نحن النساء، أعتقد أننا نعاني منه، ألا وهو خيبة أمل الناس. أعني ذلك لدرجة أن الناس هذا العام، كما تعلمون، لم يستوعبوا حتى أنني كنت أتخذ قرارا بنفسي، واضطروا إلى افتراض أنني وزوجي بصدد الطلاق”.
ووفقا لما نشره الرئيس السابق باراك أوباما على منصة “إكس” في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فإن زواجهما مستمر منذ 32 عاما.
الحياة داخل البيت الأبيض
وكانت ميشيل أوباما صريحة بشأن كيف أن طموحات زوجها السياسية وفترة وجوده في المكتب البيضاوي كانت صعبة على زواجهما، وكتبت في كتابها “Becoming” أن ذلك أدى إلى شعورهما بالوحدة والإرهاق.
ومنذ مغادرته البيت الأبيض، انتقد أوباما ترامب بشدة، وشارك في حملة نائبة الرئيس كامالا هاريس العام الماضي.
خلال إحدى محطات حملته الانتخابية في ميشيغان قبل أيام قليلة من انتخابات 2024، قال أوباما: “أرجوكم، أرجوكم لا تُسلموا مصيرنا لأمثال ترامب، الذي لا يعرف شيئا عنا، والذي أظهر ازدراء عميقا لنا”.
العين الاخبارية
إنضم لقناة النيلين على واتساب
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا