يمن مونيتور:
2024-12-22@18:22:04 GMT

اليمن والسعودية توقعان بروتوكول الحج لعام 2024

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

اليمن والسعودية توقعان بروتوكول الحج لعام 2024

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

وقع وزير الأوقاف والإرشاد في الحكومة اليمنية، محمد بن عيضة شبيبة، مع نظيره السعودي توفيق الربيعة، الأحد، بروتوكول الحج لعام 2024.

وأوضحت وزارة الأوقاف اليمنية في بيان، أن “الاتفاقية تأتي في إطار الاستعدادات المبكرة لتدشين الموسم، وامتدادًا للجهود المبذولة لتسهيل تفويج ضيوف الرحمن، ورفع جودة الخدمات المقدمة لهم”.

وتضمنت اتفاقية الحج المُوقعة بين الجانبين، الحصة المُخصصة لليمن، ومنافذ ووسيلة القدوم والمغادرة للحجاج اليمنيين، وأبرز الإجراءات المتعلقة بتنظيم شؤون الحج.

وجرى خلال اللقاء الذي عُقد على هامش مراسم توقيع الاتفاقية، بحث أوجه التعاون والتنسيق المشترك بما يخدم حجاج بلادنا، ويرتقي بخدماتهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.

كما ناقش اللقاء زيادة حصة عدد الحجاج اليمنيين، مشيرًا إلى الطفرة في زيادة عدد السكان لليمن، وهو ما زاد من عملية الإقبال على حصة اليمن المحددة وفقًا للتعداد السكاني 2004م، وضاعف حجم المنافسة أمام الحصة الواحدة للحاج.

وأكد الوزير اليمني محمد شبيبة على أهمية استمرار فتح مطار صنعاء الدولي أمام ضيوف الرحمن، الذي سهل معاناة كثير من الحجاج.

وبهدف تسهيل عمليات نقل الحجاج جوًا، وتقليل الكلفة المالية للتذاكر، بحث وزير الأوقاف والإرشاد مع الجانب السعودي إمكانية دخول شركات طيران منافسة إلى جانب الطيران الوطني عبر المطارات والمنافذ المعتمدة.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الأوقاف اليمنية السعودية اليمن

إقرأ أيضاً:

الإمارات والسعودية تعززان الأمن السيبراني خلال 2024

حققت دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية خلال 2024، تصنيفًا متقدمًا في مؤشر الأمن السيبراني العالمي الصادر عن “الاتحاد الدولي للاتصالات”، ما يعكس التزام البلدين بتعزيز حماية البنية التحتية التقنية ودعم التحول الرقمي المستدام وترسيخ توجهات الاقتصاد المعرفي، وفقاً لورقة بحثية جديدة أعدها مركز “إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية” ومقره أبوظبي.
ووفقاً لـ “الاتحاد الدولي للاتصالات” صُنفت دولة الإمارات في الفئة الأعلى عالميًا (النموذج الرائد) بمؤشر الأمن السيبراني العالمي 2024، ما يؤكد على توفير الدولة بنية تحتية رقمية آمنة ومتطورة، تواكب طموحاتها في التحول الرقمي وتعزيز موقعها كمركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا، فيما حصلت السعودية على تصنيف “نموذج رائد” في الفئة الأعلى لمؤشر الأمن السيبراني العالمي 2024.
جهود مستمرة
وحققت السعودية نسبة 100% في جميع معايير المؤشر، الذي يقيس التزام الدول عبر 83 مؤشرًا فرعيًا موزعة على 4 محاور، بفضل الجهود المستمرة التي تبذلها لتعزيز أمنها السيبراني وحماية بنيتها التحتية الرقمية.
ووفقًا لتقرير الهيئة الوطنية للأمن السيبراني لعام 2024، بلغ حجم سوق الأمن السيبراني في المملكة العربية السعودية نحو 13.3 مليار ريال 2023، حيث شكّل إنفاق منشآت القطاع الخاص 69% من هذا المبلغ (حوالي 9.2 مليارات ريال)، بينما شكّل إنفاق الجهات الحكومية 31% (حوالي 4.1 مليارات ريال ) كما تشير التوقعات إلى استمرار نمو سوق الأمن السيبراني في المملكة بمعدل نمو سنوي مركب بنحو 13% حتى 2029.
أولوية قصوى
وحسب ” إنترريجونال”، يعتبر الأمن السيبراني أولوية قصوى في دولة الإمارات لأسباب استراتيجية وحيوية تتعلق بالتطور التكنولوجي والأمن الوطني والاقتصاد الرقمي، حيث تعتمد الدولة وبشكل كبير على البنية التحتية الرقمية في قطاعات حيوية مثل: الطاقة، النقل، الاتصالات، والخدمات المالية”.
وتسعى الإمارات لأن تكون مركزًا عالميًا للاقتصاد الرقمي ومع زيادة الاعتماد على التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، تتضاعف الحاجة إلى حماية البيانات والمعاملات الرقمية من الهجمات السيبرانية.
وتعمل دولة الإمارات على تعزيز الثقة في البيئة الرقمية عبر حماية البيانات والأنظمة، ما يعزز ثقة المستثمرين والشركاء التجاريين، والمواطنين في البيئة الرقمية للدولة، ويسهم في جذب الاستثمار الأجنبي.

مبادرات
وذكر ” إنترريجونال” أن دولة الإمارات أطلقت العديد من المبادرات لتعزيز الأمن السيبراني من أهمها: إنشاء الهيئة الوطنية للأمن الإلكتروني واستراتيجية الإمارات للأمن السيبراني لتعزيز الحماية الرقمية كما تستثمر الدولة في البحوث والتطوير وبناء الكفاءات الوطنية في مجال الأمن السيبراني ما جعلها نموذجًا في التصدي للتهديدات السيبرانية وحماية اقتصادها الرقمي المتنامي.
ويُقدَّر حجم سوق الأمن السيبراني في دولة الإمارات بنحو 2.1 مليار درهم 2024، مع توقعات بنموه إلى 3.9 مليار درهم 2029، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 12.72%، مما يعكس التزام المؤسسات الحكومية والشركات بحماية أصولها الرقمية.
وقال إنترريجونال: شهدت التهديدات الرقمية تحولات عميقة مدفوعة بالتقدم التكنولوجي، ما جعل صناعة الأمن السيبراني قطاعاً سريع النمو، وقد أدى مشهد التهديدات المتطور، بما في ذلك ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي، إلى تزايد اهتمام الحكومات بتعزيز وجودها في صناعة الأمن السيبراني.
سوق كبير
ووفق تقرير صادر عن شركة فروست آند سوليفان (Frost & Sullivan)، يتوقع أن تصل قيمة صناعة الأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط إلى 13.4 مليار دولار العام 2030 فيما تشير (Statista) للأبحاث السوقية من المُرجَّح أن تصل عوائد سوق الأمن السيبراني عالمياً إلى نحو 538.30 مليار دولار العام 2030.
وأوضح “إنترريجونال” أن التوسع في إنترنت الأشياء وضعف نقاط الحوسبة السحابية وبرامج الفدية والرسائل الاحتيالية تعد أبرز أشكال التهديدات السيبرانية لاستهداف البنية التحتية الرقمية، فيما كانت المنشآت المالية والخدمية الأكثر عرضةً للهجمات ما يفرض على الجهات الحكومية المعنية تعزيز المراقبة وإجراء التحديثات المستمرة لبرامج وجدران الحماية بشكل استباقي كأفضل طرق مواجهة التهديدات المتصاعدة


مقالات مشابهة

  • 28500 مسجل للحج وحصة الأردن 8 آلاف
  • العراق والسعودية يؤكدان على تعزيز التعاون بين البلدين
  • عاجل - التقديم في خدمة الحجاج 2025.. الشروط والتفاصيل الكاملة
  • الإمارات والسعودية تعززان الأمن السيبراني خلال 2024
  • خليجي 26.. العراق يسعى لبداية قوية أمام اليمن والسعودية تصطدم بالبحرين
  • تعرف على آخر موعد لسداد تكاليف حج القرعة
  • وزير الكهرباء يتابع مستجدات تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية
  • وزير الكهرباء: شراكة استراتيجية بين مصر والسعودية لتعزيز استقرار الشبكة الكهربائية
  • وزير الإعلام اليمني لـ«الاتحاد»: دعم الإمارات خفف معاناة اليمنيين
  • بعد منافسة قوية بين عدة شركات سعودية.. توقيع عقد الطوافة لبرامج الحج السياحى الاقتصادى وتوفير خدمات أكثر تميزا