ميقاتي ورؤساء وشخصيات عزّوا قائد الجيش بوفاة والدته
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
واصل العماد جوزاف عون قائد الجيش تقبّل التعازي بوفاة والدته السيدة هدى إبراهيم مخلوطه في صالون كنيسة سانت تيريز- الفياضية، وقد حضر لتقديم التعازي: دولة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، ورئيسا الجمهورية السابقان الشيخ أمين الجميل والعماد ميشال عون وعقيلته، ورئيسا مجلس الوزراء السابقان فؤاد السنيورة والدكتور حسان دياب، ، والمطران بولس الصيّاح ممثلًا غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، ومتروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عوده، والمطران كوستا كيّال ممثلًا بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي، والقاضي الشيخ غاندي مكارم ممثلًا شيخ عقل الطائفة الدرزية الشيخ سامي أبي المنى، ورئيس المجلس الإسلامي العلوي الشيخ علي قدّور، ونائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب، والوزير والنائب السابق وليد جنبلاط، والوزير علي حمية ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا وقدما التعازي باسم الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، ونائب رئيس التيار الوطني الحر للشؤون السياسية مارتين نجم كتيلي على رأس وفد ممثلةً رئيس التيار النائب جبران باسيل، وعدد من الوزراء والنواب الحاليين والسابقين والسفراء والفاعليات الروحية والقضائية والعسكرية والإعلامية والاجتماعية والاقتصادية والحزبية والفنية ووفود شعبية.
يستمر تقبّل التعازي بتاريخ 8 /1 /2024 ابتداءً من الساعة 10،00 ولغاية الساعة 18،00 في صالون كنيسة سانت تيريز- الفياضية.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قيادة الجيش اللبناني تسلم تقريرها عن حادث عملية البترون إلى ميقاتي
تسلم رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزراء الدفاع موريس سليم والخارجية عبدالله بوحبيب والأشغال علي حمية، والنائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار تقرير قيادة الجيش اللبناني عن حادثة عملية البترون والتي شهدت إختطاف احد قيادات حزب الله علي يد جنود الاحتلال.
وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية ، فقد قالت قيادة الجيش في تقريرها : في تاريخ ١-١١-٢٠٢٤ وعند الساعة ٠٢:٠٠ فجراً، نفّذ العدو الإسرائيلي إنزالاً بحرياً لحوالي ٢٥ عنصراً في محلة الغلاغيني على شاطئ البترون، أقدموا على اختطاف المواطن اللبناني عماد فاضل أمهز، للتفضل بالاطّلاع مع اقتراح توجيه كتاب اعتراض لدى الأمم المتحدة على هذا الاعتداء واعتباره انتهاكاً للسيادة وللقرار ١٧٠١».
ولم يشر التقرير الي أي تفاصيل بشأن العملية، ولم يجب عن سؤال حول دور الجيش في مراقبة الشاطئ، ولا عن طريقة دخول عناصر الكوماندوز اوخروجهم .
كما لم يشر إلى موضوع الرادارات أو دور اليونيفل وأي عناصر آخرين مطلوب الكشف عنهم من قبل الجيش.
وبالامس ، توجّه الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم إلى قيادة الجيش اللبناني، مباشرة، مطالباً إياها بإصدار بيان توضح فيه ملابسات الاعتداء الذي قام به العدو بإنزال في منطقة البترون وخطف مواطن لبناني. وقال قاسم إن الجيش ملزم بالإجابة عن هذا السؤال لأن ما حصل لا يمكن السكوت عنه.