رفع 580 طن قمامة ومخلفات صلبة خلال حملة مكبرة للنظافة في الدقهلية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
قال الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، إن أعمال الحملة المكبرة للنظافة ورفع القمامة والأتربة بالمنطقة المركزية مستمرة، وذلك بمشاركة 8 حدات محلية ومعدات وعمال جهاز نظافة وتجميل المنصورة وضواحيها وذلك بالتنسيق مع رئيس مركز ومدينة المنصورة وأحياء شرق وغرب المدينة ورؤساء الوحدات المحلية المشاركة في الحملة.
وأوضح "مختار"، أنه تم رفع 440 طن قمامة و40 طن أتربة وناتج تقليم أشجار و100 طن مخلفات صلبه بالمنطقة المركزية، وعلي الطرق السريعة، وذلك بمشاركة 8 وحدات محلية ومعدات وعمال جهاز نظافة وتجميل المنصورة وضواحيها.
ووجه المحافظ، بالمتابعة المستمرة لرفع الأتربة والقمامة من الشوارع والصيانة المستمرة للحدائق العامة وتطهير أماكن تجميع الأتربة والقمامة بعد رفعها أولا بأول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية رؤساء الوحدات المحلية مركز ومدينة ميت غمر وحدات محلية مدينة المنصورة مركز المنصورة
إقرأ أيضاً:
بغارة صاروخية.. روسيا تستهدف مسقط رأس زيلينسكي
أعلن سيرهي ليساك، حاكم منطقة دنيبروبيتروفسك في وسط أوكرانيا، الجمعة، عن سقوط صاروخ روسي على منطقة سكنية في مدينة كريفي ريه، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص، في أحدث موجة من القصف الروسي الذي يستهدف المدن الأوكرانية منذ بدء الحرب قبل ثلاث سنوات.
ونشر ليساك عبر قناته على تطبيق "تيليجرام" صورة توضح حجم الدمار الذي لحق بأحد المباني، الذي يضم عددًا من الشركات، مما يعكس التأثير العنيف للهجوم.
من جانبه، حذّر أولكسندر فيلكول، رئيس الإدارة العسكرية في المدينة، السكان من ضرورة البقاء في الملاجئ، مشيرًا إلى احتمالية تكرار القصف، إذ بات هذا التكتيك الروسي شائعًا خلال الحرب المستمرة.
وتُعتبر كريفي ريه، مسقط رأس الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، هدفًا متكررًا للهجمات الروسية، حيث تعرضت المدينة خلال الأشهر الأخيرة لعدة ضربات أسفرت عن سقوط ضحايا وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية.
وكانت المدينة قد شهدت هجومًا صاروخيًا آخر، يوم الأربعاء الماضي، أسفر عن مقتل شخص وتسبب في تدمير منشآت للبنية التحتية، فضلًا عن تضرر أبراج سكنية ومبانٍ إدارية، ما زاد من معاناة السكان الذين يعيشون تحت وطأة القصف المتكرر.
ويأتي هذا التصعيد في وقت تتواصل فيه الهجمات الروسية على عدة مناطق أوكرانية، بينما تحاول كييف تعزيز دفاعاتها الجوية والتعامل مع التداعيات المستمرة للحرب.