قائد سلاح الجو السلطاني العُماني يزور "مخلب الصقر"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
مسقط- الرؤية
زار اللواء الركن طيار خميس بن حمّاد الغافري قائد سلاح الجو السلطاني العُماني وعدد من كبار الضباط بسلاح الجو السلطاني العُماني، أمس، التمرين العسكري الجوي مخلب الصقر (1/2024)؛ حيث استمع والحضور إلى إيجاز عن سير فعاليات التمرين، والأهداف المتوخاة من تنفيذه، كما قاموا بزيارة إلى خلايا التمرين ومركز العمليات الجوية شاهدوا خلالها عددا من الطلعات الجوية ضمن خطة التمرين، والتي أظهرت المستويات العالية والكفاءة العملياتية التي يتمتع بها منتسبو سلاح الجو السلطاني العُماني.
وأشاد اللواء الركن طيار قائد سلاح الجو السلطاني العُماني بما شاهده من قدرات وكفاءات متميزة لمنتسبي سلاح الجو السلطاني العُماني التي جاءت ترجمة للبرامج والخطط التدريبية والمتطلبات العملياتية وما يضطلع به من مهام وطنية جسيمة، جنبا إلى جنب مع باقي أسلحة قوات السلطان المسلحة.
يُشار إلى أن التمرين العسكري الجوي مخلب الصقر (1/2024) ينفذه سلاح الجو السلطاني العُماني بين مختلف قواعده، وذلك بقاعدة أدم الجوية بمحافظة الداخلية، وبإسناد من قوة السلطان الخاصة، ويستمر حتى التاسع من يناير الجاري.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
جناح جو شرطة رأس الخيمة: نفذنا 196 طلعة في 2024
نفذ قسم جناح الجو في شرطة رأس الخيمة خلال العام الماضي 196 طلعة جوية متنوعة، وأفاد المقدم طيار عبد الله علي الشحي رئيس قسم جناح الجو في شرطة رأس الخيمة، بأن الطائرات المروحية التابعة للقسم نفذت على مدار العام المنصرم 196 طلعة جوية؛ تنوعت بين.. نقل المواد، والبحث والانقاذ، والتدريب، والدوريات الأمنية، ومشاركة وزارة الداخلية في مهام وفعاليات.
وأضاف أن شهر أبريل (نيسان) الماضي سجل أعلى معدل للطلعات الجوية بعدد 60 طلعة، فيما كان أقل عدد للطلعات في شهر يناير بعدد 6 طلعات، مشيراً إلى أن طائرات القسم في جاهزية كاملة للتعامل مع كافة المهام الموكلة والبلاغات الواردة باحترافية عالية، في الوقت الذي يتم فيه تدريب منتسبي القسم وتأهيلهم باستمرار للعمل في مختلف الظروف وتحت أي ضغط بكفاءة وقدرة عاليتين .وأكد رئيس قسم جناح الجو في شرطة رأس الخيمة، على أهمية تعاون الجمهور خاصة مرتادي المناطق الجبلية مع الجهات الشرطية المختصة؛ من خلال التزامهم الكامل والشامل باتباع التدابير والإجراءات الوقائية، وعدم المجازفة بالمسير أو ممارسة هواياتهم في المناطق الوعرة التي تشكل خطورة على سلامتهم وتُصعب من عملية انقاذهم والوصول إليهم في حال تعرضهم لأي طارئ.