“كثيب” الشريك المعرفي لمهرجان الكتّاب والقرّاء في نسخته الثانية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة يوم الخميس النسخة الثانية من “مهرجان الكتّاب والقرّاء” بمركز الأمير سلطان الحضاري في مدينة خميس مشيط بمنطقة عسير، ويمتد حتى يوم الأربعاء الموافق 10 يناير، وبشراكة معرفية مع “منصة كثيب” لإثراء المحتوى الثقافي المحلي وتأريخ الثقافة في الجزيرة العربية في منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
حيث تهدف “منصة كثيب” إلى توثيق وتأصيل تاريخ الجزيرة العربية عبر العديد من البرامج الثقافية التي تقدمها بطابع إبداعي وسرد قصصي ممتع تحت شعار “هنا العربي يروي الحكاية”.
تأتي هذه الشراكة المعرفية بين “كثيب” و “مهرجان الكتّاب والقرّاء” في دعم وتمكين البرنامج الثقافي المقام في المهرجان يوميًا من الساعة السادسة وحتى الثامنة في منطقة “المطل” والذي يستضيف عدد من الأدباء والمثقفين في المنطقة.
الجدير بالذكر أن النسخة الأولى لـ “مهرجان الكتّاب والقرّاء” والذي احتضنته المنطقة الشرقية العام الماضي حقق أرقامًا كبيرة في عدد الزوار، وهو يصب في تعزيز المكانة الثقافية للمملكة، وفتح منافذ جديدة للإبداع والتعبير الفني.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال منتدى المحتوى المحلي في نسخته الثانية بالرياض
انطلقت اليوم، أعمال منتدى المحتوى المحلي بنسخته الثانية في الرياض، تحت شعار "شراكات لتنمية مستدامة"، الذي يستمر حتى 22 نوفمبر 2024م، بمشاركة واسعة من القطاعين العام والخاص.
وتأتي النسخة الثانية من المنتدى امتدادًا لنجاح النسخة الأولى، ولتفتح آفاقًا لتبادل المعرفة والخبرات، والتوعية بممكنات وآليات وسياسات المحتوى المحلي؛ إذ افتتحت أعمال المنتدى برعاية وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية بندر بن إبراهيم الخريف.
وشهد الإطلاق كلمة لوزير الصناعة التي أكد من خلالها الدور المحوري للهيئة في تعزيز مكانة المحتوى المحلي كونه أحد الركائز الأساسية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
سوق الأسهم السعودية تترقب 9 مليارات ريال من انتقال شركتين لـ تاسي أسعار الذهب تنتعش بعد تراجع حاد وسط ترقب لتحركات الفائدة الأمريكية العقود الآجلة للأسهم الأميركية تبدأ الأسبوع بارتفاع طفيف في ظل ترقب أرباح Nvidia
وأضاف أن المحتوى المحلي، فكرة عبقرية، وابتكار فريد من نوعه، تميزت به رؤية المملكة 2030، التي منذ انطلاقها حظي المحتوى المحلي باهتمام غير محدود تجلى في لقاءات ولي العهد التي أكد فيها مكانة المحتوى المحلي، وأنه يمثل أجندة وطنية وملفًا حيويًا مهمًا يسعى الجميع إلى تطويره وتعزيزه، وهو التزام يعكس رؤيتنا المشتركة في بناء نموذج مؤسسي فريد للمحتوى المحلي، الذي أصبح جزءًا رئيسيًا في الإستراتيجيات الوطنية وآليات العمل الحكومية، وحقق إشادة واسعة على المستويين المحلي والإقليمي، وغدا نموذجًا يُحتذى به لدى العديد من الجهات الدولية.