لقد أرسل الإصدار المرتقب لسلسلة OPPO Find X7 هزات من الإثارة امتدت عبر مجال التكنولوجيا. في معاينة جذابة قبل الكشف الرسمي، سلطت OPPO الضوء على الميزات المهمة والمواصفات المهمة للسلسلة. OPPO Find X7 Ultra، نجم العرض، يخضع لقدرات الكاميرا الخاصة به لتدقيق شديد.

الكشف عن إمكانية التكبير/التصغير بمعدل 120x


يكشف مقطع فيديو عملي تم عرضه قبل الإطلاق عن وظيفة التكبير/التصغير الرائدة بمعدل 120x في الطراز Ultra.

الآلية التي تقف وراء هذه الميزة هي العدسات المقربة المزدوجة المنظار. يمثل نظام الكاميرا هذا قفزة ملحوظة إلى الأمام في مجال التصوير الفوتوغرافي عبر الهاتف المحمول، حيث يقدم مستويين من التكبير البصري: أحدهما بسعة 3x والآخر بسعة 6x.

OPPO تحقق الحياد الكربوني بحلول 2050 OPPO تلجأ للذكاء الاصطناعي والروبوتات لابتكار وتطوير منتجاتها
وضع معايير جديدة في التصوير المحمول


يُوصف البعد البؤري لهذه العدسات مقاس 65 مم و135 مم بأنه الأطول بين هواتف التصوير الرائدة التي تعمل بمعالج Snapdragon 8 Gen3 في النصف الأول من العام. تعد هذه الميزة بتقديم جودة فائقة للصور المقربة، وهي جودة لم يسبق لها مثيل في مجال التصوير المحمول.

عصر جديد من التصوير الفوتوغرافي المحمول


بفضل نظام الكاميرا المتقدم في OPPO Find X7 Ultra وإمكانيات التكبير الرائدة في الصناعة، يستعد هذا الهاتف الذكي لإحداث ثورة في التصوير المحمول. بينما يحبس عشاق التكنولوجيا أنفاسهم استعدادًا للإصدار الرسمي، فإن OPPO Find X7 Ultra جاهز لوضع معايير جديدة وإعادة تعريف المعايير في التصوير الفوتوغرافي بالهواتف المحمولة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التصوير الفوتوغرافي فی التصویر

إقرأ أيضاً:

بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة

#سواليف

يشهد العالم تحولا سريعا نحو #الطاقة_المتجددة، ما يفرض تحديات جديدة في كيفية #تخزين_الكهرباء الناتجة عن مصادر متقطعة مثل #الشمس والرياح.

ومع تزايد الطلب على الطاقة وضرورة توفيرها بشكل مستمر، يظهر هذا الحل الحيوي للحفاظ على استقرار الشبكات الكهربائية.

وأوضح الخبراء أن مصادر الطاقة المتجددة توفر كميات كبيرة من الطاقة، لكن إنتاجها يظل متقلبا، حيث ينخفض إلى مستويات منخفضة أو ينعدم عندما لا تكون الشمس مشرقة أو الرياح ضعيفة. علاوة على ذلك، يزداد الطلب على الكهرباء مع تزايد أعداد المركبات الكهربائية وانتشار تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتطلب طاقة حوسبة ضخمة.

مقالات ذات صلة كروم يوقف الأدوات الإضافية.. ما العمل؟ 2025/03/15

وتعد #شبكات_الكهرباء التقليدية في خطر بسبب هذه التقلبات في الإنتاج وزيادة الطلب، ما يجعل من الضروري وجود حلول لتخزين الطاقة على نطاق واسع مثل الميغاواط ساعة (MWh) أو الغيغاواط ساعة (GWh) لضمان استقرار إمدادات الطاقة.

وبهذا الصدد، تظهر تقنية جديدة ومبتكرة تتمثل في ” #بطاريات_الجاذبي ة”، التي تعتمد على استخدام قوة الجاذبية لتخزين الطاقة وتحويلها عند الحاجة. وتعد هذه التقنية بفرص كبيرة لخلق حلول مستدامة ومرنة بعيدا عن الاعتماد على البطاريات التقليدية مثل بطاريات الليثيوم أيون.

وتعتمد بطاريات الجاذبية على مبدأ الطاقة الكامنة، فعندما يتم رفع كتلة كبيرة إلى ارتفاع معين، يتم تخزين الطاقة في الكتلة بفضل الجاذبية. وعندما تنخفض الكتلة، يتم تحويل الطاقة الحركية الناتجة إلى كهرباء بواسطة مولدات أو توربينات.

وتعتبر طاقة الجاذبية أكثر استدامة من البطاريات الكيميائية، حيث لا تتعرض للتدهور مع مرور الوقت طالما أن الأجزاء الميكانيكية تعمل بكفاءة. وهذه الخاصية تجعلها خيارا مناسبا لتخزين الطاقة على المدى الطويل.

وفيما يلي مشاريع رائدة في تقنية بطاريات الجاذبية

مشروع EVx في الصين

تعد الصين واحدة من الدول الرائدة في استخدام هذه التقنية من خلال مشروع EVx، الذي تم تطويره بالتعاون بين شركة Energy Vault والحكومة الصينية.

ويتم رفع كتل عملاقة تزن 24 طنا على برج ميكانيكي ضخم يبلغ ارتفاعه 120 مترا، وذلك في أوقات فائض الطاقة. وعندما تحتاج الشبكة إلى المزيد من الكهرباء، يتم خفض الكتل، ما يحول طاقتها الكامنة إلى كهرباء.

وهذه التقنية تتمتع بكفاءة تزيد عن 80% وتبلغ السعة الإجمالية للمشروع 100 ميغاواط ساعة. كما أن عمرها التشغيلي المتوقع يصل إلى 35 عاما، ما يجعلها حلا طويل الأمد واقتصاديا.

مشروع Gravitricity في اسكتلندا

اختبرت شركة Gravitricity الناشئة منصة تخزين طاقة باستخدام أوزان ثقيلة، حيث تم رفع وخفض كتل تزن 25 طنا في ميناء “ليث”، ما أظهر قدرة على تحسين استقرار الشبكة وتحقيق كفاءة في تخزين الطاقة.

وتخطط الشركة لتوسيع هذه التقنية باستخدام المناجم المهجورة، حيث يمكن تعليق أوزان ضخمة تحت الأرض، ما يتيح زيادة سعة التخزين. كما أن استخدام البنية التحتية للمناجم يخفض التكاليف الرأسمالية وينعش الاقتصادات المحلية.

وعلى الرغم من إمكانياتها الواعدة، تواجه بطاريات الجاذبية بعض التحديات، مثل التكلفة الأولية الكبيرة والتآكل الميكانيكي للأجزاء المتحركة على المدى الطويل.

لكن مدافعون عن هذه التقنية يشيرون إلى أن الصيانة الدورية لهذه الأنظمة أسهل مقارنة بتحديات إعادة تدوير البطاريات الكيميائية. كما أن توفر المساحة الرأسية في المواقع المناسبة يشكل عاملا آخر في نجاح هذه التقنية.

ومع أن بطاريات الجاذبية ما زالت في مرحلة التطوير، فإن المشاريع مثل EVx وGravitricity تظهر إمكانيات كبيرة لتحقيق استقرار الشبكات الكهربائية على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • وفقًا لـ " Open Signal".. "وي" تتفوق على منافسيها وتمنح عملاءها أفضل تجربة محمول في مصر
  • تكريم «تريندز» بجائزة المؤسسة الرائدة في مكافحة التطرف
  • آبل تكشف عن مفاجأة في هاتفها القادم iPhone 17 Pro Max
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • تريندز يُكرَّم بجائزة المؤسسة الرائدة في مكافحة التطرف
  • إلحق اشتري.. هواتف سامسونج رائدة بخصومات كبيرة.. إليك التفاصيل
  • تطبيق “Find My Device” يُظهر الآن أماكن الأشخاص
  • بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة
  • أوبو تطلق A5 Pro 4G: هاتف اقتصادي بتصميم آيفون وجنون المواصفات
  • بتصميم شبه الآيفون.. أوبو تطلق A5 Pro 4G لعشاق الفئة الاقتصادية