الفن واهله غدًا.."واحد من الناس" يعيد أم إلى أسرتها بعد 37 عامًا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن واهله، غدًا واحد من الناس يعيد أم إلى أسرتها بعد 37 عامًا،يعرض الإعلامي والدكتور عمرو الليثي فى حلقة إنسانية خاصة لمشاهدي برنامج واحد من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر غدًا.."واحد من الناس" يعيد أم إلى أسرتها بعد 37 عامًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعرض الإعلامي والدكتور عمرو الليثي فى حلقة إنسانية خاصة لمشاهدي برنامج "واحد من الناس"، غدًا الاثنين على شاشة الحياة، حيث نجح الليثي في إعادة أم إلى أسرتها بعد أن حرمت منهم لمدة ٣٧ عامًا.
ماذا يعرض عمرو الليثي في الحلقة القادمة ببرنامج واحد من الناس ؟ويستضيف عمرو الليثي خلال الحلقة السيدة ماجدة وتكشف تفاصيل وأسرار عن حكاية أم حرمت من رؤية أبنائها لمدة 37 سنة بسبب ظروف كثيرة، فلم تسمع أصواتهم في التليفون أو تطمئن عليهم بأي صورة من الصور، اتحرمت من دفء وجودهم في حياتها ودفء وجودها في حياتهم، كما تكشف عن لحظة اللقاء مرة أخرى بعد هذه المدة.
سلسلة حلقات "أسرار الروح"كما يواصل الدكتور عمرو الليثى سلسلة حلقات "أسرار الروح" مع فضيلة الشيخ رمضان عبد الرازق والإجابة عن أخطر التساؤلات عن الروح، هل يشترط أن يكون السؤال في المكان الذي تم فيه الدفن ومتى تعود الروح للجسد، وما الذى يحدث للجثمان.
ما حقيقة مرض عايدة رياض بالسرطان ؟يذكر أن استضاف الاعلامي عمرو الليثي الفنانة عايدة رياض في الحلقة الماضية، وتحدثت عن تجربتها مع مرض السرطان، وقالت:" أنا اتفاجئت زي أي حد، كنت بعمل مسلسل دهشة مع أستاذ يحيى الفخراني وابتديت اتعب شوية، وروحت لدكتور وحللت وأخدت علاج، وكل دا معرفش فيه ايه، وبعد 3 أشهر روحت عملت آشعة، طلع سرطان في المثانة".
وتابعت: “إحساسي وقتها كان صدمة، وقعدت 3 أشهر اتعالج وفي أول شهر كنت مخضوضة، ومكنش فيه حد يعرف خالص غير أخويا، وبعد أول 3 جلسات عملتهم في المستشفى قالي لازم تشتغلي، وفعلا نزلت الشغل وركبت بروكة، ومقولتش خالص أني تعبانة".
تخطي عايدة رياض مرحلة المرضواستكملت:" أنا إنسانة ضعيفة جدًا، وربنا هو أهم من كل حاجة، ودا اللي كنت بكلمه بس، وممكن لو قولت لحد يفتكر أني عايزة منه فلوس، واتعالجت، وكنت عملالهم جو جميل جدًا في المستشفى، وكنا بنهيص بليل، وبعد ما اتعالجت روحت لجراح قالي لازم تشيلي المثانة وتركبي مثانة صناعية، بس قررت أني مش هعمل العملية بعد استخارة، وبعدها أخويا جاله سرطان في الدم وبنته كانت 10 شهور، وكانت حالته أصعب مني بكتير".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون حركة الدماغ لحظة الموت.. كأنها خروج الروح
كشف علماء في دراسة حديثة عن النشاط الدماغي في اللحظات الأخيرة من الحياة، ما قد يثبت وجود "الروح" بعد الوفاة، موضحين أن الدماغ يختبر انفجارا غامضا للطاقة في تلك اللحظات، وهو ما قد يكون "الروح" التي تغادر الجسد.
وقال الدكتور ستيوارت هامروف، أخصائي التخدير وأستاذ في جامعة أريزونا، إن الباحثين رصدوا هذا النشاط عند المرضى المتوفين سريريا.
????Scientists had a dying patient hooked up to an EEG, they could not explain what happened next...
Dr. Stuart Hameroff, Prof. Emeritus (AU) Psychology & Anaesthesiology, Director of Center for Consciousness Studies (AU), Co-Author of Orch-OR Theory, speaks with Jay Anderson. pic.twitter.com/ZJcHeV7BSO — Jay Anderson (@TheProjectUnity) February 18, 2025
وأضاف في حديث له مع لقناة "Project Unity" على منصة "يوتيوب"، "رأينا كل شيء يختفي وحصلنا على هذا الانفجار من النشاط"، مشيرا إلى أنه قد يكون تجربة الاقتراب من الموت أو ربما الروح التي تغادر الجسد.
وأكد هامروف بحسب ما نقله تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنه في اللحظات التي تسبق الوفاة، وضع العلماء أجهزة استشعار على أدمغة سبعة مرضى، بعد أن تم فصلهم عن أجهزة دعم الحياة.
وتابع بالقول "قد يكون هذا النشاط مرتبطا بحالة أعمق من الوعي تأتي من العمليات الكمومية في الدماغ، داخل الأنابيب الدقيقة في الخلايا العصبية".
وأشار هامروف إلى أنه إذا توقف القلب عن النبض وتوقف الدم عن التدفق، قد تفقد الأنابيب الدقيقة حالتها الكمومية، لكن المعلومات الكمومية تبقى في الكون ولا يمكن تدميرها.
وأضاف أنه في حال تم إحياء المريض، يمكن لهذه المعلومات العودة إلى الأنابيب الدقيقة، وبالتالي يمكن للمريض أن يتذكر تجربة الاقتراب من الموت، وإذا لم يتم إنعاشه، فقد تبقى هذه المعلومات خارج الجسم، ربما كروح.
في حين قدمت الدراسة تفسيرات علمية أخرى، مثل تفسير احتمالية فقدان الأكسجين في الدماغ ما يؤدي إلى نشاط كهربائي غير طبيعي، إلا أن النظرية التي جرى طرحها تشير إلى وجود علاقة بين هذا النشاط وتجارب الاقتراب من الموت.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد جرت الدراسة على سبعة مرضى مصابين بأمراض مزمنة، تم رصد نشاط أدمغتهم أثناء استعدادهم لفصلهم عن أجهزة الإنعاش.
بعد وفاة المرضى، تم التقاط بيانات تظهر زيادة مفاجئة في النشاط الكهربائي للدماغ، استمرت من دقيقة إلى عشرين دقيقة، حيث أظهر أحد المرضى اندفاعا مفاجئا من نشاط يسمى "تزامن جاما"، وهو النشاط الدماغي المرتبط بالوعي والإدراك.
وأكد الباحثون أن تفسيرا آخر قد يكون ناتجا عن تأثير نقص الأوكسجين على الدماغ، وهو ما يسبب النشاط الكهربائي بعد الموت القلبي.