ديميت أوزدمير تدخل قائمة الأكثر أناقة خلال مهرجان فينيسيا لعام 2023.. والجمهور مصدوم
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
حصدت النجمة التركية نجمة مسلسل الطائر المبكر"ديميت اوزدمير" لقب أكثر الفنانات التركيات أناقة خلال مهرجان البندقية الذي اقيم خلال شهر سبتمبر الماضي.
اقرأ ايضاًكشفت وسائل الاعلام التركية بأن النجمة الوحيدة التي ذكر اسمها ضمن قائمة الاطلالات الأكثر أناقة في عام 2023 من مهرجان البندقية.
وتألقت الفنانة التركية على السجادة الحمراء في المهرجان، فستان باللون الاسود ومن قماش الكتّان وبقصة الباكلس المنخفض من الاعلى، كما تزيّن بفتحة جانبية طويلة وأزرار من منتصف الفستان ونسّقت معه قفازات سوداء وحذاء أسود مفتوح.
وبالرغم من ان الفنانة التركية كانت قد تعرضت حينها لعدد من الانتقادات بسبب جرأة إطلالتها، فيما انتقد آخرون تسريحة شعرها حيث اعتمدت الكعكة المفروعة، إلا ان اختيارها في قائمة الأكثر أناقة شكلت صدمة كبيرة للجمهور.
اقرأ ايضاًوعلى الصعيد الشخصي كانت قد اعلنت الفنانة التركية انفصالها عن زوجها المغني أوزهان كوتش بعد أشهر من زواجهما إثر خلافات بينهما الى هذا الانفصال.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديميت اوزدمير أخبار المشاهير اطلالات المشاهير مهرجان فينيسيا التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
منظمة اممية: غزة تتعرض لحصارٍ طبيٍّ ايضاً
الجديد برس|
اكدت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إن المنظمة عجزت عن إدخال معدات طبية فائقة الأهمية إلى القطاع منذ مارس الماضي، وطالبت بفتح المعابر في أسرع وقت ممكن.
وأضافت حنان بلخي، الوضع الصحي في قطاع غزة مثير للقلق، وأكدت أن سكان قطاع غزة يعانون من كل أنواع الأوبئة والأمراض المزمنة والإصابات، وناشدت المجتمع الدولي بتدخل سريع وعاجل من أجل فتح المعابر.
وفي السياق ذاته، قال فريق طبي أميركي فلسطيني معني بتقديم مساعدات طبية وإغاثية إلى الفلسطينيين في غزة إن جيش الاحتلال الإسرائيلي منعهم من الدخول إلى القطاع بعد أن منحهم موافقة مبدئية قبل 10 أيام.
وأوضح طبيب في فريق “جسر التواصل الفلسطيني الأميركي” أنهم وصلوا إلى الأردن بناء على الموافقة الإسرائيلية استعدادا للدخول إلى القطاع، لكنهم فوجئوا برفض الجيش الإسرائيلي، مشيرا إلى أنهم سبق أن دخلوا إلى القطاع في يناير ويوليو الماضيين.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل، منذ السابع من أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية في غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 952 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف آخرين، واعتقال 16 ألفا و400، وفق معطيات فلسطينية.