صدى البلد:
2024-07-03@21:59:28 GMT

جو كوي يستضيف حفل توزيع جوائز جولدن جلوب الليلة

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

يستضيف الممثل الكوميدي الأمريكي جو كوي حفل توزيع جوائز جولدن جلوب الليلة بعدما قدما عروضا كوميديا نشرت عبر المنصات المختلفة منها نتفليكس .


 

جو كوي الذي يبلغ من العمر ٥٢ عاما قال في بيان له إن استضافة حفل جولدن جلوب سيكون مميزا للغاية في مسيرته الفنية والاحترافية، معبرا عن سعادته بفخر عائلته به في هذه الخطوة.


 

ومن بين مقدمي جوائز  الفئات في حفل الليلة كل كم أوبرا وينفري، ومات ديمون، وجاريد ليتو، ودوا ليبا، وبن أفليك، ودانييل كالويا، وأنجيلا باسيت، وفلورنس بيو وغيرهم.


 

الليلة.. حفل توزيع جوائز جولدن جلوب في نسخته الـ81 | تفاصيل تعرف على القائمة الكاملة لترشيحات جولدن جلوب لعام 2024


 

يقام الليلة حفل توزيع جوائز  جولدن جلوب السنوي  في نسختها ال ٨١  لتكريم أفضل الأعمال السينمائية والتلفزيونية بعد إعلان قوائمالترشيحات في ديسمبر الماضي.


 


 

ومن بين المرشحين في الحفل الذي سيذاع عبر شاشة cbs  الذي سيقام في لوس أنجلوس على مستوى الأفلام Killers of the Flower Moon وPoor Things وPast Lives.


 

كما تم ترشيح Succession وThe Crown وThe Last of Us في فئات المسلسلات، ويتم بثه مباشرة من فندق بيفرلي هيلتون في  كاليفورنيا.


 


 

حصل فيلم Killers of the Flower Moon للمخرج مارتن سكورسيزي، على ٧ ترشيحات والذي يدور حول أفراد من قبيلة أوسيدج قُتلوابوحشية في عشرينيات القرن الماضي عندما حاول المستوطنون البيض الانتقال إلى أراضيهم، مدفوعين بالجشع على النفط.


 


 

وتم ترشيح فيلم Poor Things أيضًا في سبع فئات. يقتبس يورجوس لانثيموس من الرواية التي تحمل نفس الاسم، حيث تلعب إيما ستوندور طفلة تم زرع دماغها في جسد امرأة بالغة، وتذهب في مغامرة لاكتشاف الذات في جميع أنحاء العالم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جولدن جلوب ترشيحات جولدن جلوب حفل جولدن جلوب حفل توزيع جوائز جولدن جلوب فيلم Killers of the Flower Moon حفل توزیع جوائز جولدن جلوب

إقرأ أيضاً:

“بيت الفلسفة” في الفجيرة يستضيف حلقة الشباب الفلسفية حول دور الفلسفة في عصر الثورة التكنوإلكترونية

 

بحضور مدير بيت الفلسفة الأستاذ أحمد السّماحيّ، ومدير النّشر د. باسل الزّين، وكلّ فريق العمل المميَّز، شَهِدَ بيتُ الفلسفةِ مؤخرا، من ضمن الفعاليّات الثّقافيّة والفلسفيّة المتعدِّدة الّتي يُنظّمها ضمن فئة مبادرة الشّباب، وبالتّعاون مع مجلس الفجيرة للشباب، انعقادَ حلقة الشّباب الفلسفيّة التي شاركَ فيها كَوكبةٌ من شباب الفجيرة الواعد. حقيقة الأمر أنّ هؤلاء الشّباب شاركوا في جلسات حواريّة ونقاشيّة مع أساتذة الفلسفة – ذوي الباع الطّويل في التعليم الفلسفيّ، والإنتاج الفلسفيّ والفكريّ – في بيت الفلسفة، وأبدوا تميُّزًا ملحوظًا، وأظهروا عمقَ اطّلاعٍ كبيرًا، إذ لم ينفكّوا يتناولون القضايا الفلسفيّة الرّاهنة والمعاصرة بجرأةٍ ووعيٍ ومسؤوليّة. وذَلِك ما دفعهم إلى أن يُعالجوا في جلستهم الحواريّة ضمن إطار حلقة الشّباب مسألةَ الثّورة التكنوإلكترونيّة، وكيف يُمكن الفلسفةَ أن تُسهِم في إعلاء قيمة الإنسان في ظلّ استحواذ الآلة علينا وتحكّمها بنا.
في هذا السّياق، صَرّح مدير بيت الفلسفة الأستاذ أحمد السّماحي قائلًا: “الشّباب عماد المجتمع، والحقّ أنّ مستقبل أيّ أمّة أو دولة معقود في نجاحه على مبادرات الشّباب وتفوّقهم. والفلسفة كما هو معلوم هي فنّ طرح الأسئلة وصوغ المفاهيم وإعمال العقل النّقديّ. وعليه، أظهر شبابنا الإماراتيّون اليوم قدرة مذهلة على طرح الأسئلة الفلسفيّة الراهنة، وتمكّنوا من صوغ مفاهيم فلسفيّة جديدة تُلقي الضّوء على علاقة الفلسفة ودورها وأثرها في الثّورة التكنوإلكترونيّة، والأهمّ من ذلك كلّه أنّهم تناولوا هذه الثّورة بالنّقد والتّحليل. وهذا إن دلّ فهو يدلّ على عقول شبابنا الإماراتيّين النيِّرة الّتي من شأنها أن تُسهِم في صناعة غدٍ أكثر إشراقًا يوازن بين التقدّم العلميّ والأبعاد الأخلاقيّة والإنسانيّة والمجتمعيّة، ويُحافظ على القيم الّتي أرستها دولة الإمارات العربيّة المتّحدة.”
تناولت مريم الأميري في مداخلتها أثر التكنولوجيا الحديثة في العلاقات الاجتماعيّة، مُبيّنة أنّ وسائل التواصل الاجتماعي هي في حقيقتها وسائل تواصل لااجتماعيّ، إذ حلّ الرّقم محلّ الإنسان، ولم تعد العلاقات الإنسانيّة التواصليّة الحقّة تحظى بأهميّة، بل بات الإنسان يُحاور أخاه الإنسان من وراء شاشة، وبذلك غاب التواصل الحقيقيّ ليحلّ محلّه التواصل الوهميّ. ورأت أنّ التكنولوجيا في ظلّ غياب تشريعات صارمة تضبط عملها يُمكن أن تؤدّي إلى إضعاف القيم الأخلاقيّة لأنّها تتيح لأيّ شخص أن يطّلع من دون ضوابط على منصّات لا حدود لها، وأن يتلقّى كمًّا هائلًا من المعلومات والأفكار بل والعادات والتقاليد الغريبة عن مجتمعه مع كلّ ما يُمكن أن تنطوي عليه من تفلّت أخلاقيّ باسم الحريّة. وتطرّقت إلى مسألة الذّكاء الاصطناعيّ من زاويتين اثنتين: زاوية زيادة البطالة والقيام بالعمل بدلًا من الإنسان، وزاوية الإسهام في حلّ المشكلات الاجتماعيّة لا سيّما في ما يتعلّق بقضايا العنف والرّقابة والبيروقراطيّة.
تساءلت سارة اليماحي عن إمكانيّة أن يُغيّر الذكاءُ الاصطناعيُّ مفهومَ العمل التقليديّ، وخَلُصَت إلى أنّ العمل في ظلّ تطوّر الذكاء الاصطناعيّ لم يعد يحتاج إلى مفاهيم العمل التقليديّة من مثل الدوام والمكان والزمان بل بات بالإمكان أن تؤدّى الأعمال عن بعد ومن غير ارتباط مكانيّ وزمانيّ محدَّدين. وأوضحت أنّ الذكاء الاصطناعي سيؤدّي في نهاية المطاف إلى تطوير روبوتات تؤدّي كلّ الأعمال من دون استثناء بمهارة تفوق المهارة البشريّة وهنا مكمن الخطورة.
أمّا حسن عبد المنعم فرأى أنّ مسؤولية مراقبة التكنولوجيا الحديثة تقع على عاتق الفلسفة، إذ طالما عُنِيَت الفلسفة بمراقبة العلم وصوغ قوانين أخلاقيّة تحكم عمله، واليوم ينبغي أن تُكمِلَ مهمّتها وتراقب عمل الذكاء الاصطناعي وتصوغ قوانين أخلاقيّة تحدّ من سطوته وتحول دون القضاء على البُعد الإنسانيّ، معتبرًا أنّ أخطر التحديات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي تكمن في تجرّد الإنسان من إنسانيّته وجنوحه إلى الاتكاليّة المطلقة وانخراطه في ديمومة الكسل ومن ثمّ تزايد الأمراض وندرة فرص العمل بل وتنامي الحروب لأنّ الجيوش ستكون آليّة وغير بشريّة.
بيد أنّ سيف يعقوب الزرعوني التفت إلى الجوانب المضيئة في الذكاء الاصطناعي ولا سيّما في مجالات محدّدة أبرزها التعليم والتعلّم، إذ تضطلع تقنيات الذكاء الاصطناعيّ بالترجمة وإعداد الأبحاث والأهمّ أنّها تقدّم عددًا لامتناهيًا من المعلومات فرزًا وتحصيلًا من دون أن تُكبّد الباحث عناء البحث سنوات، فضلًا عن تبسيطها المعلومات وابتكارها تقنيات جديدة تفتح آفاقًا غير مسبوقة أمام البشر. وفي المجال الصحيّ يُسهم الذكاء الاصطناعي في تقليص نسبة الخطأ الطبي إلى الدرجة صفر، ويؤمن رعاية صحية للمرضى من خلال الروبوتات الأطباء أو الممرّضين. لكنّه ينطوي في المقابل على مخاطر بيئيّة جمّة أبرزها الزيادة في استخدام الطاقة.
أدارت الحوار حليمة الصديدي وتألّقت في حثّ المشاركين على النقاش المعمّق وتبادل الحجج والهواجس، كما تألّقت في استيعاب أسئلة الجمهور الذي رغبت أعداد كبيرة منه في المشاركة، وتركّزت معظم مشاركتهم على الهواجس الأخلاقيّة والاجتماعيّة والمخاطر المرتبطة باستخدام التقنيات التكنوإلكترونية الحديثة.


مقالات مشابهة

  • الأردن يستضيف مؤتمر اليونسكو للدراية الإعلامية والمعلوماتية
  • للمؤهلات العليا.. الشباب والرياضة توفر وظائف خالية «الشروط وكيفية التقديم»
  • عمالقة المال الأمريكيون قلقون من وصول ترامب للبيت الأبيض
  • المستشفى الجوى التخصصى يستضيف خبيرًا عالميًا فى جراحات العظام قدم
  • «ملوك الجدعنة».. صاحب مطعم مصري يستضيف 3 أصدقاء تايهين في فرنسا
  • الليلة.. عودة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة CBC
  • عبدالرحيم علي يكتب: روح يونيو.. ما أشبه الليلة بالبارحة
  • نائب وزير الإسكان يشهد احتفالية توزيع جوائز معرض Big 5 Construct Egypt 2024
  • “بيت الفلسفة” في الفجيرة يستضيف حلقة الشباب الفلسفية حول دور الفلسفة في عصر الثورة التكنوإلكترونية
  • نائب وزير الإسكان يشهد احتفالية توزيع جوائز معرض "Big 5 Construct Egypt 2024"