خطوات تعديل موعد اختبار الرخصة المهنية الرقمي عبر موقع مركز قياس
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أتاحت هيئة تقويم التعليم والتدريب عبر موقعها الإلكتروني إمكانية تعديل موعد اختبار الرخصة المهنية الورقي، حيث يتاح ذلك إلكترونيا، بخطوات معدودة، حيث يستهدف اختبار الرخصة المهنية، للوظائف التعليمية المعلمين والمعلمات ممن هم على رأس العمل، وكذلك الراغبين في ممارسة مهنة التعليم.
تعديل موعد اختبار الرخصة المهنيةوأوضح مركز قياس كيفية تعديل موعد اختبار الرخصة المهنية الورقي عبر الموقع الإلكتروني للمركز، وهي خدمة تتيح للمستفيد بعد سداد رسوم الاختبار الورقي من تعديل موعد الاختبار عن طريق ملفه لدى موقع المركز الوطني للقياس.
شرح خدمة إلكترونية | خطوات تعديل موعد اختبار الرخصة المهنية الورقي عبر الموقع الإلكتروني لمركز#قياس: https://t.co/plIyENU1K8
— العناية بالمستفيدين (@EtecCare) January 7, 2024ويمكن للمواطنين تعديل موعد اختبار الرخصة المهنية، من خلال الخطوات الآتية:
الدخول على صفحة ملف المستفيد في موقع المركز الوطني للقياس، من هنا
إدخال رقم السجل المدني وكلمة المرور ثم الضغط على (تسجيل الدخول).
من خلال الصفحة الرئيسية اختيار (الاختبارات المسجلة).
تحديد الاختبار الذي يرغب المستفيد التعديل عليه.
الضغط على "تعديل "علماً أن التعديل متاح حتى قبل موعد الاختبار بـ 72 ساعة".
تحديد المدينة ومقر الاختبار، ثم تحديد يوم وتاريخ ووقت الاختبار ثم (التالي).
الاطلاع على بيانات الاختبار المعدّل والموافقة عليها عن طريق اختيار (الموافقة على تعديل موعد الاختبار أعلاه) ثم الضغط على (التالي).
الاطلاع على إشعار التسجيل.
تسجيل اختبار قياسوأتاحت هيئة التقويم والتدريب التسجيل في اختبار الرخصة المهنية للوظائف التعليمية (الاختبار التخصصي) للرجال من هم على رأس العمل، منذ الاثنين 23 أكتوبر 2023م، ولجميع المتقدمين منذ الأربعاء 25 أكتوبر 2023م، فيما بدأ التسجيل للنساء من هن على رأس العمل، من الاثنين 30 أكتوبر 2023م، أما جميع المتقدمات بداية من الأربعاء 1 نوفمبر 2023م، فيما يستمر التسجيل حتى 2024/1/24م.
اختبار الرخصة المهنيةويستهدف اختبار الرخصة المهنية، للوظائف التعليمية المعلمين والمعلمات ممن هم على رأس العمل، وكذلك الراغبين في ممارسة مهنة التعليم في القطاعين العام والخاص في المملكة العربية السعودية، وتنطبق الضوابط الجديدة (المحدثة) على المعلمين وكذلك الراغبين في ممارسة مهنة التعليم في القطاعين.
ويعد اجتياز اختبار الرخصة المهنية أحد متطلبات الحصول عليها، ويتكون من جزءين: الجزء الأول: الاختبار التربوي العام ويشترك فيه جميع المعلمين، أما الجزء الثاني فهو اختبار تخصصي يتناول مفاهيم التخصص وبنيته.
ويبلغ عدد التخصصات المعتمدة حاليًا في هيئة تقويم التعليم والتدريب للمعلمين (38) تخصّصًا، وتتألف اختبارات الرخص المهنية للوظائف التعليمية من اختبارين أساسيين، الأول الاختبار التربوي العام وهو أداة تقويمية مقننة لقياس مدى تحقق المعايير التربوية العامة للمتقدم على الرخصة المهنية، ويغطي مجالات: القيم والمسؤوليات المهنية، المعرفة المهنية و الممارسة المهنية.
والثاني الاختبار التخصصي وهو أداة تقويمية مقننة لقياس مدى تحقق المعايير التخصصية للمتقدم على الرخصة المهنية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة تقويم التعليم اختبار الرخصة المهنية اختبار الرخصة المهنية ا هيئة تقويم التعليم والتدريب اختبار الرخصة المهنية للوظائف التعلیمیة على رأس العمل
إقرأ أيضاً:
عندما تتحوّل المهنية إلى تهمة
بقلم : جعفر العلوجي ..
في الوقت الذي تبذل فيه وزارة الداخلية جهودًا استثنائية لإعادة بناء الثقة مع المواطن ، والعمل بمهنية عالية في كل مفاصلها ، وتحت قيادة ميدانية واعية للسيد عبد الأمير الشمري ، تخرج علينا بعض الأصوات النشاز لتشكك ، وتبث سمومها، وتحاول تصوير النجاح على أنه فشل ، والانضباط على أنه قمع .
لقد شهد المنصفون ، وأهل الاختصاص ، بل وشرائح واسعة من الشعب العراقي ، على ما تحقق من خطوات إصلاحية جريئة داخل الوزارة ، سواء بإقصاء الفاسدين وأصحاب النفوس الضعيفة ، أو بفتح أبواب الدوائر أمام شكاوى المواطنين والاستماع إليهم والعمل على حلّها، وهي خطوات لم تكن مألوفة في سنوات سابقة .
لكن كما أن النجاح لا يروق لأصحاب المصالح ، فإن أصواتًا إعلامية وسياسية بدأت تصطفّ لا دفاعًا عن الضحية بل عن امتيازاتها ومكاسبها السابقة ، والتي أصبحت اليوم في مهبّ الريح بفضل إصلاحات الوزارة .
ولعلّ أبرز ما يفضح هذه النوايا هو الهجوم الغريب على قرار تشكيل لجنة تحقيقية في قضية المرحوم بشير ، وهي خطوة قانونية ومهنية كان الهدف منها الوصول إلى الحقيقة ومعاقبة الجناة ، لا التستر ولا التسويف .
إن رمي الوزارة بالسهام المسمومة، والتشكيك المتكرر بإجراءاتها ، لا يمكن أن يُقرأ بمعزل عن تضرّر مصالح بعض القوى المتنفذة ، التي اعتادت أن تكون مؤسسات الدولة مجرد أدوات بيدها ومن هذا المنطلق ، فإن الشعب مدعو إلى أن لا ينخدع بهذه الأصوات ، وأن يفرّق بين من يعمل بصمت ومهنية ، ومن يصرخ من أجل مصالحه.
إن العراق اليوم أحوج ما يكون إلى دعم المؤسسية ، لا تصفية الحسابات عبر الشاشات ، الرحمة والخلود لشهداء العراق الذين دافعوا عن الأرض والعِرض ، وسيبقى صوت الوطن أعلى من كل ضجيج المصالح والله من وراء القصد .