الأسبوع:
2025-04-10@22:38:13 GMT

الأفيوني نقيبًا لأطباء الأسنان بقنا

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

الأفيوني نقيبًا لأطباء الأسنان بقنا

فاز الدكتور صلاح الأفيوني، استشاري طب جراحة الفم و الأسنان، بمنصب نقيب أطباء أسنان قنا بالتزكية، وتجري نقابة أطباء الأسنان انتخابات التجديد النصفي على مقعد نقيب أطباء الأسنان، ومقعد عضوية مجلس النقابة على مستوى الجمهورية، بعدد ثلاثة أعضاء فوق 15 عامًا وثلاثة أعضاء تحت 15 عامًا.

كما تجرى مقاعد مستوى المناطق «عددها 6 أعضاء، إضافة إلى مقاعد رؤساء النقابات الفرعية ومقاعد «فوق وتحت 15 عاما» لكل نقابة فرعية، بالإضافة إلى المقاعد الشاغرة بخلاف ذلك بالنقابات الفرعية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قنا انتخابات نقابة أطباء الأسنان انتخابات نقابة أطباء الأسنان

إقرأ أيضاً:

يعمل منذ 12 عاما.. أطباء بلا حدود تغلق مشروع جراحة الإصابات في عدن

أغلقت منظمة أطباء بلا حدود، مشروع جراحة الإصابات في العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن، بعد 12 عاما من العمل، بالتزامن مع انخفاض حدة الصراع في البلاد.

 

وقالت المنظمة في بيان لها، إنه مع انخفاض حدة الصراع في عدن، اليمن، ومعه انخفاض عدد الأشخاص الذين يعانون من صدمات نفسية ناجمة عن العنف، اختتمت منظمة أطباء بلا حدود مشروعها الذي استمر 12 عامًا في مركز عدن للصدمات النفسية، متعهدة بإعادة تركيز أنشطتها في عدن لتوفير الرعاية الطبية اللازمة لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحًا.

 

وأضافت بأنه وعلى مدار الاثني عشر عامًا الماضية، عالجت فرق أطباء بلا حدود في عدن آلاف الأشخاص المصابين بجروح بالغة جراء الحرب في اليمن، وقدمت لهم خدمات إعادة التأهيل، حيث قدمت أكثر من 65,000 استشارة طارئة وما يقرب من 68,000 عملية جراحية. عانى معظم المرضى من كسور مفتوحة، أو حروق، أو إصابات ناجمة عن طلقات نارية ومتفجرات.

 

وأردفت: "مع تفاقم الصراع في اليمن خلال معركة عدن عام 2015، تكثفت أنشطة مركز عدن للصدمات. وبينما عالجت فرق المركز تدفقًا هائلًا من المرضى المصابين بجروح حرب بالغة، أدرنا أيضًا مركز طوارئ متقدمًا وعيادات جراحية متنقلة في المدينة لضمان استقرار حالات جرحى الحرب وتحسين فرص نجاتهم".

 

وقال أوليفييه مارتو، نائب رئيس بعثة أطباء بلا حدود في اليمن: "كان مركز عدن للصدمات المستشفى الوحيد المتخصص في الإصابات الحادة في المنطقة، وكان بمثابة مركز رئيسي لعلاج المرضى. جاء بعض مرضانا من أماكن بعيدة جدًا، وكانوا يسافرون أحيانًا لأيام في ظروف صعبة بحثًا عن رعاية طبية مجانية".

 

المنظمة أوضحت أنه وفي عام 2018، وفي أعقاب الهجوم على الحديدة، قامت فرق أطباء بلا حدود بزيادة سعة المستشفى من 86 إلى 104 أسرة للاستجابة لتدفق آخر من جرحى الحرب، حيث كان مركز عدن للصدمات المستشفى الوحيد المتخصص في الإصابات الحادة في المنطقة، وكان بمثابة مركز رئيسي لعلاج المرضى.

 

وفي عام 2020، تصاعد الصراع في جنوب الحديدة، بينما كان المستشفى في عدن يستقبل عددًا كبيرًا من حالات الصدمات الشديدة التي تتطلب رعاية متخصصة ومكثفة ومتعددة التخصصات، وفقا لأطباء بلا حدود.

 

وأشارت المنظمة إلى أن من بين المرضى رياض محمد أحمد صالح ممن أُدخلوا مركز الإصابات خلال هذه الفترة. وهو من محافظة أبين المجاورة لعدن، وقد أُحيل إلى عدن بسبب إصابته بطلق ناري خطير، ففي مركز الإصابات بعدن، خضع لعملية فغر القولون، مما أنقذ حياته.

 

وقال رياض: "كان جرح الرصاصة بالغًا؛ لم أتخيل يومًا أنني سأبقى على قيد الحياة اليوم". "عندما وصلتُ إلى المستشفى، كنتُ أعاني من ألمٍ مبرح. طمأنني الأطباء بأنني سأكون بخير. ورغم بعض المضاعفات التي طرأت على فغر القولون، إلا أنني ممتنٌّ لحياتي اليوم وللدعم الطبي الذي تلقيته".

 

ولتخفيف الضغط المستمر على الفرق الطبية واللوجستية والتشغيلية في مركز عدن للصدمات، افتتحت منظمة أطباء بلا حدود في عام 2018 مستشفى ميدانيا للصدمات في المخا، بين الحديدة وعدن، مع تصاعد الصراع على الساحل الغربي لليمن.

 

وقال مارتو: "من أبريل إلى أغسطس 2020، استقبل مركز عدن للصدمات 493 مريضًا من جبهات القتال على الساحل الغربي، معظمهم مصابون بطلقات نارية أو ألغام أرضية أو تفجيرات". مضيفا: "كانت حوالي 20 سيارة إسعاف تنقل المرضى يوميًا من الحديدة والمناطق المحيطة بها إلى عدن، في رحلة تستغرق ست ساعات بالسيارة للوصول إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة".

 

وقال الدكتور يوسف نجوان، الذي يعمل مع منظمة أطباء بلا حدود في عدن منذ عام 2015: "في الأسابيع الأولى، استقبلنا مئات المرضى. وصل العديد منهم إلى المركز وهم يعانون بالفعل من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة. كانت فرقنا تعمل على مدار الساعة لتقديم أفضل علاج ممكن، لكننا كنا تحت ضغط هائل."

 

في عام 2021، شهدت فرق أطباء بلا حدود تدفقًا هائلًا لمرضى كوفيد-19 ذوي الحالات الحرجة الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى في عدن. بعد ست سنوات من الحرب، تراجع نظام الرعاية الصحية في اليمن، وتقلصت القدرة على علاج المرضى في العناية المركزة. بدأت منظمة أطباء بلا حدود بتقديم الدعم لمركز علاج كوفيد-19 في مستشفى الصداقة، بدعم من وزارة الصحة العامة والسكان.

 

وفي عام 2023، كان هناك انخفاض إضافي في العنف السياسي في اليمن، حيث انخفض إلى أدنى مستوى له منذ بدء الصراع الحالي في عام 2015، حيث حافظت جماعة الحوثي والحكومة المعترف بها دوليًا على هدنة غير رسمية منذ انتهاء الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة في أكتوبر 2022. ونتيجة لذلك، شهدت فرقنا في عدن انخفاضًا في حالات الصدمات المرتبطة بالصراع، بينما عالجت عددًا متزايدًا من المرضى المصابين في حوادث منزلية وحوادث طرق.

 

وأوضحت منظمة أطباء بلا حدود، أنها تجري حاليًا تقييمًا للفجوات الطبية والاحتياجات ذات الأولوية في عدن بالتنسيق مع وزارة الصحة. وفي عام 2025، حيث تهدف المنظمة إلى إعادة تركيز أنشطتها في عدن لتقديم خدمات طبية جديدة للأشخاص الأكثر حاجة.


مقالات مشابهة

  • الشهابي لـ صدى البلد: الجيل سيخوض الانتخابات المقبلة بـ 85 مرشحا
  • الصحة السورية تشكو نقص كوادرها: أطباء المهجر ينتظرون تحسن الوضع المعيشي
  • أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية
  • 7 كليات جديدة بالجامعات الأهلية.. تحرك فوري من النقابة العامة لحل أزمة خريجي طب الأسنان
  • بعد سنوات من التهجير.. عودة التلاميذ إلى مقاعد الدراسة في معرة النعمان بريف إدلب
  • لحل أزمة التكليف.. نقابة أطباء الأسنان تقدم مقترحًا جديدًا لوزير الصحة
  • بعد مفاجأة أرسنال.. إنجلترا تضمن 5 مقاعد في دوري الأبطال
  • جديد تكليف أطباء الأسنان .. النقابة تطرح حلولاً لإنهاء الأزمة والصحة تدرس
  • نقابة المحامين تصعّد خطواتها الاحتجاجية.. وقفات موحدة وامتناع عن توريد الرسوم القضائية
  • يعمل منذ 12 عاما.. أطباء بلا حدود تغلق مشروع جراحة الإصابات في عدن