شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن حزام السودان يجمع ما فككه الآخرون نظرة أعمق فى دلالات وآثار قمة الجوار، جرّب اللاعبون الإقليميون والدوليون كل الاحتمالات، ولم يخرجوا إلا بإجراءات لتقطيع الوقت دون فضّ الاشتباك؛ فظلّت العربة فى اندفاعتها على .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزام السودان يجمع ما فككه الآخرون.

. نظرة أعمق فى دلالات وآثار قمة الجوار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزام السودان يجمع ما فككه الآخرون.. نظرة أعمق فى...

جرّب اللاعبون الإقليميون والدوليون كل الاحتمالات، ولم يخرجوا إلا بإجراءات لتقطيع الوقت دون فضّ الاشتباك؛ فظلّت العربة فى اندفاعتها على المنحدر، تدهس العابرين وتقترب من محطّة الارتطام المُدوِّى. يُمكن الجَزم الآن بإخفاق محاولات الوساطة وانتشال المُختصمين تحت غبار المعارك من الهواء المُلوّث إلى فضاء نقىّ وطاولة حوار مُرتّبة. خلُصت نوايا بعض الوسطاء، ولم يخل المشهد من صائدين فى الماء العكر؛ إلا أن مُحصّلة الحالين ظلَّت واحدة. غابت جهود الأمم المتحدة، وتعطّلت قوافل الاتحاد الأفريقى و«إيجاد»، ولم تصمد هُدنة واحدة من «مسار جدّة» لموعدها دون خروقات. وسط ظرف فوّار بالعُقد والتحدِّيات، كان دخول دول الطَّوق على الخطّ ضرورة لا بديل عنها، واحتياجًا لها وللسودان، وليس رفاهيةً أو إبراء ذمَّة، واضطلعت مصر بتعبيد المسار عبر قمّة دول الجوار، التى احتضنتها الخميس الماضى.

منذ اندلاع الأزمة، بدا أن النيّة تتّجه لإرخاء حَبلها إلى المدى الأقصى. سارعت دول كبرى ومُنظّمات أُمميّة لإجلاء بعثاتها دون سيناريو مُتزامن للتهدئة وكبح الانفلات، وذهبت كثير من التعليقات إلى التبشير باحتدامٍ طويل. كانت المقدمات تُنذر بالاشتعال، وجذور التوتر أبعد من مشهد إبريل. ربما تعود البداية إلى الترتيبات التالية لسقوط البشير «ربيع 2019»، وما تبعه من استثمار مقصود فى تسميم الأجواء بين المكوّنين المدنى والعسكرى، ثم عجز «حمدوك» وحكومته المدعومة بأجندة قوى الحرية والتغيير وعلاقات مجلسها المركزى العابرة للحدود عن ترميم الصدوع، أو طمأنة المؤسَّسات التى تتابعت عليها إشارات العداء وترقُّب فُرص الإقصاء. تلا ذلك مَدٌّ وجَزر فى العلاقة وصولاً إلى محاولة انقلاب مُجهضة فى سبتمبر 2021، ثم خطوة رئيس مجلس السيادة فى الشهر التالى بحلّ الحكومة وتعديل المجلس وفرض الطوارئ وتعليق الوثيقة الدستورية، كان المُبرّر: تكالب القوى السياسية على السلطة ومشاكساتها وتأجيج الفوضى دون اعتبار لمُهدِّدات الأمن والاقتصاد. سبق ذلك تظاهرات واعتصام ما يُعرف بـ«قوى الميثاق الوطنى» طلبًا لإطاحة حمدوك ووقف تغوُّل الدائرة المُهيمنة على قرار «الحرية والتغيير».

مضت الشهور ثقيلة حتى جاء «الاتفاق الإطارى» أواخر 2022، حاملاً جُملة ترتيبات كان أحدها، وسبب الأزمة الأخيرة، يخص دمج ميليشيات الدعم السريع ضمن القوى النظامية وأفرع الجيش. تُشير ال

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لقاء يجمع فتح وحماس في القاهرة.. حرب الإبادة والمصالحة على الطاولة

أعلنت حركة فتح، الاثنين، أن وفدا منها سيلتقي قادة من حركة حماس في القاهرة، الأربعاء، لبحث "حرب الإبادة الجماعية" الإسرائيلية بقطاع غزة وتحقيق المصالحة الفلسطينية.

وقالت فتح، في بيان، إن وفدا من الحركة سيتوجه إلى القاهرة الأربعاء القادم، و"يضم محمود العالول نائب رئيس الحركة، وعزام الأحمد عضو اللجنة المركزية للحركة وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وروحي فتوح رئيس المجلس الوطني الفلسطيني".

وأضافت أن الوفد "سيبحث مع قادة حماس الأوضاع الفلسطينية في ظل حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وسبل إغاثة السكان".


وأسفرت حرب الإبادة في غزة عن أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وبموازاة حربه على غزة، صعّد الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم في بالضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، مما أدى إلى استشهاد 719 فلسطينيا، بينهم 160 طفلا، وإصابة نحو 6 آلاف و200 واعتقال أكثر من 11 ألف، وفق مصادر رسمية فلسطينية.

مقالات مشابهة

  • دلالات «خير أم شر».. تفسير رؤية الساعة في المنام
  • تفسير حلم السقوط من مكان مرتفع.. دلالات إيجابية
  • تدعم الجيش أم الدعم السريع.. أين تصطف دول الجوار في حرب السودان؟ (3)
  • مُفاجأة.. غوغل تُتيح "Gemini Live" لمُستحدمي أندرويد مجاناً
  • جوجل تطلق خدمة Gemini Live مجانا لمستخدمي أجهزة الأندرويد
  • قلق وترقب.. دلالات الرد الحوثي على عملية اغتيال «حسن نصرالله»
  • وزير الخارجية يرد على مُمثل دولة من الجوار: كلام وضيع!
  • فيلم عاشق يجمع 355 ألفًا.. أمس
  • بإشراف النيابة.. حزام عدن يعلن إتلاف 295 كيلوجرام مخدرات
  • لقاء يجمع فتح وحماس في القاهرة.. حرب الإبادة والمصالحة على الطاولة