الأمم المتحدة تطالب بتحقيق عاجل في اغتيال طبيب يعمل في إحدى المنظمات بالضالع
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
طالب منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية، المؤقت في اليمن، السطات المحلية بمحافظة الضالع لإجراء تحقيق عاجل وشامل في اغتيال أحد موظفي المنظمات الإغاثية في اليمن يوم أمس الأول.
وأدان بيان صادر عن منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية، في اليمن، بيتر هوكينز، اغتيال الطبيب أكيد قائد، بعد خطبة الجمعة أمام منزله في مديرية الضالع على يد مسلحين مجهولين.
وقال المنسق الأممي، "لقد شعرت بالصدمة والحزن العميق عندما علمت بالهجوم المروع على الدكتور أكيد قائد، أحد موظفي ADRA في محافظة الضالع باليمن.
وأضاف "أسرة الأمم المتحدة بأكملها وشركاء العمل الإنساني في اليمن يشعرون بالحزن على فقدان الدكتور عقيد قائد، وهو مواطن يمني ومتفاني في العمل الإنساني. عمل الدكتور قائد في ADRA لمدة ثلاث سنوات".
وأشار إلى أن وفاة السيد الطبيب "قائد" مأساة غير مقبولة، داعيا للتحقيق الشامل والعاجل في الجريمة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الامم المتحدة الضالع اغتيال اليمن قتل الأمم المتحدة فی الیمن
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي التعاون لتأمين احتياجات الجامعات السورية
دمشق-سانا
بحث وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبد المنعم عبد الحافظ مع محمد صديق مضوي نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP، سبل تعزيز التعاون لتأمين احتياجات الجامعات من تطوير البنية التحتية وتأمين التجهيزات المتطورة اللازمة.
وخلال اللقاء الذي عقد اليوم في مبنى الوزارة، أشار الوزير عبد الحافظ إلى أن قطاع التعليم يتطلب احتياجات كبيرة، في تطوير وإصلاح البنية التحتية وتجهيز الجامعات بالمعدات والأجهزة، وخاصة التقنية والمشافي الجامعية وتزويدها بالأجهزة الحديثة للعناية الصحية.
ولفت الوزير إلى أنه تم البدء بتنظيم الإشراف الإداري على الجامعات وتشكيل لجان لإدارتها، وإحصاء الاحتياجات وتحديد الأولويات المتمثلة بالبنية التحتية والأجهزة، وتقديم مساعدات للطلاب في ظل الأقساط المرتفعة، وخاصة في محافظة إدلب نتيجة النزوح، مبيناً أنه تم تشكيل لجنة لمتابعة الجامعات الخاصة والإشراف عليها، ووضع رابط لعودة واستقطاب الأساتذة الجامعيين.
من جانبه، بين مضوي أنه يتم العمل على تنفيذ “مركز الابتكار الرقمي الجديد” في كلية التمريض وهو مفتوح للجميع، كما يتم العمل على مركز آخر مشابه في حمص، وتم تخصيص مبالغ لترميم المباني وتقديم منح للطلاب، كاشفاً أن هناك آليات متطورة في طريقها إلى سورية ستصل خلال الفترة القادمة.
وأعرب مضوي عن استعداد البرنامج للمساعدة عبر الخبراء، في وضع السياسات وإعداد دراسات ودعم التعليم وتأهيل الكوادر وتحسين المناهج، مضيفاً إن قطاع الكهرباء في قائمة الأولويات حالياً.
مهران معلا