دبا الحصن والعربي يتمسكان بالثالث والرابع في «دوري الأولى»
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
معتصم عبدالله (دبي)
أخبار ذات صلة
تمسك دبا الحصن والعربي بترتيبيهما، في المركزين الثالث والرابع على التوالي، بدوري الدرجة الأولى لكرة القدم، بفوز الحصن على مضيفه سيتي 2-1، والعربي أمام بونايتد 2-1، ضمن «الجولة 15»، والتي شهدت تفوق التعاون على ضيفه الحمرية 3-0، وفوز الذيد على مسافي 3-1.
وسجل بدر بلال في الدقيقة 23، وطارق أحمد في الدقيقة 89 هدفي دبا الحصن، فيما أحرز ويسلي هنريكي هدف سيتي في الدقيقة 59، ورفع الحصن رصيده إلى 28 نقطة، في المركز الثالث، بفارق المواجهات خلف الظفرة «الوصيف»، فيما بقي سيتي برصيد 6 نقاط في المركز قبل الأخير.
وعلى ملعب مدينة دبي الرياضية، عاد العربي بالنقاط الثلاث أمام مضيفه يونايتد 2-1، بفضل هدفي طلال عبدالرحمن في الدقيقة 42، وفاندار فييرا في الدقيقة 66، فيما سجل بايدي كاني هدف «أصحاب الأرض» في الدقيقة 90، ورفع العربي رصيده إلى 26 في المركز الرابع، مقابل 21 نقطة ليونايتد «المتراجع» إلى المركز الثامن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري الدرجة الأولى الذيد الحمرية مسافي التعاون دبا الحصن
إقرأ أيضاً:
نقطة ومن أول السطر... المالية تكشف حزم التسهيلات والإصلاحات الضريبية
أكد شريف الكيلاني، نائب وزير المالية للسياسات الضريبية، أن عنوان المرحلة الجديدة لوزارة المالية هو "نقطة ومن أول السطر"، في إشارة إلى حزمة من التسهيلات والإصلاحات التي بدأتها الوزارة بقيادة وزير المالية، بهدف إعادة صياغة المنظومة الضريبية بشكل يخدم الاستثمار والتنمية الاقتصادية.
أوضح "الكيلاني" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع على قناة TEN، مساء الاثنين، أن بداية الإصلاح كانت عبر الإجابة على سؤالين محوريين: "أين نحن؟ وأين نريد أن نصل؟".
وأشار إلى أن الاكتشاف الصريح لوجود ثغرات ومشكلات في البيئة الضريبية كان الخطوة الأولى نحو التصحيح. وأكد أن البيئة الضريبية الحالية لم تكن مواتية للاستثمار، مما تطلب التدخل السريع لإجراء تغييرات جوهرية.
ونوه إلى أن الحزمة الأولى من الإصلاحات ركزت على الأولويات الملحة، وفي مقدمتها تحسين بيئة الاستثمار المحلي والأجنبي، وتحقيق شراكة عادلة بين الدولة والممولين.
وشدد على أن النظام الضريبي يجب أن يقوم على العدالة، وليس الجباية، محذرًا من أن شعور المستثمرين بتحميلهم أعباء غير مبررة أدى إلى هروب بعضهم للخارج والاستثمار في أسواق أخرى.
وأكد الكيلاني أن جوهر الإصلاحات يتمثل في تسهيل الإجراءات على الممولين، وبناء بيئة مشجعة للاستثمار تضمن استقرار السياسات الضريبية وثقة المستثمرين، سواء كانوا محليين أو أجانب، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي.