بدء التسجيل لمقاعد الزمالة للأطباء السعوديين في ألمانيا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الرياض
أعلنت وزارة التعليم اليوم الأحد، بدء التسجيل على 15 مقعداً متاحاً في الزمالة للأطباء السعوديين في ألمانيا -شهادة الاختصاص والتخصص الدقيق في مستشفيات الشاريتيه-.
وأوضحت الوزارة أن التسجيل مستمر إلى 16يناير من العام 2024م عبر الرابط الإلكتروني على منصة سفير2: هنا .
ودعت الوزارة الراغبين بالتقدم لمسار التخصصات الصحية الاطلاع على الشروط العامة عبر الموقع، إضافةً إلى الشروط الخاصة، وهي إنهاء مرحلة البكالوريوس بتقدير جيد جداً على الأقل، والحصول على وثيقة التخرّج الرسمية، والسجل الأكاديمي، ومعادلة الشهادة من جهة الاختصاص، مع توضيح التخصص في السيرة الذاتية واستمارة التقديم، إضافةً إلى استكمال الوثائق في استمارة التقديم، كالشهادة الأكاديمية والمهنية، وشهادة التصنيف المهني والسجل الأكاديمي، والتوصيات.
وتشمل التخصصات المطروحة: التخدير، علم الأورام، الأشعة، طب الأطفال حديثي الولادة، الجراحة، أمراض النساء والتوليد، أمراض الجهاز الهضمي، أمراض الكلى، المسالك البولية، جراحة الاعصاب، وطب الأعصاب؛ مؤكدةً أن الهدف من طرح مثل هذه التخصصات العامة والدقيقة توفير الكوادر الصحية المؤهلة في مختلف التخصصات الصحية في القطاعين الحكومي والخاص.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألمانيا الاطباء السعوديين وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
«الإعلاميين السعوديين»: الفلسطينيون يواجهون مرحلة لا تحتمل أنصاف الحلول
أكد عبدالله الشهري، رئيس جمعية الإعلاميين السعوديين، أن الصوتين السعودي والمصري لهما تأثير قوي على جميع المستويات، مشيرًا إلى أن حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في «فوكس نيوز»، وما تبعه من تصريحات صحفية لمسؤولين مقربين منه، كان محاولة لإعادة صياغة موقفه بعد تصريحات قاسية أُخرجت من سياقها، مضيفًا أن ترامب عاد لاحقًا وأوضح أنه لا يفرض خطة معينة، بل يطرح مقترحات، مما يشير إلى أنه يدرك أهمية دور السعودية ومصر في أي تحرك سياسي.
ترامب ومراجعة تصريحاته حول الشرق الأوسطوشدد الشهري، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، على ضرورة أن يحظى التحرك المصري السعودي بدعم عربي وإسلامي واسع، إلى جانب تأييد القوى الفاعلة في المجتمع الدولي، معبرًا عن أمله في أن ينعكس هذا الدعم على الوضع الداخلي الفلسطيني، موضحًا أن المشكلة الفلسطينية تتطلب إصلاحًا داخليًا، حيث يعاني الفلسطينيون من تنافس سياسي حاد، مستذكرًا تعهد إسماعيل هنية وخالد مشعل أمام الكعبة المشرفة خلال شهر رمضان، بحضور الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، بنبذ الخلافات، إلا أن الصراع عاد مجددًا بعد فترة قصيرة بشكل أكثر حدة.
الوحدة الفلسطينية والتحديات الداخليةوأكد أن أي حلول خارجية يجب ألا تصطدم بعقبات إجرائية غير مبررة، مشددًا على أن الفلسطينيين يواجهون مرحلة لا تحتمل أنصاف الحلول، وعليهم الوقوف إلى جانب الدول الفاعلة مثل السعودية، مصر، الأردن، والدول العربية المعنية.
القمة العربية المرتقبة وأهميتهاواختتم حديثه بالإشارة إلى القمة العربية المرتقبة في مصر يوم 4 مارس، معربًا عن أمله في أن تكون محطة مفصلية لتوجيه رسالة واضحة وقوية، سواء للبيت الأبيض أو للمجتمع الدولي بأسره.