الليلة.. حفل «الأساتذة 3» للنجم مدحت صالح
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
يقام مساء اليوم، حفل «الأساتذة 3»، للنجم مدحت صالح، على خشبة المسرح الكبير، بدار الأوبرا المصرية، بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
ويبدأ حفل «الأساتذة 3» للفنان مدحت صالح، الساعة 8.30 مساء، تفتح أبواب حفل الأساتذة الساعة 7 مساء، مع ضرورة الالتزام بالزي الرسمي اللائق بدار الأوبرا المصرية.
وكانت دار الأوبرا طرحت 4 فئات لتذاكر الحفل تبدأ من 750 جنيه، ثم 1000 جنيه، 1500 جنيه، 1700 جنيه.
ويتضمن برنامج الحفل الذي يقدمه مدحت صالح بمصاحبة الأوركسترا الموسيقية بقيادة المايسترو أحمد عويضة، مختارات من أعمال زمن الفن الجميل التي وضعها كبار الملحنين المصريين والعرب، منهم محمد عبد الوهاب، محمد فوزي، رياض السنباطي، فريد الأطرش، بليغ حمدي، طلال مداح، وذلك بعد إعادة توزيعها بشكل أوركسترالي عصري.
ويهدف مشروع الأساتذة إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى العربي بتوزيعات أوركسترالية جديدة مع الحفاظ على طابعها الفريد، وهو خطوة لتحديث التراث الموسيقي، وإعادة صياغة مكتبة الموسيقى العربية، بما يتيح الفرصة لتقديمها بشكل حديث يعمل على جذب شرائح جماهيرية متنوعة، خاصة الشباب والأجيال الجديدة.
اقرأ أيضاًالأحد المقبل.. مدحت صالح يُحيي الأمسية الثالثة لمشروع الأساتذة بالأوبرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأوبرا الشركة المتحدة الفنان مدحت صالح حفل الأساتذة مدحت صالح مدحت صالح في حفل الأساتذة مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
أساتذة “الزنزانة 10” يعتصمون أمام وزارة التربية الوطنية احتجاجا على استمرار معاناتهم
أعلنت التنسيقية الوطنية لأساتذة “الزنزانة 10” خريجي السلم 9 عن تنظيم اعتصام ممركز قابل للتمديد يوم الخميس 20 مارس 2025 أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط، ابتداءً من الساعة 10:30 صباحًا، احتجاجًا على ما وصفته بـ”تنصل الوزارة الوصية من التزاماتها واستمرار معاناة الأساتذة العالقين في السلم 10”.
ووفق البلاغ الصادر عن التنسيقية، والذي توصل به « اليوم24″، فإن أساتذة “الزنزانة 10” يعانون من تماطل الوزارة في تنفيذ الاتفاقات المبرمة، خاصة اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، وما تلاهما من التزامات خلال اجتماع 9 يناير 2025.
وأضافت التنسيقية أن الوزارة “تراجعت عن تنفيذ مقتضيات الاتفاقات السابقة، رغم مرور شهور على صدور النظام الأساسي الجديد لموظفي وزارة التربية الوطنية في الجريدة الرسمية، والذي نصت مادته 81 على تسوية جزئية للملف دون إنهائه بشكل كامل وفوري”.
وأكدت التنسيقية أن الوزارة “ماطلت في معالجة الملف، رغم الاجتماعات المتكررة والمراسلات الرسمية”، مشيرة إلى أن هذه الممارسات “تكرس الإقصاء والتهميش الذي طال الأساتذة المتضررين لسنوات، دون أي حل عادل ومنصف”.
وأشار البلاغ إلى أن التنسيقية ترفض أي محاولة للمساس بحق الإضراب، معتبرة أن مشروع القانون المتعلق بتنظيم الإضراب “يفرغه من مضمونه النضالي، ويكرس هيمنة المشغل على حساب حقوق الشغيلة”، ما يتناقض مع الدستور والمواثيق الدولية.
كما نددت التنسيقية بما وصفته بـ”التفاف بعض الإطارات النقابية على الملف”، محملة إياها “المسؤولية التاريخية في مباركة أي حل تراجعي عن مطالب الأساتذة، أو التوقيع على ترقيات لا تضمن تسقيف سنوات الانتظار لكل من استوفى 14 سنة في السلم 10، باحتساب السنوات الاعتبارية”.
وأمام ما تعتبره “تجاهلًا لمطالبها العادلة”، أكدت التنسيقية تمسكها بمواصلة النضال والتصعيد حتى تحقيق تسوية شاملة ومنصفة، داعية جميع الأساتذة المتضررين إلى المشاركة المكثفة في الاعتصام المقرر يوم 20 مارس، والذي ستتخلله أشكال احتجاجية ميدانية سيتم الإعلان عنها خلال الاعتصام.
وختمت التنسيقية بلاغها بالتأكيد على أن “الأساتذة المتضررين لن يكونوا لقمة سائغة لأي جهة، وسيواصلون معركتهم النضالية بكل الوسائل المتاحة”، مشددة على أن أي “محاولة لطمس هذا الملف ستُواجه بمزيد من التصعيد حتى تحقيق المطالب المشروعة”.
كلمات دلالية احتجاج اساتذة الزنزانة اعتصام