المتهم "جند الرب"| قرصنة شاشات مطار بيروت وبث رسائل ضد حزب الله|فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام عربية ولبنانية، بتعرض شاشات المغادرة والوصول في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت إلى قرصنة إلكترونية.
وحسب ما نقلته شبكة "سكاي نيوز عربية"، ظهرت على شاشات مطار بيروت رسائل إلى "حزب الله وأمينه العام حسن نصرالله، مطالبين إياهما بعدم إقحام لبنان في الحرب، متهمينهما بإدخال السلاح عبر المطار.
من جانبها، قالت شركة طيران الشرق الأوسط "إثر تعطيل مطار بيروت على المسافرين يجب التقيد بالإرشادات الأمنية".
فيما قالت شبكة "النشرة" للبنانية، إن مجموعة داخل لبنان تطلق على نفسها اسم "جند الرب" أعلنت مسؤوليتها عن قرصنة شاشات مطار بيروت وبث رسائل ضد حزب الله.
ووثقت مقاطع فيديو وصور متداولة على منصة “إكس”، اختراق "هاكرز" للشاشات الموزعة داخل مطار بيروت وبث رسائل لحزب الله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطار رفيق الحريري قرصنة إلكترونية لبنان حزب الله مطار بیروت
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض لم تتضمن طرح أي مبادرة أمريكية جديدة، كما لم يتم الاتفاق على خطة أو آليات واضحة لإنهاء الحرب أو ضمان نجاح الهدنة المؤقتة، في المقابل، كان الحديث في المملكة العربية السعودية يركز بشكل خاص على بدء هدنة كخطوة أولى نحو وقف الحرب.
وأضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجانب الأوكراني تلقى بعض الضمانات التي شعر من خلالها بشيء من الاطمئنان، ما جعله يبدي مرونة أكبر تجاه المبادرة السلمية، موضحًا أن زيلينسكي أشار إلى أن أوكرانيا كانت قد اقترحت هدنة جوية وبحرية، بينما أضافت الولايات المتحدة وقفًا للأعمال القتالية على الأرض، بينما كييف لم تعارض هذا الطرح.
وبالنسبة للوضع العسكري، أوضح أبو الرب أن خطوط التماس الحالية ليست في مصلحة أوكرانيا، لكنه شدد على أن أي حرب تتضمن أبعاد عسكرية وسياسية ودبلوماسية، والحديث الحالي يدور حول تهدئة جزئية على المستويين العسكري والسياسي، ومع ذلك، تمتلك أوكرانيا خيار مواصلة الحرب رغم الخسائر، مستندة إلى قدرتها على تصنيع 30% من احتياجاتها العسكرية، بجانب الضغط على الدول الأوروبية للتذكير بأن المخاوف الأوكرانية تتجاوز حدودها، وقد تشمل تهديدات روسية مستقبلية لأوروبا.