رئيس لجنة شؤون الكنائس الفلسطينية يهنئ أقباط القدس بعيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
التقى الدكتور رمزي خوري عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، ووفد اللجنة المرافق، بالأنبا انطونيوس مطران الاقباط الارثوذكس في القدس.
حيث نقل “خوري” تحيات ومعايدة ومحبة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والى كافة ابناء الكنيسة القبطية، مثمنًا جهود قداسته ومبادرته مع فضيلة الإمام الأكبر وشيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب، لإنشاء لجنة مشتركة تجمع ممثلين للأزهر ومختلف الكنائس المصرية للدفاع عن الشعب الفلسطيني.
فيما قال الانبا انطونيوس مطران الاقباط الارثوذكس، ان عيد الميلاد يأتي في ظروف قاسيه وصعبة، مضيفا ان مدينة بيت لحم في عيد الميلاد كعروس ارتدت فستان زفافها الممتلىء ببقع الدم، لا تعرف هل تفرح بميلاد المسيح رئيس السلام ام تحزن بسبب ما يحدث في فلسطين وبشكل خاص في قطاع غزة.
IMG_4125 IMG_4124 IMG_4123المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الكنيسة القبطية شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب الأنبا انطونيوس القدس عيد الميلاد المجيد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة عدن يقرر إقالة الدكتور الزامكي بعد فضيحة سرقة رسالة ماجستير
أصدر رئيس جامعة عدن قرارًا بإقالة الدكتور علي أبو بكر الزامكي من منصبه كنائب في عمادة كلية العلوم الإدارية للشؤون الأكاديمية، عقب الفضيحة التي شهدتها الجامعة وثبوت سرقة رسالة ماجستير لقيادي في مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا.
وقالت مصادر أكاديمية، إن رئيس جامعة عدن أقال الدكتور الزامكي من عمادة كلية العلوم الإدارية وعين الدكتورة حكمت صلاح علي علان خلفًا له، على خلفية تجاوزات أكاديمية تتعلق بالإشراف على رسالتي ماجستير متطابقتين.
وتأتي الإقالة، بعد أيام قليلة من إصدار مجلس جامعة عدن قرارا يقضي بإيقاف الزامكي عن الإشراف على الرسائل العلمية وإحالته للتحقيق، بعد اكتشاف تطابق كبير بين رسالتي ماجستير أُعدّتا بإشرافه لباحثين مختلفين.
كما قرر مجلس جامعة عدن في اجتماعه الدوري الأخير، إلغاء درجة الماجستير الممنوحة للطالب عبد الرؤوف السقاف، المنتمي لمليشيا الانتقالي، بعد التأكد من تطابق رسالته العلمية مع بحث تخرج آخر، بالتزامن مع اقرار سلسلة من الإجراءات التأديبية لضمان نزاهة البحث العلمي في الجامعة.