التشكيلة الأساسية لـ"ملحمة الإمارات" مساء اليوم
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة مساء اليوم الأحد، صوب ملعب "الإمارات" الذي سيكون مسرحا لمباراة القمة بين أرسنال وضيفه ليفربول، ضمن الدور الثالث لكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم.
وسيطلق حكم الساحة الدولي الإنجليزي جون بروكس، صفارة بداية المباراة في تمام الساعة (16:30) بتوقيت غرينيتش.
وسيبدأ الإسباني ميكيل أرتيتا (41 عاما)، المدير الفني لفريق أرسنال، بالتشكيلة الأساسية التالية لمواجهة ضيفه "الريدز":
حراسة المرمى: آرون رامسديل
خط الدفاع: غابرييل ماجاليس، ويليام سالبيا، بن وايت، جاكوب كيويور
خط الوسط: ديكلان رايس، مارتين أوديغارد، جورجينهو
خط الهجوم: بوكايو ساكا، نيلسون، كاي هافيرتز.
⚪️ ???????????????????????????????? ⚪️
⚖️ Jorginho in the middle
???? Nelson on the wing
???? Havertz leads the line
Let's start the year off right, Gunners ???? pic.twitter.com/EH9xqouM2S
بينما اختار الألماني يورغن كلوب (56 عاما)، المدير الفني لفريق ليفربول، التشكيلة الأساسية التالية "للريدز" لمواجهة مضيفه أرسنال "المدفعجية":
إليكم اختيارات مدربنا في مواجهة آرسنال بكأس الاتحاد الإنجليزي ????????#آرسنال_ليفربولpic.twitter.com/hdy7HNv3B3
— نادي ليفربول (@LFC_Arabic) January 7, 2024وتأتي هذه المباراة بعد أقل من شهر على مواجهة أرسنال وليفربول التي انتهت بالتعادل (1-1) يوم 23 ديسمبر الماضي، على ملعب "أنفيلد"، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقرر نادي أرسنال "الغانرز" ارتداء الزي الأبيض الكامل في هذه المواجهة المرتقبة ضد ضيفه ليفربول.
إقرأ المزيد ما السر؟.. أرسنال يرتدي الزي الأبيض أمام ليفربولوأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في تقرير لها، بأن ارتداء أرسنال الزي الأبيض يأتي كجزء من حملة تحمل عنوان "لا مزيد من اللون الأحمر"، وهي تستهدف القضاء على جرائم القتل بالسكاكين.
وتم إطلاق تلك المبادرة في عام 2022 بهدف مناهضة العنف بين الشباب، إضافة لوجود قميص خيري بعنوان "لا مزيد من اللون الأحمر" في إشارة للون الدم، وستكون تكلفته 30 جنيها استرلينيا، وستذهب أرباحه للجمعيات الخيرية.
المصدر: "twitter/LFC/Arsenal"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أرسنال لندن ليفربول يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
الحصص المسيحيّة تؤخر التشكيلة الحكوميّة!
كتب ميشال نصر في" الديار": أن المشاورات الأولية تشير الى تأكيد مشاركة الثنائي الشيعي في الحكومة الجديدة، وان التصور الأولي خلافا للمتوقع، هو الذهاب نحو حكومة من 30 وزيرا، باعتبارها حكومة وحدة وطنية، كما ان العمل جار لإنجاز التشكيل قبل الأحد المقبل، اي التاريخ المحدد لانتهاء مهلة الستين يوما التي ينص عليها اتفاق وقف النار، وما قد يحمله معه من مستجدات، قد تخلط الاوراق.
ووفقا لمصادر متابعة، فان النقاش بين الثنائي الشيعي والرئيس المكلف، ادى الى حلحلة الكثير من النقاط "المبهمة"، والتي تتعلق بما هو ابعد من الحصص، حيث كان الاتفاق بين الطرفين حول مسألة الصلاحيات، والقرار 1701 ، واعادة الاعمار وآلياتها التطبيقية، فضلا عن التعيينات في بعض المواقع الحساسة، وتحديدا الامنية منها.
وحول الحصص الوزارية تشير المصادر الى ان اي اتفاق لم ينجز بعد لجهة توزيع الحقائب، وان كان ثمة "ليونة" في موضوع وزارة المالية، وكذلك في ما خص حزب الله الذي ابدى كل تجاوب مع مسألة التخلي عن وزارة الاشغال العامة، مقابل الحصول على وزارة الصحة، التي كان سبق واستلمها في حقبة سابقة.
وعليه، تتابع المصادر بان العقبة الاساسية، قد تكون في ما خص الحصص المسيحية، خصوصا ان ثمة اكثر من ثلاثة اطراف اساسية، تطمح الى الحصول على الوزارتين السياديتين، التي بات بحكم الاكيد انها ستكون الدفاع والخارجية، الا في حال قرر رئيس الحكومة تولي الخارجية شخصيا، هذا فضلا عن اشكالية وزارة الطاقة، التي يبقى مصيرها معلقا على التسوية التي قد تنجز في المالية، والمبدأ الذي سيحكم في هذا الخصوص.
وحول حصول المعارضة العونية على احدى الوزارات، اكدت المصادر ان لا خلاف مع "التيار الوطني الحر" في هذا الخصوص، ما دامت المعايير المتبعة واحدة، وكذلك بالنسبة "للاصلاحيين" و"التغييريين"، والذي يتوقع ان يستعين رئيس الحكومة بالقسم الاكبر منهم، كاستشاريين في القصر الحكومي، ولبعض مواقع الفئة الاولى، لمن لا يرغب بالترشح للانتخابات النيابية.
وحول آلية عمل مجلس الوزراء، استبعدت المصادر حصول اي خلافات بين رئيسي الجمهورية والحكومة، على اعتبار ان ثمة اتفاقا واضحا بينهما على الاحتكام الى الدستور والقانون في ملاحقة ومتابعة الملفات، اما في التعيينات الادارية فاعتماد مبادئ الكفاءة والاهلية.