محمد الشرنوبي يعود بـ كان نفسي.. وحقيقة تخلصه من مشاكله الانتاجية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
يعود الفنان محمد الشرنوبي لانتاجاته الغنائية بعد توقف لسنوات نتيجة مشاكله الانتاجية مع سارة الطباخ، وذلك بأغنية “كان نفسي”، الذي أعلن عنها رسميًا عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة.
موعد طرح أغنية كان نفسي محمد الشرنوبي 2024ومن المقرر ان تصدر أغنية الشرنوبي الجديدة “كان نفسي” غدًا الإثنين في الخامسة مساءً عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، يتعاون فيها مع شركة انتاجية جديدة ليعود من خلالها بعدد من المشاريع الغنائية الجديدة.
آخر إصدار غنائي للشرنوبي “زي الفصول الأربعة” 2019
كانت آخر الإصدارات الغنائية لـ الشرنوبي ألبوم “زي الفصول الأربعة” في مارس 2019، وحقق به نجاحا ملحوظًا قبل بداية مشاكله الانتاجية مع المنتجة سارة الطباخ.
ضم الألبوم 10أغنيات ومنهم" صبح الصباح، خلاني بعدت، عادي وبراحتك، حتة من الخيال".
ويعد "زي الفصول الأربعة" أول ألبومات الشرنوبي الغنائية بعد النجاح الكبير الذي حققته أغنية "النفسية"، التي حققت ملايين المشاهدات وكانت انطلاقة غنائية قوية للشرنوبي.
وعلى جانب آخر شارك الشرنوبي دراميًا في مسلسل “إيجار قديم”، من بطولة شريف منير، صلاح عبدالله، فيدرا، ميمي جمال، هشام إسماعيل، حازم سمير، إلهام وجدي، بسمة داود، محمد نشأت، أسامة عبدالله، تأليف عمرو الدالي وإخراج طارق رفعت.
قصة مسلسل إيجار قديممن أبرز القضايا التي يطرحها صناع مسلسل "إيجار قديم" علاقة الأباء والأبناء مع اختلاف الأجيال، كما يلقي الضوء على علاقة الجيران، ويطرح بعض القضايا الخاصة بالعلاقات الزوجية والأسرية، وحتى علاقات الصداقة، وذلك من خلال الحكايات المتعددة التي يطرحها في أحداثه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد الشرنوبى بوابة الوفد أغاني 2024 کان نفسی
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمريض جمع صلاتين؟.. الإفتاء تفند رأي المذاهب الأربعة
أعلنت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي أنه يجوز جمع الصلاتين للمريض، وذلك وفقًا لما أقره بعض المذاهب الفقهية، حيث أكد الحنابلة وبعض الشافعية على جواز الجمع بين الظهر والعصر وبين العشاءين في وقت إحداهما للمريض الذي يعاني من مشقة أو ضعف، بناءً على الأحاديث النبوية الشريفة، فقد روى مسلم في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جمع بين الصلاتين من غير خوف ولا مطر، وفي رواية أخرى من غير خوف ولا سفر، مما يعد دليلًا على جواز الجمع للضرورة المرضية.
ونقل العلامة البهوتي في "كشاف القناع" أن الجمع بين الصلاتين جائز للمريض الذي يلحقه مشقة أو ضعف، حيث ذكر أنه يجوز الجمع بين الظهر والعصر في وقت إحداهما، وكذلك بين العشاءين في وقت إحداهما.
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد جمع بين الصلاتين دون أن يكون هناك خوف أو سفر أو مطر، وبالتالي يكون المرض هو العذر الوحيد المتبقي لهذا الجمع.
كما استند الإمام أحمد بن حنبل إلى جواز الجمع للمستحاضة باعتبارها نوعًا من المرض، مؤكدًا أن المرض أشد من السفر.
وفي "روضة الطالبين" للإمام النووي، أشار إلى أن المشهور في المذهب الشافعي هو أنه لا يجوز الجمع في حالة المرض، لكن بعض من أصحاب المذهب كالخطابي والقاضي حسين أجازوا الجمع للمريض.
كما استحسن الروياني ذلك، معتبرًا أنه من الأفضل للمريض أن يراعي ما يحقق له الرفق بنفسه، فإذا كان يشعر بالمشقة في وقت الصلاة الثانية، فإنه يمكنه أن يقدم الصلاة الأولى إلى وقتها، وإذا كان يشعر بالمشقة في وقت الصلاة الأولى، فإنه يمكنه تأخيرها إلى وقت الثانية. وقد أقر النووي في النهاية أن القول بجواز الجمع للمريض هو القول الأقوى والأصح.
أما المالكية فقد أجازوا للمريض الجمع الصوري بين الصلاتين، وذلك بأن يؤدي الصلاة الأولى في آخر وقتها والثانية في أول وقتها.
ويهدف هذا الجمع إلى الخروج من الخلاف حول جواز الجمع في حالات المرض، حيث أكد العلامة الخرشي في "شرحه على مختصر خليل" أن هذا الحكم يشمل المريض الذي يواجه مشقة في الوضوء أو القيام لأداء الصلاة، كما يمكن أن يشمل أيضًا من يعاني من مرض البطن أو أي حالة مرضية أخرى قد تؤثر على قدرته على أداء الصلاة بشكل عادي.
وبناءً على هذه الآراء الفقهية، فإنه يجوز للمريض جمع بين الظهر والعصر وكذلك بين المغرب والعشاء في وقت إحداهما، كما يجوز له أداء الصلوات بشكل صوري بحيث يصلي الظهر والمغرب في آخر وقتيهما، والعصر والعشاء في أول وقتيهما.
وهذا يحقق التخفيف على المريض في حالات العذر المرضي ويضمن له أداء الصلوات بما يتناسب مع حالته الصحية.