كشف النجم رامي صبري عن آخر أغنيات ألبومه الجديد  «النهايات أخلاق» حيث أطلق قبل قليل أغنية جديدة باسم "ليك غلاوة عندي" على قناته الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وجميع المنصات الرقمية بعد أن أطلق ١٠ أغاني من الألبوم الجديد على مدار الأيام الثلاثة الماضية. 

 أغنية "ليك غلاوة عندي"

 

الأغنية الجديدة لرامي صبري "ليك غلاوة عندي" من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع مكس مستر طارق توكل وجيتار  ايردم وشيلو يحيى مهدي.

 أغاني رامي صبري تتصدر التريند 

 

وعلى مدار الساعات الماضية تصدرت مجموعة من أغنيات الألبوم الجديد التريند على محرك البحث جوجل وموقع التدوينات القصيرة إكس ومنها أغنيات «بين الحيطان وجت سليمة وبحكي عليكي والنهايات أخلاق».

 

أغنية «أمانة يا قلبي»

 

كما أطلق رامي صبري اليوم أيضا ريميكس لأغنية «أمانة يا قلبي» الحان رامي صبري وتوزيع مكس ماستر طارق توكل وجيتار أحمد حسين ووتريات تامر غنيم وقانون محمود عامر ومهندس صوت سادو.

 كلمات أغنية «أمانة يا قلبي»

 

أمانة يا قلبي خد بالك

وقول للحب ينساني

ما تتعودش على حاجة

زيادة عن اللزوم تاني

أمانة عليك كفاية تروح

لناس دايما بتجرح فيك

ولا بصعب يا قلبي عليك

وجاي عليا بخسارة

أمانة يا قلبي خد بالك

وقول للحب ينساني

أمانة يا قلبي خد بالك

وقول للحب ينساني

ما تتعودش على حاجة

زيادة عن اللزوم تاني

أمانة يا قلبي خد بالك

وقول للحب ينساني

ما تتعودش على حاجة

زيادة عن اللزوم تاني

أمانة عليك واخدني لفين

واجيبلك وقت بس منين

على حالي بقالي سنين

بداوي جرح في التاني

أمانة يا قلبي خد بالك

وقول للحب ينساني

أمانة يا قلبي خد بالك

وقول للحب ينساني

ما تتعودش على حاجة

زيادة عن اللزوم تاني

 آخر أعمال رامي صبري 

 

والجدير بالذكر ان آخر أعمال الفنان رامي صبري، هي أغنية ملك الفرفشة من كلمات تامر حسين، ألحان رامي صبري، وتوزيع ومكس وماستر شندي وخليل، وايضا طرح أغنية «كعبك عالي»، التي تعد أحدث أعماله الغنائية في موسم صيف 2023، ويتعاون رامي في الاغنية مع عدد كبير من صناع الموسيقي، أبرزهم، الشاعر تامر حسين للكلمات، من ألحان رامي صبري، وتوزيع جلال حمداوي، وتصوير خالد فضة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رامي صبري رامی صبری

إقرأ أيضاً:

هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثا عن وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب.


يتناول الكتاب، اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، أنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.


ويقول عزمي عبد الوهاب في تقديمه للكتاب: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب "مذاهب غريبة" للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ"مذاهب غريبة". 
تذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل "تراجم مصرية وغربية" وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.

إنها حياة تخلو من المغامرة التي تصل حد الشطط، ربما يعود ذلك إلى طبيعة الثقافة العربية، التي تميل إلى التحفظ، وربما أن تلك الثقافة لم تكشف لي غرائب النهايات، هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت، حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما "نجيب سرور" مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: "اذكروا محاسن موتاكم" حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».


ويضيف عبد الوهاب: « يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل "أبي حيان التوحيدي" الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه بالمياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار ، مثل الشاعر السوداني "أبو ذكري" الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق، والشاعر اللبناني "خليل حاوي" الذي أطلق الرصاص على رأسه في شرفة منزله، والروائي الأردني "تيسير سبول" الذي مات منتحرا بعد أن عاش فترة حرجة من عام ١٩٣٩ إلى ۱۹۷۳م.
لكن المختفي من جبل الجليد في تلك الحكايات، أكبر مما يبدو لنا على سطح الماء، خذ على سبيل المثال "خليل حاوي" فقد أشيع في البداية أن الرصاصات، التي أطلقها على رأسه، كانت إعلانًا للغضب، ومن ثم الاحتجاج على الصمت العربي المهين، إزاء اقتحام الآليات العسكرية الإسرائيلية للجنوب اللبناني، ومن ثم حصار بيروت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، وفيما بعد، حين استفاق البعض من صدمة الحدث، قيل إن ما جرى كان نتاج علاقة حب معقدة، دفعت بالشاعر إلى معانقة يأسه والانتحار، فهل كان انتحار الروائي الأردني "تيسير سبول" صاحب أنت منذ اليوم أيضًا احتجاجا على ما جرى في العام ١٩٦٧ م ؟
ربما يوجد كثير من النماذج، لكن تظل الأسماء الغربية الكبيرة، قادرة على إثارة الدهشة كما يقال، ونحن دائما مشغولون بالحكاية أكثر من المنجز، وكأن هذا من سمات ثقافتنا العربية، فالاسم الكبير تصنعه الحياة الغريبة لا الإنتاج الأدبي.
ومع ذلك يمكننا أن نتوقف أمام اسم كبير مثل "إدجار آلان بو" وكيف كان آخر مشهد له في الحياة، فهو أحد الكتاب الذين غادروا الحياة سريعا، وحين مات وجدوه في حالة مزرية، يرتدي ملابس لا تخصه، وحين تعرف عليه أحد الصحفيين، نقله إلى المستشفى، ومات وحيدا، بعد أربعة أيام، في السابع من أكتوبر عام ١٨٤٩م، ولم يعلم أقاربه بموته إلا من الصحف».

مقالات مشابهة

  • إبداع|«للحب وردة ذابلة».. شعر لـ حمدى عمارة
  • هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب
  • كارول سماحة تتألق في تورنتو: “هذه الذكريات قريبة من قلبي”
  • تامر حسين يحتفل بفوز أغنية "ومازال على البال" بجائزة أفضل أغنية عربية
  • أول تعليق من رامي صبري بعد حفله في جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا (صور)
  • رامي صبري يشعل حماس طلاب جامعة الدلتا في ليلة لا تُنسى (صور)
  • محمد لطفي: أنا كنت ملاكم طيب ولما بفوز على خصمي قلبي يوجعني
  • رامي صبري ضيف برنامج "حبر سري" مع أسما إبراهيم
  • خاص | عمرو المصري يكشف عن موعد طرح أغنية "حياتي " مع تامر حسني وخريطة أعماله المقبلة
  • شاهد بالفيديو.. مدرب صقور الجديان “كواسي أبياه” يرقص مع اللاعبين داخل غرف الملابس على طريقة أغاني “الزنق” السودانية