وثائق جديدة تكشف شهادات صادمة.. هكذا كانت علاقة رؤساء سابقين ومشاهير مع إبستاين
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
نُشرت شهادة جديدة لموظف سابق لدى رجل الأعمال جيفري إبستاين في وثائق نشرها النظام القضائي في نيويورك.
ويدعي الموظف أنه رأى العديد من المشاهير يتفاعلون مع إبستين، مثل دونالد ترامب والأمير أندرو وبيل كلينتون.
وقالت العاملة المنزلية إنها شاهدت “العديد من المشاهير”، بمن فيهم الأمير أندرو وزوجته السابقة سارة فيرجسون.
كما قال خوان أليسي إن أندرو “قضى أسابيع معنا”، حيث كان ينام في غرفة نوم الضيوف الرئيسية ويتلقى “جلسات تدليك يومية”.
وقال: “أعتقد أن سارة جاءت مرة واحدة فقط ولفترة قصيرة”، و”لا أعتقد أنها نامت هناك”.
وفقًا لشهادة أحد المحققين في هذه القضية عام 2016، كان أحد أساليب عمل جيفري إبستين. هو إحضار النساء والقاصرين إلى منزله.
كما يعد هذا الإجراء القانوني جزءًا من إجراءات التشهير بين عشيقة جيفري إبستين السابقة وشريكته. غيسلين ماكسويل، والمدعية الأمريكية ضد الزوجين، فيرجينيا جيوفري.
وفي جانب منفصل من هذا الملف الدولي، أبرم الأمير البريطاني أندرو، صديق الثنائي ماكسويل وإيبستين. اتفاقاً ودياً في فيفري 2022 مع فيرجينيا جيوفري (40 عاماً) التي اتهمته بالاعتداء عليها عام 2001 عندما كان عمرها 17 عاماً.
وقال أليسي أيضًا إنه رأى الرئيس السابق دونالد ترامب في منزل جيفري إبستين. قال: “لم يبق في المنزل أبدًا”.
كما أضاف: “لقد جاء وتناول العشاء. ولم يجلس على الطاولة قط. كان يأكل معي في المطبخ”.
كما ادعى خوان أليسي أيضًا أنه التقى بالرئيس السابق بيل كلينتون “على متن طائرة السيد إبستين”. ورأى روبرت كينيدي جونيور في منزل صاحب العمل، دون أن يقول المزيد.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأردن:الحكومة تكشف تفاصيل مخيم الأزرق للإيواء.. هل له علاقة بالتهجير
نشر النائب عن كتلة جبهة العمل الإسلامي، عدنان مشوقة رد المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات على سؤاله حول مخيم الأزرق للإيواء، والذي ضجت وسائل بشأنه مؤخراً تزامناً مع إعلان سموتريتش نية الاحتلال الإسرائيلي ضم الضفة الغربية للسلطة الإسرائيلية خلال عام 2025.
وبين المركز أن المخيم يندرج ضمن الخطط الوطنية للتعامل مع الازمات والكوارث الإستعداد والتجهيز الجميع المخاطر والأزمات بشكل متكامل الحماية الأرواح والممتلكات ومن ضمنها الخطة الوطنية للتعامل مع الزلازل والتي تضمنت في تحديثها عام ۲۰۲۲ بناء مراكز إيواء تحوي خدمات مستدامة للمواطنين لمواجهة أنواع المخاطر كافة، حيث تم التأكيد على هذه النقطة كأحد الدروس المستفادة أيضاً من الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا شباط ۲۰۲۳ ، حيث جرى تنفيذ تمرين محاكاة للزلازل تحت مسمى درب الأمان (۳) في شهر أيلول لعام ۲۰۲۳ تضمن تنفيذ توصية بناء مراكز الإيواء المستدامة المشار لها أعلاه وضمن الخطة الوطنية لمواجهة الزلازل عام ٢٠٢٢ والمرفقة طياً.
وأوضح المركز أن الطاقة الإستيعابية لمركز الإيواء في الأزرق ۱۲ ألف شخص فقط، على مساحة ٥٠٠ دونم يحتوي هذا المركز على ۲۰۰۰ غرفة مزدوجة، و ۷۰۰ غرفة فردية، ومدرستين واحدة مخصصة للبنين والأخرى للإناث، ومسجد، ومطبخ رئيسي يقدم خدمات الطعام والشراب.
وذكر المركز أن وزارة الداخلية سستولى مسؤولية الإيواء في حال حدوث كوارث مهما كان نوعها، إذ أن السكان المستهدفون هم الأردنيون المتضررون من الزلازل والفيضانات الومضية وحوادث المواد الخطرة والحرائق والأوبئة.
وحول ما إذا كان للمخيم أي علاقة بالهجرات المتوقعة من بلدان مجاورة، أكد المركز أنه لا توجد أي علاقة لهذا المخيم بالهجرات المتوقعة من أي بلدان أخرى، لأن تصميم هذا المركز يختص بتقديم خدمات مؤقتة لأفراد متضررين من كوارث طبيعية يحتاجون مدداً متفاوتة للعودة الى منازلهم ومناطق سكناهم.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن