142 من موظفي الأونروا ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن 142 من موظفيها خسروا حياتهم جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذا العدد من الضحايا هو الأعلى في تاريخ المنظمة.
وقالت الوكالة في بيان اليوم نقلته وكالة وفا: ” إن ما يحدث في قطاع غزة هو أخطر من نكبة عام 1948، بعد أن حولته “إسرائيل” إلى مكان لا يصلح للعيش “، لافتة إلى أن مئات الآلاف من الفلسطينيين في القطاع يتضورون جوعاً، وهذا يتطلب مضاعفة الجهود للسماح بدخول المساعدات الإنسانية.
وأشارت الأونروا إلى أن 130 منشأة ومدرسة تابعة لها أصيبت بشكل مباشر في القصف الإسرائيلي على القطاع .
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تمنح العشرات من كبار موظفي وكالة التنمية الدولية إجازة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عشرات من كبار المسؤولين في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إجازة إدارية مدفوعة الأجر ردا على ما وصفه أحد المسؤولين بمقاومة سياسة ترامب.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن القائم بأعمال مدير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، جيسون جراي، بعث رسالة إلكترونية إلى موظفي الوكالة، ذكر خلالها أن مسؤولي إدارة ترامب "حددوا العديد من الإجراءات داخل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يبدو أنها مصممة للالتفاف على الأوامر التنفيذية للرئيس".
وبحسب الصحيفة، لم يقدم جراي مزيدا من التفاصيل حول هذه الإجراءات، لكنه أضاف أنه نتيجة لذلك تم منح "عدد من موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية" إجازة "بأجر كامل حتى إشعار آخر".
وقال مصدر مطلع على الأمر الجديد إنه شمل نحو 60 من كبار المسؤولين في الوكالة، وقال مصدر آخر، إن المسؤولين الذين تم إجازتهم شملوا القادة الذين يشرفون على المساعدات الصحية العالمية، أحد أكبر أجزاء الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
وترى الصحيفة أن رسالة جراي الإلكترونية تعكس فيما يبدو تصميم مسؤولي ترامب على ضمان قيام العاملين الفيدراليين بتنفيذ حتى أوامره الأكثر دراماتيكية - وإبعادهم عن الطريق إذا لم يفعلوا ذلك.
كما تم منح العديد من المتعاقدين الذين يقومون بدعم البنية الأساسية للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إجازة مؤقتة.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة