منوعات 7 أسباب تثبت أن الذهاب في غواصة تيتان فكرة سيئة للغاية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات، 7 أسباب تثبت أن الذهاب في غواصة تيتان فكرة سيئة للغاية،غواصة أوشن غايت إنسايدر الأحد 16 يوليو 2023 16 43لا تزال كارثة .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 أسباب تثبت أن الذهاب في غواصة تيتان فكرة سيئة للغاية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
غواصة أوشن غايت (إنسايدر)
الأحد 16 يوليو 2023 / 16:43
لا تزال كارثة انفجار الغواصة "تيتان"، التي جرت في يونيو (حزيران) 2023، تستقطب الاهتمام الشعبي والعلمي والإعلامي وسط الكثير من التحليلات حول الأسباب الغامضة التي تسببت بانفجار الغواصة التي كان على متنها 5 أشخاص.
الغواصة تيتان تخطت 13 مرة تجارب الغطس وفشلت بـ77 محاولة
رفع المسؤولية والتنازل عن الحياة تكرر 3 مرات في الصفحة الأولى من عقد الرحلة
أوشن غايت خاطرت بأرواح الناس تحقيقاً للأرباح
مدير العمليات السابق يحذر من عدم توفر آليات كافية للأمن والشركة تطرده
عرض موقع "إنسايدر" الأمريكي، 7 أسباب قد تجعل الذهاب في غواصة تيتان فكرة سيئة للغاية، جمعها بناء على مجموعة من اللقاءات والتحليلات حول الححادثة وهي:
1. لم يتم اعتماد "تيتان" من قبل الهيئات التنظيميةتوجه المستشار السابق لشركة "أوشن غايت" روب ماكالوم بالتحذير إلى الرئيس التنفيذي للشركة ريتشارد ستوكتون راش عام 2018، من أنه يعرض حياة الركاب للخطر، وطالبه بعدم القيام برحلات استكشافية حتى يثبت 100% أن الغواصة آمنة.
ووفقاً لبريد إلكتروني أرسله ماكالوم إلى راش، طالب الشركة بانتظار التصنيف العلمي لأمان الغواصة، فكان جواب الشركة بأن التصنيف قد يطول انتظاره، ما سيسفر عن سرقة الفكرة من جهات أخرى، والتسبب بخسارة فادحة للشركة.
2. وصول الغواصة إلى عمق تايتانيك 13 مرة من أصل 90 محاولةحسب آخر المعلومات المكتشفة، نجحت الغواصة "تيتان" في الوصول إلى عمق حطام تيتانيك خلال فترات التجارب، ودون أن تكون مأهولة، حوالي 13 مرة فقط، من أصل 90 محاولة غطس، باء العديد منها بالفشل بسبب بعض العيوب التقنية.
جاء ذلك في نص كتاب "إعفاء المسؤولية" المؤلف من 4 صفحات ووجهته "أوشن غايت" إلى جهات التحقيق بعد وقوع الكارثة، مؤكدة أن التصنيف العالمي يمنح الأهلية بعد نجاح التجرية لثلاث مرات، والشركة نجحت 13 مرة.
3 - كان نهج OceanGate في الهندسة "مخصصاً"كشف "إنسايدر" أنه تواصل مع ماكالوم بعد وقوع الكارثة في يونيو (حزيران) الماضي، فأخبره بأن أسلوب هندسة شركة "أوشن غايت" كان غير مناسب على الإطلاق لهذا النوع من الرحلات على هذا العمق الشديد.
وأكد ماكالوم أن الاختلافات بين المعايير الهندسية الخاصة بالشركة في ما يتعلق بغواصة "تيتان" والشركات الأخرى المصنّعة والمشغّلة للغواصات كانت متباينة جداُ لصالح الآخرين، كمن يقارن سيارة عادية بسيارة "فورمولا وان".
4. سمع خبير "عيب" في عام 2019وعن خبير الغواصات كارل ستانلي نقل الموقع أنه أبلغ راش بسماع أصوات "طقطقة" عند تجربة الغواصة في أبريل (نيسان) 2019، وأبلغ الشركة عبر بريد إلكتروني بذلك، مؤكداً وجود عيب خطير في منطقة ما يتم التعامل معها بإهمال.
5. التنازل عن الحياة ورفع مسؤولية الشركةلعل ما يثير السخرية حسب التقارير الإعلامية هو "التنازل عن الحياة"، الموقع من قِبل أي راكب محتمل، ورفع مسؤولية الشركة عن أي خطر أو أضرار قد يتعرض بها الركاب، التي تكررت 3 مرات في الصفحة الأولى من العقد.
وتشمل مخاطر الوفاة المنصوص عليها في العقد: الضغط الشديد، ظروف غير متوقعة، االارتطام بالسفن الصغيرة وغيرها من الناقلات البحرية، أو أي فشل آخر للغواصة، ثم يعود ليذكر التعرض لغازات الضغط العالي وانعدام الأكسجين والأنظمة الكهربائية عالية الطاقة.
6. فشل تيتان في اختبار الغوص عام 2021"لقد فشلت الغواصة تيتان في اختبار الغوص عام 2021 لأن محركاتها توقفت عن العمل"، ذاك ما قاله قال بريان ويد، راكب سابق للغواصة في محاولة فاشلة، مؤكداً أنها بقيت عالقة تحت الماء لأكثر من ساعتين على عمق قريب من سطح البحر.
وأشار إلى أنه اطلع على الاختبارات التي أجريت على الغواصة لاحقاً، والتي بينت أن هيكلها المصنوع من ألياف الكربون أظهر علامات تعب مستمر كلما غاصت إلى الأعماق السحيقة.
7. عدم توفر آليات "مراقبة الجودة والسلامة"ورفع ديفيد لوخريدج، مدير العمليات البحرية السابق الشركة، دعوى قضائية ضدها عام 2018، بعد تكرار توجيهه الإنذارات من المستوى الأحمر، الأشد خطورة، على عمل الغواصة، وحذر آنذاك إدارة الشركة من عدم توفر آليات كافية لمراقبة الجودة والسلامة.
بحسب دعواه القضائية، أكد لوخريدج أنه تم فصله من الشركة واتهم بخرق العقد معها، لمجرد حديثه عن مخاوف كبيرة بشأن عدم وجود اختبارات كافية على هيكل الغواصة، حتى وقعت الكارثة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكونغو تلاحق آبل.. قاضٍ بلجيكي يحقق في تورط الشركة في قضية المعادن
عينت السلطات البلجيكية قاضي تحقيق للإشراف على القضية التي رفعتها جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC) ضد آبل في ديسمبر الماضي.
تتضمن الشكاوى اتهامات ضد شركات تابعة لآبل باستخدام ما يعرف بـ"المعادن المتنازع عليها" ضمن سلاسل التوريد الخاصة بها، وفقًا لمحامي الحكومة الكونغولية.
وصف المحامي القاضي الجديد بأنه "جاد وصارم"، لكنه لم يفصح عن اسمه، وأكد محامٍ آخر أن نتائج التحقيق الذي سيجريه القاضي ستحدد مسار القضية.
ساعة Apple Watch تنقذ حياة والد تيم كوك.. التنفيذي لشركة آبل يروي القصة كاملةنفاد مخزون iPhone SE.. هل تُهدر آبل فرصة جذب المزيد من المستخدمين؟اجتماع تاريخي بين ترامب وتيم كوك.. هل تستثمر آبل بشكل ضخم في الولايات المتحدة؟بايت دانس تسحب TikTok من متاجر آبل وجوجل.. ما السبب ؟"المعادن المتنازع عليها" ودور الكونغوتعتبر الكونغو موردًا رئيسيًا لمعادن القصدير والتنتالوم والتنجستن، المعروفة باسم 3T، والتي تُعد عناصر أساسية في تصنيع الهواتف الذكية.
إلا أن بعض المناجم الصغيرة في المنطقة تقع تحت سيطرة جماعات مسلحة متورطة في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك المجازر والنهب.
هذه الانتهاكات دفعت نشطاء إلى مطالبة الشركات بالامتناع عن استخدام مثل هذه المعادن، التي تُعرف بـ"المعادن المتنازع عليها"، في تصنيع منتجاتها.
مزاعم ضد آبلتتهم الحكومة الكونغولية آبل بغسل المعادن المتنازع عليها عبر سلاسل التوريد الدولية، مما يجعلها متورطة بشكل غير مباشر في الجرائم المرتبطة بالاضطرابات التي تعصف بالمنطقة.
كما تشكك الشكاوى في اعتماد آبل على نظام ITSCI، وهو مخطط صناعي مدعوم يهدف إلى ضمان التزام سلاسل التوريد بالمعايير الأخلاقية.
انتقادات لنظام ITSCIتعرض ITSCI لانتقادات واسعة، من بينها تعليقه من قبل مبادرة المعادن المسؤولة (RMI) في عام 2022 بسبب مخاوف تتعلق بتتبع المصادر.
ومع ذلك، لا تزال آبل تعتمد عليه للتحقق من سلامة سلسلة التوريد الخاصة بها، وهو ما دفع الكونغو إلى اتهام الشركة بالتستر على جرائم حرب، وغسل المعادن المتنازع عليها، وتضليل المستهلكين بشأن أخلاقيات منتجاتها.
رد آبلفي ديسمبر الماضي، نفت آبل جميع الاتهامات، مؤكدة أنها أصدرت تعليمات لمورديها في وقت سابق من عام 2024 بعدم استخدام المعادن المستخرجة من الكونغو أو رواندا.
ورغم ذلك، عبر فريق الكونغو القانوني حينها عن "رضا مشوب بالحذر" تجاه رد آبل.
ما التالي؟مع استمرار التحقيقات، يبقى مستقبل هذه القضية معلقًا بيد القاضي البلجيكي الذي سيحدد مدى صحة هذه الادعاءات، ومدى تورط آبل في الانتهاكات المرتبطة بالمعادن المتنازع عليها.