«ليك غلاوة عندي».. رامي صبري يطرح آخر أغنيات «النهايات أخلاق» | فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
طرح الفنان رامي صبري، قبل قليل، آخر أغنيات ألبومه الجديد «النهايات أخلاق»، بعنوان «ليك غلاوة عندي»، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
أغنية «ليك غلاوة عندي»، من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع مكس مستر طارق توكل وجيتار إيردم وشيلو يحيى مهدي، وكان رامي جمال قد كشف عن ١٠ أغاني من الألبوم الجديد على مدار الأيام الثلاثة الماضية.
وأطلق رامي صبري اليوم الأحد أيضا، ريميكس لأغنية «أمانة يا قلبي» التي أطلقها أمس، والتي من كلمات أحمد علي موسى وألحان رامي صبري وتوزيع مكس ماستر طارق توكل وجيتار أحمد حسين ووتريات تامر غنيم وقانون محمود عامر ومهندس صوت سادو
وتصدرت أغنية «بين الحيطان» من ألبوم «النهايات أخلاق» للفنان رامي صبري تريند يوتيوب خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد مرور 48 ساعة على طرحها، حيث تجاوز حجم مشاهداتها حاجز الـربع مليون مشاهدة.
اقرأ أيضاًرامي صبري يطرح 3 أغنيات جديدة من ألبومه «النهايات أخلاق» (فيديو)
مع العام الجديد.. رامي صبري يستعد لطرح «النهايات أخلاق» | صورة
رامي صبري يروج لحفله في أبوظبي «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ألبوم النهايات أخلاق اغاني رامي صبري جديد رامي صبري رامي رامي صبري رامي صبري 2023 رامي صبري جديد صبري ليك غلاوة عندي النهایات أخلاق رامی صبری
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.