يستمّر التوتر عند الحدود الجنوبية للبنان، إذ استهدف العدو الاسرائيلي، بعد ظهر اليوم الاحد، وسط بلدة الخيام بالقنابل الفوسفورية.


كما أفادت مندوبة "لبنان 24" بسقوط 3 قذائف على اطراف حولا، خلة بلوط وحرش مركبا.


وكان الطيران الحربي الاسرائيلي قد شنّ غارات وهمية على البلدات الجنوبية، وسط تلحيق معادِ في أجواء القرى الجنوبية في أقضية صور وبنت جبيل ومرجعيون والنبطية على مستوى منخفض.





وأشارت مندوبة "لبنان 24" الى وقوع أضرار مادية في بعض المنازل والمحال التجارية في بلدة تبنين والجوار، جراء الغارة الوهمية التي نفذتها الطائرات الحربية الاسرائيلية فوق مناطق قضاء بنت جبيل.


كما أفيد بان الجيش الاسرائيلي يلقي بالونات حرارية في أكثر من منطقة.

 بدوره، أعلن "حزب الله" في بيانين منفصلين تنفيذ عمليات جديدة. وقال في البيان الاول إنه "استهدف عند الساعة (1:45) من بعد ظهر يوم الأحد 7-1-2024 تجمعاً ‏لجنود العدو في جنوب المنارة بالأسلحة الصاروخية وتمّ إصابته إصابةً مباشرة".

وفي البيان الثاني، أفاد باستهدافه، عند الساعة (3:05) من عصر يوم الأحد، موقع الرادار ‏في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية. وأكد تحقيق إصابة مباشرة.‏

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إصابة 4 من جنود "يونيفيل" الإيطاليين جنوب لبنان

أعلنت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني الجمعة، أن 4 جنود إيطاليين أصيبوا بجروح طفيفة خلال "هجوم" جديد على قوة الأمم المتحدة الموقتة لحفظ السلام في لبنان (اليونيفيل).

وقالت ميلوني في بيان "بلغني بشديد الاستياء والقلق أن هجمات جديدة استهدفت المقر الإيطالي لقوة اليونيفيل في جنوب لبنان وأصابت جنوداً إيطاليين". ووصفت هذه الهجمات بأنها "غير مقبولة".
وأعلن وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، أن حزب الله هو على الأرجح وراء الهجوم على المقر الإيطالي لبعثة (اليونيفيل) والذي أدى إلى إصابة أربعة جنود.
الأمم المتحدة تعتزم تعزيز يونيفيل بعد الهدنة في لبنان - موقع 24قال وكيل أمين عام الأمم المتحدة لشؤون حفظ السلام، جان بيير لاكروا، الخميس، إن المنظمة الدولية تعتزم تعزيز بعثتها لحفظ السلام في لبنان لدعم الجيش اللبناني بشكل أفضل بمجرد الاتفاق على هدنة، لكنها لن تفرض مباشرة وقفاً لإطلاق النار. وقال الوزير للصحافيين في تورينو بشمال البلاد "هما على ما يبدو صاروخان ... أطلقهما حزب الله أيضاً".
ودان مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الماضي، الهجمات التي تعرّضت لها في الأسابيع الأخيرة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، داعياً "كل الأطراف" إلى ضمان سلامة عناصرها.
وندد مجلس الأمن في إعلان بالهجمات التي وقعت في 29 أكتوبر (تشرين الأول) و7 نوفمبر (تشرين الثاني) و8 نوفمبر (تشرين الثاني) وأدت إلى إصابة عدة عناصر من اليونيفيل، دون تحميل مسؤوليتها لأحد.
وحض المجلس "كل الأطراف على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لاحترام سلامة وأمن عناصر اليونيفيل ومقراتها".
وكانت قوة الأمم المتحدة قد أعلنت في 29 أكتوبر (تشرين الأول) عن سقوط صاروخ على مقر اليونيفيل في جنوب لبنان "يرجح" أن حزب الله أو أحد حلفائه أطلقه.
وقالت النمسا إن 8 من جنودها أصيبوا.

مقالات مشابهة

  • القصف مستمرّ على مناطق مختلفة.. هذا جديد الغارات (تغطية مستمرة)
  • إصابة 4 جنود إيطاليين في غارة على قاعدة لليونيفيل في لبنان
  • إصابة 4 من جنود "يونيفيل" الإيطاليين جنوب لبنان
  • جيش الاحتلال: إصابة 1018 ضابطا وجنديا منذ بدء العملية البرية في جنوب لبنان
  • تحذير إسرائيلي عاجل إلى سكان هذه المناطق الجنوبية
  • تصاعد أعمدة الدخان إثر غارات للاحتلال على الضاحية الجنوبية لـ بيروت
  • غارات صهيونية على الضاحية الجنوبية لبيروت ومعارك ضارية على أكثر من محور في جنوب لبنان
  • 3 غارات إسرائيلية تستهدف الضاحية الجنوبية ومعارك ضارية جنوب لبنان
  • مقتل باحث إسرائيلي في جنوب لبنان.. ما الذي كان يفعله هناك؟
  • لبنان.. غارات إسرائيلية مكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت