حمدان بن محمد: الإمارات تسهم بإعادة البشر إلى القمر بعد غياب تجاوز 50 عاماً
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، الأحد، إن الإمارات ستسهم بإعادة البشر إلى القمر بعد غياب تجاوز 50 عاماً.
وقال سموه في تغريدة عبر موقع «إكس»: نبارك لقيادتنا الرشيدة وشعبنا العزيز والعالم العربي، انضمام الإمارات لمشروع تطوير وإنشاء محطة الفضاء القمرية Gateway إلى جانب الولايات المتحدة واليابان وكندا والاتحاد الأوروبي، وهو من أهم المشاريع الدولية في مجال استكشاف الفضاء في القرن الـ 21، وضمن هذا المشروع سنرسل أول رائد فضاء إماراتي وعربي إلى القمر بعد اكتمال المحطة في 2030.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الفضاء إلى القمر بعد
إقرأ أيضاً:
لحظة انفجار في الفضاء لم يحدث منذ 150 عاما.. معجزة كونية تحير العلماء
انفجار كوني كبير في الفضاء حيَّر العلماء، والذي حدث نتيجة تصادم إحدى المجرات بأخرى، والتي تم رصدها باستخدام تلسكوب بمميزات فائقة، لمحاولة رصد سرعتها بشكل تقريبي، والتي تخطت مليون ميل في الساعة بحسب صحيفة «Independent».
اصطدام مجري في الفضاء الخارجيحالة من الحيرة سببها الانفجار الكوني، الذي شهده الفضاء الخارجي، الأمر الذي دفع العلماء إلى تصنيفه على كونه من الظواهر المميزة التي شهدها الكون، والتي أسفرت عن صوت ضخم لا يمكن وصفه وفقًا لعلماء جامعة هيرتفوردشاير.
Two-million-miles-per-hour galaxy collision seen in detail https://t.co/kptEukTZWB pic.twitter.com/aNtAevdP6t
— The Independent (@Independent) November 22, 2024يذكر أن ذلك الاصطدام تم رصده في إحدى المجموعات الكونية، التي تم مشاهدتها قبل 150 سنة، لتكون هذه المرة الثانية التي يقع فيها ذلك الحدث المميز، ونظرًا لأهمية ذلك الحدث الكوني حرص فريق العلماء على توثيقه عبر «مطياف» من أجل دراسته جيدًا، ومعرفة ما ستؤول إليه الأمور مستقبلًا، وذلك لأن الاصطدام صدرت عنه موجات راديو والتي ظهرت بشكل واضح في التلسكوب المستخدم.
يرغب العلماء في أن تصل بهم النتائج إلى اكتشاف المزيد عن عالم الفضاء الكوني، ومعرفة كيفية تشكل المجرات بشكل عام، ومن المتوقع أن تساعد تلك الإجابات على فهم الكثير عن الكون في المستقبل.
تشكل هذه الاكتشافات الكونية نقطة محورية وأساسية لفهم الكثير عن الكون، والذي يخدم بشكل أو بآخر مجال الفلك، لأن هذا الاكتشاف يساهم في فهم كيفية تطور عمل المجرات التي يتم رصدها في الفضاء الخارجي، يذكر أن ذلك الاكتشاف العظيم الذي تم رصده من الأدلة المهمة على وجود المزيد من الاكتشافات الأخرى، الذي سيتم كشفها بالاعتماد على الكثير من الأدوات التي من شأنها إيصال صورة أكثر دقة عن كل ما يتعلق بالفضاء والعمل على فهمه والاستفادة منه جيدًا.