فعالية خطابية في مديرية القبيطة بلحج تضامناً مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الثورة نت|
أقيمت في مدرسة السلام بعزلة ضمران في مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم، فعالية خطابية تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتأييدا لعمليات القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني.
وفي الفعالية التي حضرها مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة جميل الصوفي، ومدير مكتب الارشاد علي الكرار، ومدير مديرية القبيطة وحيد الخضر، ألقيت كلمات أكدت في مجملها الاستمرار في الثبات والوقوف إلى جانب الأشقاء في فلسطين كخيار لا رجعة عنه حتى يتوقف العدوان والحصار الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة ويتحقق النصر للشعب الفلسطيني.
وجددت الكلمات تفويض قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ كل الخيارات والتدابير الممكنة لمساندة الشعب الفلسطيني والانتصار لمظلوميته.
ونددت بالجريمة التي أقدم عليها العدو الامريكي باستهدافه زوارق تابعة للقوات البحرية اليمنية أثناء تأدية مهامها في المياه الإقليمية اليمنية.. مؤكدة أن هذه الجريمة لن تمر دون رد.
كما استنكرت كلمات المشاركين الخذلان العربي والإسلامي المخزي للشعب الفلسطيني الشقيق الذي يتعرض لأبشع جرائم القتل والإبادة الجماعية على أيدي أعداء الإنسانية الصهاينة، دون أن تحرك الأنظمة والحكومات العربية والمجتمع الدولي ساكنا لإيقافها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
الخامنئي: أمريكا والكيان الصهيوني سيتلقيان رداً قاسياً على كل ما يرتكبانه
طهران-سانا
أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي أن مسؤولي البلاد يقومون بكل ما يجب القيام به لإعداد الشعب الإيراني لمواجهة “الاستكبار” العالمي سواء على المستوى العسكري أو التسليحي أو السياسي.
وقال الخامنئي خلال استقباله اليوم حشداً من طلاب المدارس والجامعات: من المؤكد أن جهود الشعب الإيراني ومسؤولي البلاد في مقارعة الاستكبار العالمي والجهاز الإجرامي الذي يحكم النظام العالمي لن تفشل بأي شكل من الأشكال، مذكراً بأن السفارة الأمريكية في طهران لم تكن مجرد مركز دبلوماسي وإعلامي، بل كانت مقراً للتخطيط والتحريض الداخلي ضد إيران.
وشدد الخامنئي على أن أمريكا والكيان الصهيوني سيتلقيان رداً قاسياً على كل ما يقومان بإرتكابه ضد إيران وجبهة المقاومة.
يذكر أن إيران تحيي سنوياً “اليوم الوطني لمقارعة الاستكبار العالمي وهي ذكرى استيلاء مجموعة من الطلاب الجامعيين في إيران على وكر التجسس الأمريكي (السفارة الأمريكية سابقاً)، في الرابع من تشرين الثاني العام 1979، احتجاجاً على المؤامرات الأمريكية ضد الثورة الإسلامية”.