موعد ومكان عزاء والدة الفنانة لطيفة في مصر
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تعود الفنانة لطيفة من تونس إلى مصر الثلاثاء المقبل، حيث انتهت من مراسم تشييع جثمان والدتها السيدة "فاطمة"، وأقامت العزاء في موطنها تونس وسط أهلها وأقاربها ومجموعة كبيرة من المحبين، ويقام عزاء والدة الفنانة لطيفة في مصر يوم الجمعة المقبل بمسجد الشرطة في الشيخ زايد.
وكانت والدة لطيفة الحاجة "فاطمة" توفيت داخل أحد المستشفيات الكبرى في القاهرة، بعد صراع مع المرض استمر لما يقرب من شهر كامل، رافقتها لطيفة في المستشفى طوال هذه المدة.
و حرصت الفنانة لطيفة، على توجيه الشكر لكل من عاونها من المسئولين في مصر وتونس لنقل جثمان والدتها من مصر إلى تونس وتشييعه في مسقط رأسها.
وقالت لطيفة، إنها تشكر كل الوزارات التي ساعدت في نقل الجثمان، موجهة الشكر لله على دفن والدتها في مسقط رأسها بتونس.
وأعلنت لطيفة يوم الإثنين 1 يناير عن خبر وفاة والدتها بعد صراع كبير مع المرض، وقالت على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام: "أمي نور عيني حياتي عمري كله في ذمة الخالق العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. في الجنة يا أغلى إنسانة في حياتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لطيفة الفنانة لطیفة
إقرأ أيضاً:
موعد ومكان جنازة زوجة إسماعيل فرغلي
أعلن الفنان إسماعيل فرغلي، خلال الساعات الماضية، وفاة زوجته، بعد صراع طويل مع مرض السرطان.
ونشر إسماعيل فرغلي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، من خلال خاصية القصص القصيرة، منشور، وكتب: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى زوجتي».
وكشف عن موعد ومكان صلاة الجنازة، قائلًا: «وصلاة الجنازة بعد صلاة الظهر بمسجد الشرطة بالشيخ زايد».
آخر أعمال إسماعيل فرغليوتعد آخر أعمال إسماعيل فرغلي، مشاركته في مسلسل «خالد نور وولده نور خالد»، الذي تم عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا.
ودارت أحداث مسلسل خالد نور وولده نور خالد عن صدفة جمعت أب وابنه مع اختلافات كبيرة في الزمن، وحدوث فجوة زمنية، مما أدى إلى ظهور رجل وابنه في نفس العمر سويًا، بسبب انفجار في المفاعل النووي الذي كان يعمل به، ويعمل الأب وابنه على إصلاح ذلك الأمر، وتتوالى المفاجآت والأحداث المشوقة والكوميدية خلال الـ15 حلقة.
اقرأ أيضاًوفاة زوجة الفنان إسماعيل فرغلي والجنازة من مسجد الشرطة
إسماعيل فرغلي يكشف تفاصيل مرضه: كنت خايف اتكلم ملقيش صوتي «فيديو»
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة