حزب أردوغان يرشح وزيرًا سابقًا في إسطنبول ويعلن مرشحيه في 26 بلدية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا اليوم الأحد، عن مرشحي الحزب بـ الانتخابات البلدية، في 26 بلدية من بينها 11 بلدية كبرى من بينها مدينة إسطنبول.
جاء ذلك عقب، انعقاد مؤتمر للحزب الحاكم في مركز خليج للمؤتمرات برئاسة رئيس الحزب والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
قائمة مرشحي حزب العدالة والتنمية في الانتخابات البلدية التركية المقرر عقدها في 31 مارس/ آذار:
– أرتفين: ( محمد كوجا تبه)
– أيضن: (مصطفى سفاش)
– باليك أسير: ( يوجال يلماز)
– بينجول (أردل أريكان)
– بيتليس: (نصر الله تانغلاي)
– بورصة: (علي نور أكتاش) وهو رئيس البلدية الحالي
– شانق قلعة: (جوليدا إسكندرا)
– شانكيري: (حسين فيليز)
– دنيزلي : (عثمان زولان) وهو رئيس البلدية الحالي
– دوزجا: ( فاروق أوزلو) وهو رئيس البلدية الحالي
– أدرنة: (بالجين إيبا) وهي رئيسة البلدية الحالية
– ألازيغ: (شاهين شريف أوغولاري) وهو رئيس البلدية الحالي
– أرزوروم: (محمد سكمان ) وهو رئيس البلدية الحالي
– أسكيشهير: (نبي خطيب أوغلو)
– جيراسون: (أيتكين شنليك أوغلو) وهو رئيس البلدية الحالي
–إسبرطة: (شكري باشدرمان) وهو رئيس البلدية الحالي
– قسطامونو: (تحسين باباش) وهو رئيس البلدية السابق
– كوجالي: (طاهر بويوك أكين) وهو رئيس البلدية الحالي
– موغلا: (أيضن أيايضن)
– أوردو: (محمد حلمي جولر) وهو رئيس البلدية الحالي
–ريزا: (رحمي متين) وهو رئيس البلدية الحالي
– سامسون: (خليل دوغان)
– سينوب: (يعقوب أوتشونجو أوغلو)
– توكات: (أيوب أر أوغلو) وهو رئيس البلدية الحالي
– يالوفا: (مصطفى توتوك) وهو رئيس البلدية الحالي
أما مرشح بلدية إسطنبول الكبرى فهو وزير البيئة والتخطيط العمراني والتغيير المناخي السابق، مراد كوروم.
ومن المنتظر أن يتم الكشف عن مرشحي الحزب في 46 مدينة متبقية خلال المؤتمر الذي سيُعقد في الخامس عشر من يناير/ كانون الثاني الجاري بالعاصمة أنقرة، حيث سيشهد المؤتمر أيضا إعلان البيان الانتخابي للحزب.
من هو مراد كروم؟ Tags: _ أردوغانالانتخابات المحلية التركيةالعدالة والتنمية الحاكممراد كوروممرشح العدالة والتنمية في إسطنبولالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان الانتخابات المحلية التركية العدالة والتنمية الحاكم مراد كوروم مرشح العدالة والتنمية في إسطنبول
إقرأ أيضاً:
"انعدام الثقة".. نتنياهو يكشف أسباب التخلي عن رئيس الشاباك
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، إنه طلب إنهاء مهام جهاز الأمن الداخلي (شين بيت) لانعدام الثقة بينهما.
وأوضح نتنياهو أنه: "نحن في أوج حرب حول وجودنا بحد ذاته وعلى سبع جبهات لكن في حرب وجودية كهذه يجب Hن يكون هناك ثقة كاملة بين رئيس الوزراء ورئيس الشاباك".
وتابع: "للأسف الوضع معاكس لا يوجد ثقة، لدي انعدام للثقة مستمر في رئيس الشاباك، كبر مع الوقت سبب انعدام الثقة المستمر هذا".
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "قررت أن أجلب إلى الحكومة طلب إنهاء مهام رئيس الشاباك، وأريد ان أوضح ...كلي تقدير لرجال ونساء الشاباك فهم يقومون بواجب اخلاقي ومهم لأمننا جميعا".
وتابع: "كرئيس للوزراء أعلى من رئيس الشاباك وأثق من أن قرارا كهذا هام لتحسين الجهاز ولتحقيق أهداف الحرب ومنع الكارثة المقبلة".
وكانت القناة 12 الإسرائيلية قد ذكرت في وقت سابق أن الخلاف بين نتنياهو و رئيس الشاباك رونين بار، قد تصاعد على خلفية التحقيقات في هجوم حركة حماس يوم 7 أكتوبر 2023.
ووفقا للتقرير، فقد طلب نتنياهو في وقت سابق من بار تقديم استقالته، قائلا إن الحكومة "انتظرت تحقيقات جهاز الأمن الداخلي، والآن حان الوقت لتسليم المفاتيح"، وذلك خلال اجتماع عقد الخميس.
إلا أن رئيس الشاباك رفض الطلب، مشددا على أنه لن يترك منصبه إلا إذا أقاله نتنياهو بشكل رسمي، بحسب القناة 12.
وانتهى الاجتماع من دون التوصل إلى اتفاق بشأن تعيين رئيس جديد للجهاز.
وكانت القناة 12 قد أشارت في تقرير سابق إلى أن بار أبلغ المقربين منه بأنه لن يستقيل إلا بعد عودة جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، كما أكد التزامه بترك منصبه فور فتح تحقيق حكومي رسمي في هجوم حماس.
جهاز الشاباك بدأ تحقيقاته في الهجوم الأسبوع الماضي، مما أدى إلى تجدد الدعوات لإجراء تحقيق حكومي رسمي حول الأحداث.
وتأتي هذه التطورات بعدما نسب إلى نتنياهو في بيان رسمي اتهامه رئيس الشاباك بارتكاب أخطاء استخباراتية جسيمة، إذ أشار إلى أن بار "أخطأ في قراءة الصورة الاستخباراتية وكان محاصرا بتصور مضلل" قبيل هجوم حماس، وفق ما نقلته صحيفة "جيروساليم بوست".
وأضاف البيان أن رئيس الشاباك أكد سابقا "بشكل لا لبس فيه أن حماس تسعى إلى تجنب المواجهة مع إسرائيل"، بل ورأى إمكانية تحقيق استقرار طويل الأمد في غزة إذا تم تقديم حوافز اقتصادية.
كما لفت إلى أن بار لم ير ضرورة لإيقاظ رئيس الوزراء ليلة وقوع الهجوم، وهو ما اعتبره البيان "قرارا خاطئا".
يذكر أن بار الذي ترأس فريق المفاوضات الإسرائيلي إلى جانب رئيس الموساد دافيد برنياع، كان يطالب بضرورة إبرام صفقة لتحرير الرهائن، وهذا إلى أن أُبعد الاثنان عن فريق التفاوض.
وفي تحقيق الشاباك حول السابع من أكتوبر، اعترف بار بفشله في التعامل مع الهجمات، متطرقا إلى الدور الذي لعبه المستوى السياسي في الإخفاق، وهو ما رد عليه مكتب نتنياهو باتهام الشاباك وبار بالفشل الذريع.