RT Arabic:
2024-06-27@11:03:34 GMT

مشاهد للانفجار الثاني عند ضريح سليماني في إيران

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

نشرت وسائل الإعلام الإيرانية فيديو للحظة الانفجار الثاني قرب ضريح قاسم سليماني في مدينة كرمان الإيرانية الأربعاء الماضي، حيث أسفر التفجيران عن مقتل 91 شخصا على الأقل.

المصدر: AP

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: انفجارات داعش قاسم سليماني

إقرأ أيضاً:

إيران:العراق جزء حيوي من محور “المقاومة”

آخر تحديث: 25 يونيو 2024 - 11:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مرشح الانتخابات الرئاسية الإيرانية أمير حسين قاضي زاده هاشمي،الثلاثاء، إن السياسة الخارجية لبلاده لن تتغير بتغيير الرئيس، مبينا أن العلاقات مع العراق لا يمكن لأي مسؤول تغييرها كونه جزءا من محور المقاومة.وقال قاضي زاده هاشمي وهو رئيس مؤسسة الشهداء والمحاربين في الحكومة الإيرانية في حديث صحفي، عن طبيعة العلاقات مع العراق والمنطقة في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية: “علاقتنا مع العراق ترتكز على ثوابت مهمة واستراتيجية لا يمكن لأي مسؤول تغييرها”.وأضاف، إن “من يتابع العلاقات مع العراق فإنها لم تشهد تغييراً أثناء حكم الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد وبعده حسن روحاني وفي عهد الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، لأن لدينا سياسة واضحة ووفق استراتيجية معينة ترسمها مختلف المؤسسات في إيران بشأن العلاقات الخارجية مع الدول سواء كانت المجاورة أو الدول الغربية”.وأكد هاشمي: “سنبقى ندعم العراق وسوريا ولبنان واليمن وفلسطين وجميع الأحرار في العالم”، مشدداً على أن “العراق جزء من محور المقاومة وهذه القضية لا يمكن أن نتراجع عنها في يوم من الأيام”.وشدد قاضي زاده هاشمي على أن “الروابط الثقافية والشعبية والتجارية والاقتصادية التي تربط العراق وإيران لا تتوفر مع بلد آخر”، منوهاً بأن “العراق بلد محوري واستراتيجي في المنطقة لما يمتلكه من إمكانيات بشرية واقتصادية”.وتشير بعض التقارير على أن السياسة الخارجية الإيرانية ترسم مؤسسات أخرى من بينها الحرس الثوري وغيرها وإن وزير الخارجية والحكومة ليست إلا جهة تنفيذية، وهذا ما قال وزير الخارجية الأسبق محمد جواد ظريف في مقابلة جرى تسريبها قبل عدة سنوات.وكان مجلس صيانة الدستور قد أعلن عن المصادقة على ستة مرشحين من بين 80 شخصاً، وهم المرشح الإصلاحي النائب مسعود بزشكيان مع خمسة مرشحين من التيار الأصولي المتشدد وهم كل من “سعيد جليلي، ومحمد باقر قاليباف، وعلي رضا زاكاني، وأمير حسين قاضي زاده هاشمي، ومصطفى بور محمدي”.وستجرى الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة في 28 من حزيران الجاري وذلك على خلفية وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في 19 من الشهر الماضي جراء تحطم مروحيته الرئاسية شمال غرب إيران.

مقالات مشابهة

  • انسحاب أول مرشح من الانتخابات الرئاسية الإيرانية
  • رفع العقوبات والاستقلالية.. مرشحو الرئاسة بإيران يبحثون حل مشكلات الاقتصاد
  • إيران.. انسحاب أول مرشح من الانتخابات الرئاسية وسط لا مبالاة الناخبين
  • الانتخابات الإيرانية.. نظرة على المرشحين
  • ماذا تعرف عن المرشحين للانتخابات الرئاسية في إيران؟
  • واشنطن بوست: إيران تختار رئيسا جديدا لكن النتيجة ليست محتومة هذه المرة
  • إيران تعلق على العقوبات الامريكية الجديدة: جزء من حرب اقتصادية
  • عقوبات أمريكية جديدة ضد إيران
  • خامنئي يدعو الإيرانيين إلى مشاركة "قصوى" في الانتخابات الرئاسية
  • إيران:العراق جزء حيوي من محور “المقاومة”