موعد بداية ونهاية تخفيف الأحمال يوميا على مستوى الجمهورية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعلنت شركات توزيع الكهرباء التسعة التابعين للشركة القابضة للكهرباء، على صفحاتها الرسمية، موعد بداية ونهاية تخفيف الأحمال يوميا على مستوى الجمهورية، بعد تجديد جداول تخفيف الاحمال وقطع التيار على جميع شركات التوزيع بمعدل ساعتين، وفقا للاستجابة لطلبات أولياء الأمور بسبب عقد امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي «2023 - 2024».
وأكدت شركات توزيع الكهرباء، التزامها بموعد بداية ونهاية تخفيف الأحمال يوميا بالمحافظات، المحدد من قبل مجلس الوزراء لكل منطقة والذي يبدأ من الساعة الحادية عشر صباحا وحتى الخامسة مساء على مستوى محافظات الجمهورية.
أماكن مستثناه من تخفيف الأحمالفي السياق، أكدت شركات توزيع الكهرباء، استثناء بعض المنشآت الحيوية من قرار تخفيف الأحمال، ومن بين هذه الأماكن التالي:
- أقسام ومراكز الشرطة.
- المستشفيات.
- البنوك.
- المؤسسات الحيوية.
- المدارس.
وتستقبل وزارة الكهرباء شكاوى المواطنين من انقطاع الكهرباء على مركز خدمة عملاء وزارة الكهرباء على رقم الخط الساخن 121، من الموبايل أو الخط الأرضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرفق الكهرباء حماية المستهلك تخفيف الاحمال قطع التيار شركة الكهرباء امتحانات عام دراسي
إقرأ أيضاً:
زي النهارده.. إلغاء الخلافة العثمانية ونهاية أربعة قرون من الحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم، 3 مارس 1924، أسدل الستار رسميًا على الخلافة العثمانية بعد قرار مصطفى كمال أتاتورك بإلغائها، لتنتهي بذلك دولة امتدت عبر ثلاث قارات وحكمت العالم الإسلامي لأربعة قرون.
جاء القرار بعد خلع آخر السلاطين العثمانيين، السلطان محمد السادس عام 1922، ليتم لاحقًا طرد السلطان عبد الحميد الثاني وأسرته من البلاد، ومصادرة ممتلكاتهم، وإعلان تركيا دولة علمانية.
وخلال حكمها، شهدت الدولة العثمانية إنجازات بارزة، منها تشييد المساجد والمستشفيات والجسور، وإنشاء سكة حديد الحجاز في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، وفتح القسطنطينية في عهد السلطان محمد الفاتح، بالإضافة إلى حماية المقدسات الإسلامية والحد من الهجرة اليهودية إلى فلسطين وسيناء.
رغم توسلات السلطانة سنيحة، ابنة السلطان عبد الحميد، بالبقاء في وطنها، تم نفيها مع 155 فردًا من العائلة العثمانية، حيث قضت بقية حياتها في فرنسا حتى وفاتها عام 1931، فيما توفي آخر سلاطين الدولة العثمانية عام 1944، لتطوى بذلك صفحة حكم امتد لقرون.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع