منذ 6 سنوات| انتقادات لاذعة لمحمد رمضان والسبب قبلة.. وهذه جنسية الفتاة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تعرض الفنان محمد رمضان لانتقادات لاذعة من الجمهور، بعدما انتشرت له صورة رفقة المنتجة الكويتية إيما شاه، وهو يقبلها خلال لقائها في إحدى المناسبات.
علق الفنان محمد رمضان، على انتقادات صورته مع الفنانة والمنتجة الكويتية إيما شاه، موضحًا أنه تم التقاط الصورة منذ 6 سنوات في مدينة كاليفورنيا.
وكتبت محمد رمضان عبر حسابه الشخصي بموقع التدوينات الصغيرة X، تويتر سابقًا: طلبت تتصور وماقدرش أمنعها وماكنتش أعرف إنها كويتية.. وبعدين الصورة دي من 6 سنوات في كاليفورنيا.
وانتقد عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، صورة الفنان محمد رمضان، والكويتية إيما شاه، نظرًا لجرأة الصورة على حد تعبيرهم، خاصة وإنها تقبله على وجنته مرتدية فستانا مكشوف الظهر بالكامل، مؤكدين أنها لا تمثل الشعب الكويتي.
وعلى جانب آخر، يعتبر مسلسل جعفر العمدة هو آخر أعمال محمد رمضان، الذي نافس به في موسم دراما رمضان 2023، وحقق من خلاله نجاحًا كبيرًا، حتى قرر عمل جزء ثان منه، ولكن قرر خارج موسم دراما رمضان 2024، وضم الجزء الأول عددا كبيرا من النجوم أبرزهم هالة صدقي، إيمان العاصي، مي كساب، زينة، أحمد فهيم، وغيرهم من النجوم، والعمل من إخراج وتأليف محمد سامي.
كما حقق محمد رمضان، نجاحًا كبيرًا من خلال آخر أعماله السينمائية وهو فيلم ع الزيرو، والعمل بطولة عدد من النجوم بجانب محمد رمضان، وأبرزهم: الطفل منذر مهران، نيللي كريم، جومانا مراد، خالد الصاوي، شريف دسوقي، إسلام إبراهيم، إيمي إسلام، محمد لطفي، والفيلم من تأليف مدحت العدل، وتحت قيادة المخرج ماندو العدل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قبلة محمد رمضان محمد رمضان الفنان محمد رمضان آخر أعمال محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
غضب في الليكود بسبب “قطع” رأس نتنياهو (صورة)
إسرائيل – نشر حزب الليكود مساء السبت صورة من مظاهرة نظمت في ساحة كابلان، تظهر متظاهرا يؤدي عرضا تحيط به مجسمات لـ”رؤوس مقطوعة” لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأرفق الحزب الصورة بتعليق غاضب قال فيه: “أين تطبيق قرار المستشار القانوني ونقابة المحامين؟ هذا جنون، عرض تحريضي يدعو إلى قتل رئيس الوزراء وقطع رأسه”.
وفي خطوة لافتة، أعاد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بنفسه نشر الصورة عبر حسابه في منصة “إكس”، معتمدا على منشور لمنتدى “تيكفا”، أدان فيه بشدة المشهد.
وكتب نتنياهو: “في دولة إصلاحية، لكان هناك بالفعل عشرات المعتقلين بتهمة التحريض على القتل. من غير المفهوم أين يقف جهاز الأمن العام (الشاباك) من هذه الأحداث”.
وأضاف: “كل ما تبقى هو الأمل في ألا يؤثر الخلاف بين رئيس الوزراء ورئيس الشاباك رونين بار على مواقف الجهاز فيما يخص أمن رئيس الوزراء”.
وبحسب القوانين المعمول بها في إسرائيل، فإن فتح تحقيق في شبهة التحريض على القتل يتطلب موافقة مسبقة من مكتب النائب العام.
وحتى الآن، لم يتضح ما إذا كانت الشرطة تعتزم طلب فتح تحقيق رسمي بحق المتظاهر الذي ظهر في الصورة.
المصدر: RT