كأس إفريقيا 2023.. مالي في الصدارة وتونس تتفوق على جنوب إفريقيا في القيمة التسويقية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
يشتعل الصراع في المجموعة الخامسة من بطولة كأس الأمم الأفريقية بين المنتخبات الـ4 للمنافسة على بطاقتي التأهل إلى الدور الثاني في النسخة الـ34 من كان التي تقام في كوت ديفوار في الفترة من 13 يناير حتى 11 فبراير المقبل.
وتضم المجموعة الخامسة منتخبات تونس ومالي وجنوب أفريقيا وناميبيا وسط منافسة بينهم على حجز بطاقة التأهل للدور الثاني.
ويتواجد في المجموعة بطلين سابقين لكأس الأمم الأفريقيها هما منتخب تونس المتوج ببطولة أفريقيا عام 2004 التي اقيمت على أرضه، ومنتخب جنوب افريقيا الفائز باللقب أيضا على أرضه عام 1996، بينما لم يسبق لمنتخبي مالي وناميبيا التتويج بالبطولة الأفريقية.
ونرصد القيمة التسويقية لمنتخبات المجموعة الخامسة:
تونس: 59.93 مليون يورو
مالي: 163.55 مليون يورو
جنوب أفريقيا : 21.75 مليون يورو
ناميبيا :5.80 ملايين يورو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بطولة كأس الأمم الأفريقية جنوب أفريقيا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعلن إجلاء 24 أفريقياً من اليمن
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الإثنين، إجلاء 24 لاجئاً أفريقياً من اليمن بشكل طوعي.
وقالت المفوضية في منشور عبر منصة التواصل الاجتماعي إكس: "غادر اليمن 24 لاجئاً من القرن الأفريقي بحثاً عن الأمان، عبر مسارات إعادة التوطين والمسارات التكميلية، وحصلوا على فرصة للاستقرار ومستقبل جديد".
✈️24 refugees who sought safety in #Yemen have departed thru resettlement & complementary pathways, gaining a chance for stability & a new future.
With Yemen hosting refugees despite its own challenges, more resettlement opportunities are urgently needed for those still waiting. pic.twitter.com/fQmMLV6nSE
وأضافت: "مع استضافة اليمن للاجئين على الرغم من التحديات التي تواجهها، هناك حاجة ماسة لمزيد من فرص إعادة التوطين لأولئك الذين ما زالوا ينتظرون".
ولم تحدد المفوضية جنسية اللاجئين، لكنه من المعروف أن اليمن يستضيف العديد من اللاجئين القادمين من إثيوبيا والصومال.
ومنذ سنوات، تنفذ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة برنامج العودة الطوعية الإنساني للاجئين والمهاجرين الأفارقة العالقين في اليمن.
ويعيش عشرات الآلاف من المهاجرين واللاجئين الأفارقة في اليمن، ويواجهون ظروفاً إنسانية بالغة الصعوبة، حسب تقارير أممية.