فيفا يتواصل مع الأهلي بسبب الجائزة المالية لكأس العالم للأندية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
شهدت الساعات الماضية الأخيرة اتصالات بين مسئولين فى القلعة الحمراء ونظرائهم فى الفيفا بشأن موعد صرف مكافأة الأهلي بعد حصد برونزية مونديال الأندية الأخير، والتي تبلغ مليونين و500 ألف دولار.
وحصل الأهلي على تأكيدات من فيفا بصرف المكافآة يوم 26 يناير الجاري أو الأسبوع الأول من فبراير المقبل على أقصى تقدير.
جدير بالذكر أن الأهلي نجح في التتويج بالميدالية البرونزية لبطولة كأس العالم التى أُسدل الستار عليها مؤخراً فى السعودية، عقب الفوز على أوراوا الياباني بنتيجة 4 / 2 في مباراة تحديد المركز الثالث لمونديال الأندية.
ويحصل الأهلي على مكافأة بقيمة 2.5 مليون دولار، ما يعادل 77 مليون جنيه مصرى، بعد الفوز بالبرونزية الأخيرة في السعودية والتي تُعد البرونزية الرابعة للمارد الأحمر في تاريخه بمونديال الأندية بعدما سبق وحققها 3 مرات من قبل أعوام 2006 و2020 و2021.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى كأس العالم للأندية الجائزة المالية برونزية مونديال الأندية بطولة كأس العالم
إقرأ أيضاً:
انطلاق الدورة الجديدة لجائزة التحبير للقرآن
انطلقت، تحت رعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، النسخة الحادية عشرة من جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، لتواصل رسالتها السامية في ترسيخ الإرث الوطني وتنمية المواهب، وتعزيز القيم بين شعوب العالم أجمع.
وتتضمن الجائزة في حلتها الجديدة، العديد من الجوائز والفئات، بالإضافة إلى مسابقات جديدة مبتكرة للموسم الحالي، تهدف إلى تعزيز نجاحات الجائزة وتحقيق أهدافها الإنسانية من خلال نشر قيم الرحمة والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وقيم الإبداع والمعرفة وتعظيم كتاب الله تعالى.
وأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي، أمين عام جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، الدور الريادي للجائزة في ترسيخ قيم التسامح والاعتدال وتعزيز السلوكيات الحضارية الراقية، وأنها تمضي قدماً في مسيرتها الريادية والمتميزة عاماً بعد عامٍ، لتثبت مكانتها كمنصة تنافسية فريدة تحفز الأسر والشباب والأجيال، والمشاركين من أنحاء العالم المختلفة على التفوق والإبداع في مجالات القرآن الكريم وعلومه، مضيفاً: إن الجائزة تترجم رؤية القيادة الحكيمة لدولة الإمارات التي تحرص على تكريس القيم السمحة لديننا الحنيف، وتعمل على بناء جسور التواصل الثقافي والإنساني مع شعوب العالم كافة.
وقال: إن الجائزة تُعدُّ منبراً من منابر ترسيخ الهوية الوطنية وإيجاد الفرص المواتية للأسر لتعليم أبنائها القرآن الكريم، ونشر القيم والسلوكيات السليمة، ونبذ التطرف وترسيخ احترام الآخرين والالتزام بالمبادئ الحسنة والمواطنة الإيجابية لكل فرد في مجتمعه، مضيفاً: إنها تهدف إلى فتح آفاق عالمية أمام المهتمين بكتاب الله تعالى، لتشجيعهم على الإبداع في مجالات القرآن الكريم، بما يشمل تلاوته وتجويده وفهم علومه، وأن أهميتها تكمن في تمكين الناشئة من التفاعل الإيجابي مع الرسالة السمحة لتعاليم ديننا الحنيف وما تتضمنه من قيم السلام والعطاء.
وتوجه الدرعي، بالشكر إلى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، راعي الجائزة، على جهوده الدؤوبة وتوجيهاته التي كان لها أبرز الأثر في تميز هذه الجائزة.