لاعبان عربيان ضمن القائمة..من هو الهداف التاريخي لكأس آسيا؟
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الهداف التاريخي لكأس آسيا هو الموضوع الأبرز في الآونة الأخيرة الذي يستحوذ على اهتمام عشاق كرة القدم في كل مكان، خاصة مع اقتراب انطلاق نهائيات آسيا 2023 في قطر التي لا يفصلنا عنها سوى أيام معدودة.
اقرأ ايضاًوالخبر السار هو أن قائمة الهدافون التاريخيون لكأس أمم آسيا تشهد تواجدًا عربيًا في مقدمتها، حيث أن هناك لاعبان عربيان في المركز الثالث والرابع بعدد الأهداف، ولا يزالان على رأس قائمة منتخبات بلادهما والفرصة متاحة أمامهما للتربع على عرش هذه القائمة التاريخية.
يتصدر اللاعب الإيراني السابق علي دائي ترتيب قائمة الهداف التاريخي لكأس آسيا برصيد 14 هدفًا، وفيما يلي نستعرض أول عشرة مراكز في ترتيب قائمة الهدافين التاريخيين لبطولة كأس آمم آسيا:
علي دائي – منتخب إيران – 14 هدفًا
لي دونج كوك – منتخب كوريا الجنوبية – 10 أهداف
المعز علي – منتخب قطر – 9 أهداف
علي مبخوت – منتخب الإمارات – 9 أهداف
ناوهيرو تاكاهارا – منتخب اليابان – 9 أهداف
جاسم الهويدي – منتخب الكويت – 8 أهداف
يونس محمود – منتخب العراق – 8 أهداف
بهتاش فاريبا – منتخب إيران – 7 أهداف
حسين كلاني – منتخب إيران – 7 أهداف
تشوي سون هو – منتخب كوريا الجنوبية – 7 أهداف
وفي الحقيقة أن الفرصة متاحة في بطولة كأس آسيا قطر 2023 لكل من لاعب منتخب قطر المعز علي، ولاعب منتخب الإمارات علي مبخوت اللذان لا يزالان ضمن قائمة منتخبات بلادهما في هذه النسخة ليصبح أحدهما هو الهداف التاريخي الجديد لكأس آسيا بشرط تسجيل 6 أهداف لتخطي صاحب الصدارة في القائمة اللاعب الإيراني علي دائي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
سلوت يعلق على الإنجاز التاريخي ويكشف ما دار في الحافلة
أبدى الهولندي رني سلوت، المدير الفني لفريق ليفربول، سعادته البالغة بتتويج فريقه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الـ20 في تاريخه، عقب فوزه الكاسح 5 / 1 على ضيفه توتنهام هوتسبير، اليوم الأحد، في المرحلة الـ34 للمسابقة.
وقال سلوت، الذي حقق إنجازا تاريخيا، بعدما أصبح أول هولندي يتوج باللقب المرموق، وخامس مدرب يحقق ذلك في موسمه الأول في البطولة بعد جوزيه مورينيو، وكارلو أنشيلوتي، ومانويل بيليجريني، وأنطونيو كونتي "إنه احساس عظيم. لدي الكثير لأقوله ولكن أريد أن أعبر عن شكري لكل جماهير ليفربول".
وأضاف سلوت، في مقابلة جرت معه بملعب ( نفيلد) أمام حشد كبير من الجماهير في المدرجات، عقب اللقاء "قبل اللقاء قلت للاعبين أنه لا يجب أن نخسر اليوم. حينما كنا قادمين في الحافلة في طريقنا للملعب، شددت عليهم أنه لا مجال لخسارة اللقاء، وبطبيعة الحال قلت إن توتتهام بالامكان ان يصعب المأمورية وتقدموا في النتيجة علينا بالفعل، لكنني مرة أخرى أقدم شكري لمشجعينا".
وردا على سؤال حول كيف كان بإمكانه إحداث الفارق والفوز باللقب، رد سلوت، الذي تولى المسؤولية خلفا للألماني يورجن كلوب، مطلع الموسم الحالي "المسار كان استثنائيا والشكر موصول ليس فقط للاعبين وإنما لكل الجماهير وكل الأشخاص وكل الناس وكل عاشقي كرة القدم المحبين لليفربول والطاقم الذي صاحبني في عملي".
وشدد سلوت "طبعا أي لاعب يحب أن يحتفل باللقب والجميع حاضر بالتأكيد دعنا نتذكر أن هذه هي المرة الثانية في غضون 35 التي يحدث أن يتوج ليفربول باللقب على ميدانه. هذا إنجاز".
وارتفع رصيد ليفربول، الذي كان بحاجة للحصول على نقطة التعادل فقط للتتويج باللقب رسميا قبل نهاية المسابقة بأربع مراحل، إلى 82 نقطة، ليواصل التحليق في الصدارة، بفارق 15 نقطة أمام أقرب ملاحقيه أرسنال.