القيادة تتلقى رسالتين خطيتين من رئيس جمهورية بيلاروسيا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ، رسالتين خطيتين، من فخامة الرئيس الكسندر لوكاشينكو رئيس جمهورية بيلاروسيا، تتصلان بالعلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.
وتسلم الرسالتين، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، خلال استقباله بمقر الوزارة، اليوم، معالي وزير خارجية جمهورية بيلاروسيا السيد سيرجي ألينيك.
أخبار متعلقة خاص| اعتماد "توكلنا" قناة رسمية للتواصل بين الجهات الحكومية والافرادبكل سهولة.. خطوات تعديل مهنة العمالة إلكترونيا عبر أبشرجرى خلال الاستقبال، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين
بحث العلاقات الثنائيةجرى خلال الاستقبال، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسة السفير الدكتور سعود الساطي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى روسيا الاتحادية غير المقيم لدى جمهورية بيلاروسيا عبدالرحمن الأحمد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض خادم الحرمين الشريفين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بيلاروسيا جمهوریة بیلاروسیا
إقرأ أيضاً:
السعودية وباكستان تؤكدان التزامهما بمواصلة تعزيز العلاقات الثنائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المملكة العربية السعودية وباكستان، التزامهما بمواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وخاصة في مجالات التجارة والاستثمار.
جاء ذلك خلال لقاء السفير السعودي في (إسلام آباد) نواف بن سعيد أحمد المالكي، مع نائب رئيس الوزراء الباكستاني إسحاق دار بالعاصمة الباكستانية.
وتبادل الجانبان - حسبما نقل راديو باكستان في نسخته الإنجليزية اليوم الثلاثاء - التهاني؛ بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وكانت المملكة العربية السعودية وباكستان قد أكدتا - الشهر الماضي - عزمهما توسيع التعاون الاقتصادي واستكشاف سبل التعاون واسع النطاق في مجالات التجارة والاستثمار، وذلك خلال لقاء نائب رئيس الوزراء الباكستاني إسحاق دار ونائب وزير الخارجية السعودي وليد عبد الكريم الخريجي في (نيويورك).
وأكد الجانبان مجددا الالتزام بتعميق الشراكة متعددة الأوجه من أجل تحقيق الرخاء المتبادل والاستقرار الإقليمي.