السلطة المحلية في تعز تنعى الشاعر الكبير أحمد غالب الجابري
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الثورة نت|
نعت السلطة المحلية بمحافظة تعز، الشاعر الكبير أحمد غالب محمد الجابري الذي انتقل إلى جوار ربه بعد معاناة مع المرض عن عمرٍ ناهز الـ 87 عاماً ..
وأوضح بيان النعي، أن الفقيد الجابري كان من رواد الشعر اليمني والعربي، ومن أبرز ممثلي الجيل الذهبي للشعراء ورواد الحركة الأدبية الذين أثروا المشهد الثقافي والأدبي بأعمالهم الشعرية الرائعة والمتنوعة، التي تناولت بأسلوب رفيع وبليغ موضوعات الوطن والإنسان والحياة.
وأشار إلى أن الفقيد الجابري من مواليد عام 1936 في مدينة عدن، حيث بدأ تعليمه الأولي، ثم انتقل عام 1953 إلى القاهرة، وأكمل تعليمه الثانوي. ومن ثم التحق بكلية التجارة في جامعة القاهرة، وتخرج منها عام 1966 وبعد ذلك انتقل إلى مدينة تعز عام 1972، وعمل في مجال التجارة، كما شغل منصب مستشار صحيفة 14 أكتوبر عام 1993م.
وعبر البيان عن خالص التعازي والمواساة لنجل الفقيد كمال الجابري، وكافة أفراد أسرته ومحبيه والأوساط الثقافية والأدبية، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنا إليه راجعون”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الشاعر الكبير أحمد غالب الجابري
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محاكمة سيدة قتلت زوجها بمساعدة عشيقها فى مدينة بدر
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، اليوم الأربعاء، محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة إنهاء حياة زوجها.
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلى القاهرة الجديدة، أن المتهمين بدائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة، قتلا المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض دواء منوم وسلاح أبيض "سكين "وأداة عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه بمسكن الزوجية، غافلته ودست له أقراص منومة بالطعام، ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة.
وأضاف أمر الإحالة، أنه عقب تيقنه من استغراقه في نومه، كال له عدة ضربات استقرت برأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه، وأقدم المتهم الثاني، على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء، مستخدمًا في ذلك سكاكين، وتعبئته في أوعية بلاستيكية، وقبراه في صناديق قمامة متفرقة تباعدت عن بعضها البعض، ونالا مرادهما من إخفاء جثمانه على النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة