عوض يتفقد سير مشاريع سفلتة الشوارع والأحياء بمركز محافظة صعدة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
الثورة نت|
تفقد محافظ محافظة صعدة محمد عوض اليوم، سير العمل في مشاريع سفلتة وشق وصيانة عدد من الشوارع والأحياء في مركز المحافظة بقيمة إجمالية تصل إلى 150 مليون ريال.
واستمع المحافظ عوض من وكيل المحافظة لشئون الأشغال مسؤول الوحدة التنفيذية المهندس ابراهيم النمري إلى شرح عن سير العمل في مشروع طريق ذوي الاحتياجات الخاصة الذي يموله صندوق صيانة الطرق وتنفذه الوحدة التنفيذية بنسبة انجاز بلغت 20 بالمائة.
كما استمع إلى شرح عن مشروع صيانة الشوارع الداخلية لمدينة صعدة القديمة باب نجران والتي بلغت نسبة الإنجاز فيه 30 بالمائة، ومشروع المؤسسة الاقتصادية بنسبة انجاز 50 بالمائة.
وأشاد محافظ صعدة بدور الوحدة التنفيذية في تنفيذ المشاريع الخدمية، ومنها مشاريع الطرق في ظل ظروف العدوان والحصار، مؤكداً أهمية هذه المشاريع في تخفيف معاناة المواطنين وتسهيل تنقلاتهم.
رافقه خلال الزيارة مدير عام مؤسسة الاتصالات غالب الحملي .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة صعدة
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران
أدان وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، قيام القيادي في مليشيات الحوثيين الإرهابية المدعومة من إيران، "يحيى القاسمي"، بتوجيه تهم كيدية لمعلمات "مدرسة المناهل الأهلية" بمدينة إب، بزعم "تكدير السلم الاجتماعي".
وأوضح الإرياني في تصريح صحفي لوكالة "سباء" أن هذه الجريمة تمثل نموذجاً لنهج مليشيات الحوثيين في استغلال نفوذها لترهيب كل من يطالب بحقوقه، عبر توجيه التهم الباطلة واستغلال القضاء الخاضع لسيطرتها لقمع الأصوات المناهضة لممارساتها غير القانونية.
وأشار الإرياني إلى أن محافظة إب تحولت في ظل سيطرة مليشيات الحوثيين إلى ساحة لنهب الممتلكات العامة والخاصة، فقد ذكر تقرير حقوقي يوثق أكثر من "6296" جريمة وانتهاكاً في إب خلال عام واحد، تضمنت نهب "مستشفيات"، "جامعات"، "مؤسسات أهلية"، "ومنازل مواطنين"
وأكد الارياني أن محافظة إب أصبحت بمثابة إقطاعية لقادة وعناصر المليشيات الحوثية القادمة من "صعدة" "وعمران"، في إطار سياسة ممنهجة لتدمير النسيج الاجتماعي ونهب الاستثمارات والممتلكات.
وطالب الإرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي الخاص باتخاذ موقف حازم لوقف هذه الجرائم، والضغط على مليشيات الحوثيين لوقف استهدافها للقطاع الخاص وتحويله إلى مصدر تمويل لأنشطتها الإرهابية ، كما يجب التشديد على تجميد أصولها وتجفيف مصادر تمويلها المالية والسياسية والإعلامية.