ضبط لصوص السيارات وماكينات رفع المياه
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة مديريتى أمن (الجيزة - أسيوط) من ضبط (3 أشخاص) وذلك حال شروعهم فى سرقة (3 طلاب) حال سيرهم بدائرة قسم شرطة العجوزة باستخدام سلاح أبيض كان بحوزة أحدهم .. وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم الواقعة بقصد السرقة.
وأسفرت الجهود عن ضبط (3 أشخاص – مقيمين بدائرة مركز شرطة أطفيح) لقيامهم بسرقة (2 ماكينة رفع مياه – 3 مواتير رش – 500 متر خرطوم – 3 مسدس رش مياه – تانك مياه – 80 كيس سماد – 250 لفة خرطوم – 2000 متر مواسير بلاستيك – مشمع بلاستيك – نافذة – باب – أريكة – جرار صغير بالمقطورة الخاصة به) من داخل إحدى المزارع بدائرة المركز.
وتمكنت الجهود من ضبط (سائق "له معلومات جنائية") لقيامه بإرتكاب واقعة سرقة (سيارة ملاكى)، من أمام أحد العقارات بدائرة قسم شرطة الفتح.. وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة عن طريق استخراج مفتاح مصطنع وأرشد عن السيارة المستولى عليها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: لصوص تشكيل عصابي القبض على لصوص اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية يواجه خطر الانهيار بسبب تسرب المياه
كشف المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية عن وضع كارثي يهدد ذاكرة ليبيا التاريخية، حيث يواجه المبنى خطر الانهيار بسبب تسرب المياه والرطوبة الشديدة.
وحذر رئيس مجلس الإدارة، محمد الجراري، في بيان رسمي من أن هذه الظروف تهدد أكثر من 35 مليون مادة وثائقية ومخطوطة قيمة، تمثل تاريخ ليبيا الثري.
وأوضح البيان أن تسرب المياه من الأسقف والجدران ودورات المياه، بالإضافة إلى المجاري السيئة، أدت إلى زيادة الرطوبة بشكل كبير، مما يهدد بتلف الوثائق والمخطوطات والكتب النادرة، مشيرا إلى أن التصدعات في الخرسانة، نتيجة لتآكل الحديد، تنذر بانهيار محتمل للمبنى.
وأكد الجراري أن المركز ينتظر وصول معدات متطورة من ألمانيا لترميم وصيانة الوثائق، إلا أن الوضع الراهن يمنع تركيب هذه المعدات في ظل تسرب المياه، لافتا إلى أن الشركة الألمانية أرسلت بالفعل المعدات منذ ستة أشهر، وأبدت استعدادها لإرسال خبراء لتركيبها وتدريب الكوادر الليبية، ولكن تم تأجيل ذلك بسبب الظروف السيئة للمبنى
وناشد البيان “كل من يهمه تاريخ ليبيا وثقافتها” للمساعدة في بناء مخزن بمواصفات عالية لحفظ الوثائق التاريخية على أرض المركز.
المصدر: بيان.
المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0